التدريب النظري: يتم في الموقع الذي يعمل فيه العامل ومعرفته بالسياسات والإجراءات والنماذج والخطط المتعلقة بمهمة الوظيفة وكيفية تطبيقها وكيفية تقييمها بما في ذلك.
التدريب العملي: وينقسم الى قسمين:
أولاً: تدريب عملي بإشراف وتوجيه دقيقين: يبقى الموظف في مكان العمل الفعلي عدة أيام مع موظفين أو مسؤولين أكبر منه أو أطول منه، ويتراوح التدريب عادة من عشرة أيام إلى أسبوعين.
ثانيًا: التدريب العملي في الممارسة: خلال هذه الفترة يبدأ مباشرة بممارسة العمل بشكل كامل بمفرده ولكن تحت إشراف مشرفه المباشر حتى يتقرر أنه يفهم العمل.
وذلك لأن نوع التدريب أعلاه، إذا كان للموظف، هو البداية الصحيحة لوظيفته ويضمن نجاحه في وظيفته وإثبات نفسه.
أنواع التدريب:
لاستكمال أنواع التدريب، لتحقيق استمرارية الأداء والإنتاج والكفاءة، يجب توفير استمرارية التدريب والتعليم المستمر من خلال:
• التدريب المستمر من خلال المحاضرات والندوات والمؤتمرات والمؤتمرات وورش العمل
وعبر إجراءات وسياسات لتحسين وتقييم أداء الموظف بما في ذلك التقييم والمساءلة.
• التدريب المستمر لجميع المديرين والموظفين وتدريبهم على كيفية التعامل مع العملاء ومعاملتهم باحترام وأفضل طريقة للتعامل مع اقتراحاتهم وتعليقاتهم وآلامهم ومشاكلهم.
• تحسين المهارات الفنية الدقيقة للموظف وقدرته على أداء وظيفته ومهامه بدقة
ودرجة عالية من الاحتراف وتتم من خلال متابعة الأمور الجديدة في مجال خبرته الفنية
من خلال المجلات والمواقع العالمية المهنية، ومن خلال التدريب العملي المستمر على حالات مختلفة وأمثلة لأشخاص أعلى منه فنياً أو أكبر منه، في نفس المنشأة أو في منشآت متقدمة أخرى.
• اجتماعات وفرق عمل منتظمة، فضلاً عن المحادثات رفيعة المستوى ومشاركة الموظفين المسؤولة والفعالة في التخطيط والتنظيم وحل المشكلات واتخاذ القرار.