حقيبة تدريبية : دورة PROTOTYPE كورس تصميم النماذج الأولية للمشروع

ستتعلم في هذا الكورس التدريبي مفهوم تصميم النماذج الأولية للمشروع وأهميتها في تبسيط فكرة المشروع وعناصره وتقليل كلفته

الأهداف التفصيلية للحقيبة التدريبية

إذا كانت لديك فكرة مشروع فريدة وترغب في عرضها على شركاء محتملين، مثل وكالات التمويل أو المستثمرين أو الشركاء أو غيرهم، فإن هذه الدورة التدريبية الممتازة ستمنحك مقدمة لمفاهيم تصميم النموذج الأولي للمشروع وأهمية الأفكار وعناصرها في تبسيط المشاريع وخفض التكاليف لأصحاب المشاريع الريادية الناشئة. من خلال هذه الدورة، ستتعرف على العديد من الأمثلة والموارد التي يمكنك من خلالها وضع نموذج أولي لمشروع أو أجزاء منه. رياديي الأعمال وأصحاب المشاريع أي شخص مهتم ببناء مشروع تجاري أو خدمي أو صناعي أو غير هادف للربح كل شخص لديه فكرة مشروع فريدة ويريد تطبيق مبادئ النماذج الأولية لتبسيط فكرة المشروع ونقلها إلى أصحاب المصلحة

الفئات المستهدفة

دورة PROTOTYPE كورس تصميم النماذج الأولية للمشروع هي حقيبة تدريبية مُوجهه إلى: رياديي الأعمال وأصحاب المشاريع كل من هو مهتم بتأسيس المشاريع التجارية او الخدمية او الصناعية او الغير ربحية كل من لديه فكرة مشروع مميزة ويرغب بتطبيق مبدأ النماذج الأولية لتبسيط فكرة المشروع وتوصيلها للمعنيين

™IMAS

ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.

المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني

صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.

™ISID

يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.