7أهم طرق لإداره جوده التدريب
ويتكون التدريب من تجارب تعليمية يزوّد بها ذو المجهود العاملين يملك في البدء وتلك التجارب تصمم لتنمية مهارات ومعارف عصرية يتنبأ أن تستخدم فورا أو حتى الآن مدة زمنية قصيرة لدى العودة للعمل.
7أهم طرق لإداره جوده التدريب
مثلما يعتبرّ التدريب تجربة لتطوير التأدية القائم والمستقبلي للعاملين بواسطة مبالغة إمكانياتهم على الإنجاز، أو أنه النشاطات الإدارية والتنظيمية التي تصبو إلى تنقيح مقدرة الشخص العامل على تأدية عمل محدد، أو القيام بدور معين في المنظمة التي يعمل بصحبتها.
قبل عملية التدريب:
خلال عملية التدريب:
وتشتمل على عملية الرصد محتوى التمرين، المدير الرياضي، الظروف المالية، التنظيم المطبق، وما تم تحصيله من ناحية المتدربين.
بعد عملية التدريب:
1.دراسة وتحليل المناخ الخارجي:
يهتم مخطّطوا التدريب بدراسة عناصر البيئة المحيط لأخذ فكرة عن الفرص لاستثمارها لمصلحة البرنامج
– السوق الذي تتعامل فيه المنظمة والمرحلة التي يتخطى بها.
– العملاء الذين يتعاملون في سلع المنظمة من أشخاص، مؤسسات، هيئات والتعرف على خصائصهم ومعدلات الرضا يملكون انتقاداتهم إن وجدت.
– المنافسون وماذا يعرضون وطبيعة العملاء المتعاملين برفقتهم والمزايا التي توجد يملكون وتفتقدها المنظمة.
– الفكر الإداري السائد والمفاهيم والطرق والبدائل التدريبية الحاضرة في المحيط.
2.دراسة وتحليل المناخ الداخلي:
يجيز تشخيص البيئة الداخلي للمنظمة باكتشاف نقط الشدة لتعزيزها ونقط التضاؤل لاستئصالها أو معالجتها بواسطة التدريب إن أمكن.
3.تحديد استراتيجية التدريب:
تحدّد المصلحة العليا المخطط العامة للمنظمة ومنها تستقي هيئة التدريب استراتيجيتها.
4.تحديد أهداف التدريب:
تتمثل أهداف التدريب بشكل عام في الغايات الاستثمارية، التكنولوجيا والآدمية الآتية:
– تقنياً: ترقية تسخير الطاقات الإنتاجية المتوفرة وسرعة وتعميق استيعاب التقنيات العصرية وحل مشاكل إشراكها في المنظمة.
– إنسانياً: تطوير اتجاهات وعلل العاملين وتنمية رغباتهم في التأدية الأجدر، وإنماء روح الفريق بينهم وتعميق الشعور بمفهوم خدمة العملاء.
5.تحديد سياسة التدريب:
السياسة هي مجموعة التوجهات، الرؤى، النُّظُم والضوابط التي تترجم مقاصد المصلحة، وتحقق الخطط والإستراتيجيات وظيفتين مهمتين في المصلحة العامة وفي التمرين خصوصا، حيث تمنح مرشداً لاتخاذ الأحكام وهي ايضا مقياس لاستكمال الأخذ وتثمين التأدية، ومن أكثر أهمية سياسات التمرين: سياسة تحديد نُظم ترشيح واختيار المتدربين، سياسة تحديد الاحتياجات وتحديد دور كل مهتم بالعملية التدريبية، سياسة إستراتيجية التمرين، سياسة تأدية التمرين وسياسة تقدير التمرين وتحديد مقاييس وتقنيات التقدير.
6.تحديد العملاء:
العميل في الفكر التدريبي الكلاسيكي هو الشخص المتدرب، غير أن على حسب مفاهيم مصلحة التميز الشاملة يصبح الزبون ليس حصرا المتدرب، لكن كذلك أصحاب المنفعة وذوي الرابطة بالمتدرب جراء مهمات عمله، ومن ضمنهم المديرين المباشرين وزملاء المجهود وهؤلاء عملاء داخليين، ثم يجيء ايضاًً في لائحة الزبائن غير المباشرين المستفيدين من تأدية المتدرب تهيؤات العملاء والموردين خيال العملاء الخارجيين.
7.تحديد الاحتياجات التدريبية:
يعتبر تحديد الاحتياجات التدريبية تقنية ضرورية في التدريب، ومع تعدّد العملاء وفق مفهوم منفعة البراعة الشاملة، تصبح القضية أكثر تعقيداً إلا أن أكثر فعالية.
وتعبر الاحتياجات التدريبية عن رغبات إذا تمّ إشباعها للزبون يحس بالرضا ولذلك فمن الأحسن ضمه في عملية تحديدها حتى تحدث تلك العملية بنجاح، ثم القيام بترجمة تلك الاحتياجات بلغة المدربين، وتتخذ الترجمة شكلين: ترجمة الحاجة إلى خطوات عمل يشطب تدريب الفرد على طريقة أدائها، وايضا تترجم الاحتياجات إلى ترقية في التأدية وفق نتائج يمكن قياسها.
7أهم طرق لإداره جوده التدريب
لماذا تختار مؤسسة حقيبتك لحقيبة دورتك التدريبية القادمة؟
-
تقدم مؤسسة حقيبتك حقائب تدريبية احترافية برونق خاص
-
تتميز حقائبنا التدريبية بالمحتوى الفريد والمتميز الموثقة
-
فريق متكامل في إعداد وتصميم الحقائب التدريبية
-
حقق أفضل نتيجة لدورتك التدريبية القادمة
فحقائبنا التدريبية مميزة لانها
مفتوحة المصدر وقابلة للتعديل وفق معايير المؤسسة العامة للتدريب المهنى
جاهزة للتسليم الفورى عبر البريد الكتروني اطبع عدد نسخ غير محدود كما ترغب!