تُقَدِّم مادتِنَا التَدْرِيبِيَّة الشَّامِلَةَ المُصْمَمَة بِشَكْلٍ خَاصٍ لِلْمُدَرَّبِينَ: بِيلَاتِسْ لِلْعَافِيَةِ النَّفْسِيَّةِ لِلمُسْلِمَاتِ الْعَزْبَ. هَذَا الْمُنتَجُ هُوَ مَصَدَّرٌ أَسَاسِيٌّ لِمُتَخَصِّصِي اللِياقَةِ الْبَدَنِيَّةِ الْبَحِثَينَ عَنْ تَقْدِيمِ تَدْرِيبٍ مُتَخَصِّصٍ لِعَمْلَائِهِمْ. بِيلَاتِسْ هُوَ طَرِيقَةٌ لِلتَّمْرِينِ ذَاتُ فَعَّالِيَّةٍ عَالِيَةٍ تَرْكِزُ عَلَى تَحْسِينِ الْقُوَّةِ وَالْمُروَنَةِ وَالْوَعْيِ الْجَسَدِيِّ. وَمَعَ ذَلِكَ، تُأْخُذُ مُادَّتُنَا التَّدْرِيبِيَّةُ هَذِهِ إِلَى مَرَحَلَةٍ أَبَعَدَ عَنْ ذَلِكَ بِأَنَّهَا تُدْمِجُ مَبَادِئَ الْعَافِيَةِ النَّفْسِيَّةِ وَالْاِنْتِبَاهِ الْحَالِيِّ، مَمَّا يَجْعَلُهَا بِرْنَامَجًا فَرِيدًا وَمُبْتَكَرًا صُمَّمَ خَصِّيصًا لِلنِّسَاءِ المُسْلِمَاتِ الْعَازِبَاتِ. تَمْ صُنْعُ الْمَادَّةِ بِدِقَّةٍ لِتَزَوِيدِ المُدَرَّبِينَ بِجَمِيعِ الْأَدَوَاتِ الْضَّرُورِيَّةِ لِتَقْدِيمِ جِلْسَاتِ بِيلَاتِسْ مُتَمَيِّزَةِ. تَشْمَلُ الْمَادَّةُ كِتَابًا تَّوْضِيحِيًّا لِلْمُعَلِّمَيْنِ يَغْطِي مَبَادِئَ بِيلَاتِسْ الْأَسَاسِيَّةِ، فَضْلًا عَنْ تِقَنِيَّاتِ تَعْزِيزِ الْعَافِيَةِ النَّفْسِيَّةِ. يَشْمَلُ الْكِتَابُ الْتَّعْلِيمِيُّ أَيْضًا تَوْجِيهَاتٍ وَاضِحَةً لِكُلِّ تَمْرِينٍ بِرَسُومٍ تَوْضِيحِيَّةٍ وَتَعْديلَاتٍ، مَمَّا يَضْمَنُ قُدْرَةَ المُدَرَّبِينَ عَلَى تَعَزِيزِ قَدْرَةِ الْمُشَارِكِينَ مِنْ جَمِيعِ مُسْتَوَيَّاتِ اللِّياقَةِ الْبَدَنِيَّةِ بِشَكْلٍ فَعَّالٍ. بِالْإِضَافَةِ إِلَىَ الْكِتَابِ الْتَّعْلِيمِيِّ، تَتَضَمَّنُ مَادَّتُنَا التَّدْرِيبِيَّةُ مَجْمُوعَةً مِنْ الْمَصَادِرِ لِتَعْزِيزِ فَهْمِ المُدَرَّبِينَ لِاِحْتِيَاجَاتِ النِّسَاءِ الْمُسْلِمَاتِ الْمُحَدَّدَةِ، مَمَّا يُمَكِّنُهُمْ مِنْ تَقْدِيمِ بَيْئَةٍ آمِنَةٍ وَشَامِلَةٍ لِلتَّدْرِيبِ. تَشْمَلُ هَذِهِ الْمَوَارِدُ مَقَاطِعَ تَعْلِيمِيَّةً، وَنَبَذًا ثَقَافِيًّا، وَإِرْشَادَاتٍ لِاِحْتِرَامِ الْعَادَاتِ الدِّينِيَّةِ أَثْنَاءَ الْجُلَسَاتِ. نَحْنُ نَدْرَكُ أَهْمِيَةَ الْتَّعْلِيمِ الْمُسْتَمِرِّ فِي صَنَاعَةِ اللِّياقَةِ الْبَدَنِيَّةِ، وَلِهَذَا تَشْمَلُ مَادَّتُنَا التَّدْرِيبِيَّةُ أَيْضًا الدَّعْمَ الْمُسْتَمِرَّ. سَيَكُونُ لِلْمُدَرَّبِينَ وَصُولٌ إِلَى تَحْدِيثَاتٍ مُنْتَظِمَةٍ وَنِدَوَاتٍ وَمَجْتَمَعٌ مِنَ الْمُحْتَرِفِينَ ذَوِي الْأَفْكَارِ الْمُتَفَقَّةِ لِتَبَادِلِ الْخِبْرَاتِ، وَالْأَفْكَارِ، وَقِصَصِ الْنَّجَاحِ. عَنْ طَرِيقِ الْاِستِثْمَارِ فِي مَادَّتِنَا التَّدْرِيبِيَّةِ بِيلَاتِسْ لِلْعَافِيَةِ النَّفْسِيَّةِ لِلمُسْلِمَاتِ الْعَزْبَ، سَيَكُونُ الْمُدَرَّبُونَ مُجَهَّزِينَ بِالْمَعْرِفَةِ وَالْمَهَارَاتِ لِتَوْفِيرِ تَجْرِبَةٍ تَحْوِلِيَّةٍ لِعَمْلَائِهِمْ. لَيْسَ فَقَطْ سَيَرَى الْمُشَارِكُونَ تَحْسِينَاتٍ كَبِيرَةً فِي الْقُوَّةِ الْبَدَنِيَّةِ وَالْمُروَنَةِ، بَلْ سَيَتَمَتَّعُونَ أَيْضًا بِشَعُورٍ أَعْمَقَ بِالْاِنْتِبَاهِ الْحَالِيِّ وَالْعَافِيَةِ النَّفْسِيَّةِ وَالتَّوَازُنِ الْعَاطِفِيِّ. لَا تُفَوِّتُوا الْفُرْصَةَ لِتَقْدِيمِ بَرْنَامَجِ التَّدْرِيبِ الْمُتَقَدِّمِ هَذَا لِعَمْلَائِكُمْ. اشْتَرِي مَادَّتَنَا التَّدْرِيبِيَّةَ الْيَوْمَ وَارْفَعِ الْحصَصَ الْخَاصَّةَ بِيلَاتِسْ إِلَى مُسْتَوَى جَدِيدٍ مِنَ الْفَعَّالِيَّةِ وَالْشَّمْولِ.