حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

الفرق بين التدريب والتعليم والتعلم لعام 2021

سنتكلم عن التدريب والتعليم والتعلم يرتكز تعليم وتدريب الشباب بشكل أساسي على ثلاث مؤسسات: الأسرة أولاً، المؤسسة التربوية ثانياً، المجتمع ثالثاً، لأن هذه المؤسسات تحتوي على عوامل كثيرة، فكيف تساعد الجميع؟ المؤسسات الاجتماعية والتعليمية، وهذا التعاون بين هذه المؤسسات يمر عبر حياة الفرد، ولا يوجد فرق بين أدوار هذه المؤسسات الثلاث. ماذا أعددت له من مجموعة متنوعة من العوامل، يتم أخذ المبررات المناسبة له، حيث يتعامل مع المهارات والدورات المنظمة من خلال طرق محددة.

الفرق بين التدريب والتعليم والتعلم لعام 2021


يأتي المتعلم أو المتدرب إلى مكان التعليم أو التدريب على أمل أن يتعلم الأشياء و التدريب والتعليم والتعلم، فهو مدفوع إلى التعليم بدوافع مختلفة، سواء كانت هذه الدوافع حقيقية أم لا، خاصة أنه في سن القدرة للتعلم والاستعداد لهذا.
من ناحية أخرى نجد أن المكان التعليمي المتمثل بمؤسسة تعليمية، إن لم يعد رقمًا خاصًا، لا يتم تزويده ببرنامج دراسي ومناهج تربوية ومعلمين مؤهلين ومباني مناسبة، وليس لديه السعة المادية اللازمة.

بدون أحكام وتدابير أخرى لضمان جودة هذه التربية، لن يكون هناك شباب وأجيال ذات مهارات تعليمية أو قطار. لضمان إنتاج جيل جيد، يجب أن يكون هناك نوع من التنسيق والترابط بين المؤسسات الثلاث التي ذكرناها – الأسرة والمؤسسة التعليمية والمجتمع.


– إذا كان هناك بعض التفاهم والتوافق بين التعليم، خاصة بين المؤسسات التعليمية والعائلات، من أجل توجيه هؤلاء الشباب إلى الوجهة الصحيحة من جميع النواحي، أخلاقياً أو تربوياً أو متعلماً أو مدرباً، لتظهر لنا أخيراً جيل متعلم وعامل يخدم نفسه وأسرته ومجتمعه وكذلك والدته في التدريب والتعليم والتعلم.

اولا: التدريب والتعليم والتعلم سنتعرف اولا على التدريب:

يُعرَّف التدريب بأنه النشاط المستمر لتزويد الفرد بالمهارات والخبرات والاتجاهات التي تمكنه من أداء وظيفة، بهدف زيادة إنتاجية الفرد والجهة التي يعمل بها، أو نقل معارف ومهارات جديدة. والسلوكيات لتطوير قدرة الفرد على أداء مهام محددة في الكيان الذي يعمل من أجله.

جهود منظمة ومخططة لتطوير معارف المتدربين وخبراتهم ومواقفهم لتمكينهم من أداء مهامهم بشكل أكثر فاعلية.

• الجهود المنظمة والمخططة لتزويد المتدربين بالمهارات والمعرفة والخبرة المحدثة وتهدف إلى إحداث تغيير إيجابي مستدام من تجاربهم ومواقفهم وسلوكياتهم لتطوير كفاية أدائهم

الأهداف للتدريب :

1- زيادة الإنتاجية وتحسين الأداء.
2- تنمية الكفاءات والمهارات الفردية في مجال عملهم، والتنمية العلمية والمهنية المتكاملة
3- تغيرات في المواقف والسلوكيات وخاصة في مجال علاقات العمل.
4- تعريف العاملين بالمستجدات في مجال عملهم ومواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي والوسائل والأساليب الحديثة.

أركان التدريب :

– تحديد الاحتياجات التدريبية
4- أسلوب التدريب .
2- تخطيط المناهج
. 5-المكان والإمكانات .
3- اختيار هيئة التدريب

معايير النجاح للمتدرب :

1- معيار شعور المتدرب بالاستفادة ؟
2- ما هو مستوى رضا المدرب عن المتدرب وتفاعلهم أثناء العملية التدريبية؟
3- ما هي معايير النجاح التي حققها المتدرب أثناء التدريب؟
4- ما هو مستوى رضا المدير المباشر الذي يتعاون مع المتدرب بعد عودته إلى الصين؟
5- معيار رضاء العملاء عن أداء الموظف ؟
6- ما هي معايير التقييم لهيئة التدريب؟
لا يخلق التدريب شخصًا يتمتع بالصلاحيات، ولا يجعل الشخص غير نشط نشطًا.

أنواع التدريب :

1- التدريب الذاتي2
– التدريب الداخلي
3- المحاضرات العامة
4- الاستعانة بمدرب خارجي

أساليب التدريب :

1- أسلوب المحاضرة
2- المناقشة ( الحوارية )
3- التعليم المبرمج
4- دراسة الحالة
5- المباريات
6- الزيارات الميدانية
7- العصف الفكري
8- التدريب الموقعي

السمات الشخصية للمدرب الجيد:

-الإنصات الجيد.
-توصيل المعلومة بصورة واضحة.
-الاتصال الغير اللفظي الفعال.
-الاتصال اللفظي الفعال.
-المشاركة.
-وزن الأمور.
-الانفعال المتوازن.
-التمكن من المادة العلمية.
-البساطة في الأداء.
-المرونة.
-تقبل آراء الآخرين.
-الذوق الرفيع.
-الثقة في النفس.
-تقمص الأدوار بصورة جيدة.
-رحابة الصدر.
-الواقعية.
-الإبداع والابتكار.

ثانيا: التدريب والتعليم والتعلم سنتعرف على التعلم

التعـلم :
إنها العملية التي يكتسب بها الفرد المعلومات والمهارات والاتجاهات من خلال التفاعل مع النظم الاجتماعية والثقافية المحيطة، من خلال التفكير والتعلم والممارسة، أو نتيجة للعملية التعليمية التي اكتسبها. محاطًا بالظروف الاجتماعية والثقافية، يستثمر في التعلم لتطوير نفسه وقدراته

أنواع من التعلم هي :

1.التعلم بالاكتشاف :
إنها نتيجة معالجة الطالب وتوليفه وتحويل المعلومات حتى يحصل على معلومات جديدة، ويكون الطالب قادرًا على حل المشكلات أو الحصول على حقائق ومعلومات جديدة عن طريق التخمين الاستقرائي أو الاستنتاجي أو فرض الافتراضات. عملية أو باستخدام الملاحظة والإنجاز أو أي طريقة أخرى.
2.التعلم التعاوني :
إنها طريقة تعلم يتم فيها تقسيم الطلاب إلى مجموعات (بما في ذلك مستويات مختلفة من المعرفة)، وتضم كل مجموعة ما بين 4-6 أعضاء، ويتعاون الطلاب في المجموعة لتحقيق هدف مشترك.
3.التعلم الجماعي :
وهي إحدى طرق التعلم التي تحدث من خلال التفاعل المتبادل في عملية مجموعات صغيرة من المتعلمين تؤدي بعض الأنشطة مثل الألعاب الجماعية.
4.التعلم الذاتي :
إنها إحدى الطرق لمساعدة المتعلمين على اكتساب الخبرة بطريقة ذاتية التوجيه دون مساعدة أو توجيه من أي شخص، أي التعلم الذاتي الفردي، والذاتية هي سمة التعلم. -تعلم، هناك طرق عديدة للدراسة الذاتية، بما في ذلك التعلم الإجرائي ونمذجة التعلم الاستطلاعي غير الموجه

عوامل التعلم:

هناك العديد من عوامل التعلم، بما في ذلك النضج والاستعداد والتصميم والتحفيز. .

1 النضج والتعلم:
يرتبط التعلم ارتباطًا وثيقًا بالنضج لدرجة أن بعض علماء النفس يعتبرون المصطلحين مترادفين. الحقيقة هي أن كلا من النضج والتعلم يساهمان في نمو الأعضاء، فعندما تذكر أن اللطف وحل المشكلات يأتيان من أصل عملية التعلم، يصبح من الواضح تضمين التعلم في النمو والنضج في غياب النمو الذي يحدث في حالات الإثارة الشديدة (مثل التدريب). والحركة)، على الرغم من أن الأطفال يعيشون في بيئات مختلفة، إلا أن العديد من الإجراءات تحدث بنفس الترتيب وفي نفس الوقت في سلوك الأطفال، لأن ظهور هذه الجهات الفاعلة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالنمو الفسيولوجي للكائنات الحية، على الرغم من أن التعلم يعتمد على التغيرات السلوكية في حالة الاستثارة، ولهذا يتعلم الأطفال الأشياء الخاطئة يعتمد ذلك على طبيعة بيئته ونوع خبرته. وبالتالي، فإن إصرار الطفل على مهارات وقدرات خاصة معينة يعتمد على عدد الفرص التي يتم إعدادها له لتعلم تلك المهارات والقدرات الخاصة. هناك أنواع من التدريب أكثر من نمو العضوية.

2 -الاستعداد للتعلم:
يرتبط استعداد الطفل للتعلم ارتباطًا وثيقًا بنموه البدني والعقلي والعاطفي والاجتماعي. لذلك، على سبيل المثال، حدود الطفل الفكرية ليست العامل الوحيد في تعلم القراءة. بدلاً من ذلك، نضج أنظمته الجسدية، واهتمامه بالقراءة، وخبرته السابقة، وقدرته على الاستفادة من الأفكار واستخدامها، وقدرته على التفكير في المجرية البدائية وحل المشكلات قدرته على تذكر الأفكار والأشكال وأصوات الكلمات والعوامل الأخرى ذات الصلة. نقول إن كل هذه العوامل مهمة لتعلم القراءة. من المعروف أن التقدم في القراءة يعتمد على الخبرة السابقة والتدريب. لذلك، من الضروري إعداد الأطفال للقراءة من خلال التعليم والتدريب. تظهر بعض الدراسات أن هذا ليس كذلك يستغرق الأمر ستة أعوام ونصف من العمر العقلي لبدء القراءة بشكل صحيح.

3 – العزم على التعلم:
يعد تصميم الشخص على التعلم والتذكر والتذكر عاملاً مهمًا في تعلم المرء ؛ يمكننا غالبًا أن نتذكر العديد من الأشياء الموجودة على هامش انتباهنا، لكن هذا التعلم بالصدفة ليس جديرًا بالثقة، ولا نتائجه. أظهرت التجارب أن الشخص لا يمكنه تذكر الكثير من تفاصيل الأشياء التي تعامل معها عدة مرات، أو المشاهد التي يراها كثيرًا. يضمن هذا الدليل أن نتذكر أننا نركز بشكل مباشر على الحقائق المهمة والمبادئ الأساسية والمهارات اللازمة من البداية.
التعليم

ثالثا: التدريب والتعليم والتعلم سنتعرف على التعليم

-التعليم(التدريس):

إنه نشاط تواصلي مصمم لتحفيز وتحفيز وتسهيل التعلم لأنه مجموعة من الإجراءات والقرارات التواصلية المتخذة بطريقة هادفة ومنظمة، أي يتم استغلالها بوعي وتبنيها في المواقف التعليمية شخص (أو مجموعة من الناس) ) الذي يتدخل كوسيط في إطار التعليمية.
– إنها عملية التطور المعرفي الفردي التي لا تتطلب أهدافًا وظيفية محددة، والتي يتم من خلالها عادةً تطوير قدرات اللغة والتطبيق.
التعليم هو وسيلة لنقل المعرفة والثقافة والحضارة والاتجاهات التي تعتمد على غرس أو فهم الناس بطريقة نظرية

هناك اشكال ل التدريب والتعليم والتعلم اولا اشكال التعليم

يهدف هذا البرنامج التعليمي إلى تحسين جودة عملية تقديم الخدمة التعليمية ومدى تميزها بالكفاءة والإنصاف والاستدامة من خلال تبني رؤية شاملة ومتكاملة للعملية التعليمية.
1- التعليم الإلكتروني
التعلم الإلكتروني هو تقديم برامج تدريبية وتعليمية من خلال الوسائط الإلكترونية المختلفة، بما في ذلك القرص والإنترنت، بطريقة متزامنة أو غير متزامنة، باستخدام مبادئ التعلم الذاتي أو التعلم مع المعلمين.
2-التعليم عن بعد
العملية التعليمية التي يتم فيها فصل الطلاب عن المعلمين أو على مسافة جغرافية غالبًا ما يتم إغلاقها باستخدام وسائل الاتصال الحديثة
نظام تعليمي غير تقليدي يمكّن الطلاب من تحقيق التحصيل التعليمي والاستفادة من جميع جوانب العملية التعليمية دون الانتقال إلى مكان الدراسة، ويمكن المدرسين من تبادل المعلومات والمناقشات مع المستفيدين دون تحرك. التعليم دون ترك المدرسة أو التخلي عن العلاقات الاجتماعية

الفرق بين التعليم والتعلم

كيف يتغير الأداء المستهدف من التدريب في القرن 21؟

التعلم هو جهد فردي يأتي من النشاط الذاتي للمتعلم، أو يمكن تحقيقه بمساعدة المعلم وتوجيهه، أما بالنسبة للتعليم، فهو مجرد جهد فردي لمساعدة الشخص على التعلم.
التعليم هو العملة التي تلهم وتحفز القوة الروحية للمعلمين والقدرة على التنقل الذاتي، وتهيئة الظروف المناسبة لتمكين المتعلمين من التعلم. يضمن التعليم الجيد أيضًا نقل آثار التدريب والتعلم وتطبيق المبادئ العامة. اكتساب المتعلم لمجالات أخرى وحالات مماثلة. تتميز عملية التدريس الصحيحة بالميول النفسية. يتجه المتعلمون نحو الدقة والنظام والثقة، بالإضافة إلى الاتجاهات الاجتماعية مثل التكيف مع البيئة الاجتماعية، والتعامل مع الناس، وبناء العلاقات العامة، وكذلك الاتجاهات الفكرية والنفسية مثل البحث والتحقق من صحة المعلومات وحل المشكلات علميًا .
العملية التعليمية غير مكتملة دون وجود ثلاثة عناصر:
1. المعلم أو المرشد الموجه .
2. المتعلم: الشخص الذي يريد تعلم شيء ما.
3. المادة أو الموضوع .

هناك طرق تدريس مختلفة يمكن تقسيمها إلى ثلاث فئات:

1. نهج قائم على العمل يعتمد على عمل الطالب ومشاركته وممارسته أثناء عملية التعلم، ثم يمنح الطالب الخبرة العملية أو لعب الأدوار أو المشاريع.
2. الأساليب القائمة على العرض، والتي تعتمد على قيام المدرسين بإظهار الأشياء أو الصور أو النماذج ومشاهدة الطلاب لما يتم تقديمه لهم.
3. الأساليب القائمة على الكلام، والتي تعتمد على خطاب المعلم، مثل (المحاضرات) والأساليب المباشرة للتفاعل الصفي.
من المهم أن نلاحظ أن المعلم لا يستخدم عادةً نوعًا من الأساليب بشكل منفصل عن الآخر، فقد يستخدم العروض التوضيحية جنبًا إلى جنب مع العمل أو المحاضرات، اعتمادًا على طبيعة الموقف والوضع التعليمي.

تم تصميم التعليم لتزويد الأفراد بنتائج علمية وفكرية محددة في أطر ومجالات محددة. أما بالنسبة للتدريب، فالغرض منه مختلف، فهو بالأساس تحسين كفاءة الفرد العامل، لتحسين قدرته ومهاراته الخاصة لأداء المهام، حيث يهدف إلى تغيير موقفه وسلوكه في المنظمة وعلاقته في العمل. أفضل. لذلك فإن التعليم يهتم بالمعرفة كوسيلة يؤهل الفرد لدخول الحياة العملية. أما التدريب فهو الوسيلة التي يمكن للأفراد من خلالها ممارسة عملهم واستخدام نتائج التعليم لأغراض الحياة العملية.

الخلاصة

يعتبر التدريس والتعلم والتدريب مهمة شاقة لأنها تساهم في نشر ووراثة التجربة الإنسانية. بدونها، سيتوقف العلم البشري وتتجمد الحياة. عندما تصل الإنسانية إلى مستويات متقدمة من التكنولوجيا والرفاهية والحضارة
التى ينعمون بها اليوم.
هذه العمليات الثلاث هي عمليات متكاملة وليست واحدة تلو الأخرى فلا بد من وجود تفاعل بينها ولا يمكن تجاهل جانب واحد. التدريب هو علم عظيم يجب أن نستفيد منه ونطوره. تمرين. نحن غير راضين عما تعلمناه أو ما اكتسبناه من التعلم، ولكن يجب أن نتعلم من خلال التدريب وبهدف تتوفر أنواع عديدة من التدريب:
أولا: نقل المعلومات والمعرفة.
ثانياً: التدريب على المهارات وبناء القدرات.
ثالثًا: تعديل أو تغيير المعتقدات والأفكار ثم تعديل السلوك.
واليوم نلاحظ أن العديد من الدورات التدريبية مضمونة بالهدف الأول فقط، وتركز على تقديم المعلومات بدلاً من تطوير المهارات والمعتقدات التي تؤثر بشكل مباشر على الأداء وتنشيط الإنسانية والإنتاجية البشرية. وجدنا أيضًا مشكلة كبيرة وشائعة بين بعض الأشخاص العاملين في هذا المجال، طريقة الاتصال المملة المعلومات والتدريب يجعل الطلاب يخسرون
انتباهه واهتمامه.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر


مقالات ينصح بقرائتها أيضاً

;

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى

سنتكلم عن التدريب والتعليم والتعلم يرتكز تعليم وتدريب الشباب بشكل أساسي على ثلاث مؤسسات: الأسرة أولاً، المؤسسة التربوية ثانياً، المجتمع ثالثاً، لأن هذه المؤسسات تحتوي على عوامل كثيرة