التخطيط لبرنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة
يجب مراعاة الخطوات العامة التالية عند التخطيط العام لأي عملية تدريبية: –
أولاً: مرحلة تحديد أهداف خطة التدريب:
الخطوة الأولى في تصميم برنامج تدريبي جيد هي أهدافه. نظرًا لأن التدريب يُحدث تغييرات في المهارات والقدرات والمعلومات والاتجاهات والسلوكيات، أو في هذه أو بعضها، أو في شكل ما منها، يجب أن تأخذ الأهداف بعين الاعتبار مثل هذه التغييرات من الناحية الزمنية أو النوعية أو الكمية، لذلك فهي مفيدة للمخططين لتجنب وضع أهداف غامضة أو عام جدا.
يشمل تحديد الأهداف تحديد الأهداف الرئيسية أو الكلية والأهداف الجزئية، والهدف الرئيسي هو النتيجة الإجمالية والنهائية لبرنامج التدريب بأكمله. وهي الركيزة التي يقوم عليها المشروع، أي أن جميع الجهود التدريبية تدور حوله وتهدف إلى تحقيقه. أما بالنسبة للأهداف الفرعية أو الأهداف المؤقتة، فهي سلسلة من النتائج يؤدي إلى هذه النتيجة الإجمالية، إذا تم تحديد هدف شامل وأهداف جزئية، يجب إبلاغ هذه الأهداف إلى جميع الأطراف المعنية.
ثانياً: مرحلة إعداد تدريب المعلمين أثناء الخدمة:
هذه المرحلة بعد تحديد الأهداف واكتمال المسوحات والدراسات الميدانية اللازمة. تتأثر هذه المرحلة بعدة عوامل وهي:
1. يكتسب المتدرب القدرة على تحقيق معدل العمل الطبيعي، ويستهدف هذا التدريب من يكون أداؤهم دون المستوى الطبيعي.
2. اكتساب مهارات جديدة نتيجة التدريب أو تطوير العمل الإداري.
3. مساعدة الأفراد على التقدم إلى وظائف أعلى في وقت أقل.
تتضمن مرحلة الإعداد لتدريب المعلمين أثناء الخدمة العديد من الجوانب المختلفة، بما في ذلك:
1. نواحي فنية .
2. نواحي إدارية .
3. نواحي أساسية .
1) الجوانب الفنية للبرنامج التدريبي:
(أ) تصميم الدورات والبرامج التدريبية المناسبة والتوصية بالأساليب أو الأساليب، ودراسة كيفية تقديم البرامج التدريبية، مثل أساليب توفير العمالة وتوفير الوقت وتوفير المال، مع مراعاة حداثة الأداء والمناقشات المستفيضة والعروض التوضيحية المظاهرات والعروض التجريبية النقد البناء وتحديد وقت عمل البرنامج وتوزيعه بين المحاضرات والبحث بالإضافة إلى التطبيق والمناقشة والتقييم وتوفير المراجع التي يجب على المتدربين قراءتها ومراجعتها وكيفية تقييمها على أن يكون موضوع البحث ملتزمًا بأهداف تنفيذ المشروع.
لكي تكون الخطة موضوعية وواقعية، يجب مراعاة النقاط التالية:
1) تتناول الدورات التدريبية النواحي الحضارية والثقافية والسياسية للمجتمع وتشارك الجهات ذات العلاقة ممثلة بالطلبة في إعدادها
2) يأخذ المنهج دائمًا في الاعتبار الهدف العام للتدريب أثناء العمل، وهو زيادة الإنتاجية وتغيير الاتجاه وتطوير المهارات من أجل أداء وظيفي أفضل.
3) يلتزم المنهج التدريبي بالواقعية بحيث يواكب دائمًا التغيرات الاجتماعية والتكنولوجية المتنامية بسرعة، مما يضيف شيئًا جديدًا إلى معرفة وخبرة المتدربين.
4) توفر الدورة التدريبية الفرصة لمناقشة المشاكل، وتحليل الوضع الفعلي، وتقديم الدورة، وما إلى ذلك.
5) يجب أن تكون عملية تقييم الدورات التدريبية شاملة، مع مراعاة مدخلات الأكاديميين والأساتذة والمعلمين، ومخطط لها بانتظام بناءً على نتائج عملية التقييم.
(2) عد واختيار المشاركين في البرنامج التدريبي وفق معايير موضوعية، وإجراء عملية حصر شاملة حسب الأجهزة الإحصائية وإدارات التعليم المختلفة وإدارات التعليم على المستوى الوزاري. تتيح الأنواع المختلفة منه في مرحلة التعليم العام انسجامًا متوازيًا بين فئات الطلاب أنفسهم وبينهم وبين المحاضرين والمعلمين.
(ج) اختيار المدربين والموجهين والمحاضرين من الخبراء ذوي الخبرة المؤهلين للقيام بهذه المهمة، والذين يشكلون جزءًا من هيئة التدريب في الدورة ويجب اختيارهم وفقًا لمعايير معينة، بما في ذلك:
1) يؤمن المدرب بقيمة ما يفعله.
2) أن يكون لديه ما يكفي من المادة العلمية والخبرة وأن يكون قادراً على النقل.
3) فهم مفهوم التدريب في الخدمة التعليمية أو عملية التطوير، وفهم الفرق بين مفهوم التدريب والعملية التعليمية.
4) يجب ألا يتجاوز عبء المدرب المبلغ الذي يحافظ على فعاليته ويوفر له فرصًا للتطوير الذاتي والاكتساب المستمر وتوفير المعرفة.
(د) تحديد وفحص أسلوب التدريب الواجب اتباعه: هناك عدد من العوامل التي يجب مراعاتها عند تصميم برنامج تدريبي واختيار الطريقة المناسبة له.
1- المواد التدريبية المطلوبة لإتمام الأنشطة التدريبية بالطريقة المختارة في خطة التدريب 0
2- الوسائل التعليمية والتدريبية التي ستستخدم في الطريقة المختارة لتقييم المنهج والمواد المقررة
3- المعلومات والبيانات المهنية والمعرفة النوعية والخبرة ذات الطبيعة الخاصة والأسلوب المطلوب للبرنامج التدريبي
4- أثر هذا الأسلوب التدريبي على الطلاب المشاركين في البرنامج التدريبي
أساليب ووسائل التدريب
طريقة التدريب هي طريقة لتنفيذ العملية التدريبية باستخدام الوسائل والكفاءات المتاحة. يتطلب التدريب مجموعة متنوعة من الوسائل والطرق، اعتمادًا على نوع التدريب المطلوب، يحدد عدد المتدربين نوع طريقة التدريب. تختلف هذه الأساليب من أجل تحقيق أهدافها، والأساليب المقابلة التدريب هو الوسيلة التي ينفذ بها المدرب العملية التدريبية بالكفاءات والوسائل المتاحة لتحقيق أهداف التدريب.
::: طريقة التدريب تنقسم إلى قسمين هما:
1) أساليب جماعية
2) أساليب فردية
معايير وشروط اختيار أسلوب التدريب :
تتحدد العملية حسب طبيعة المشروع وطبيعة المتدرب والمدرب، وتستند عملية الاختيار على:
1- الملاءمة :
أن تتكيف طريقة التدريب مع موضوع التدريب واحتياجات المتدربين
2- احتياجات المتدربين :
يجب أن تنشأ من برامج التدريب، بالإضافة إلى قضايا المجال الخاصة بهم، ويمكن أن تستخدم المناقشات أو التقارير أو غيرها من الأساليب.
3- حجم المتدربين :
يحدد عدد المتدربين الطريقة، وفي هذه الحالة يفضل المحاضرات أو المناقشات لتغطية الأعداد الكبيرة 0
4- أماكن تواجد المتدربين :
قد يكون جمع العديد من المعلمين في مكان واحد أمرًا صعبًا، وفي هذه الحالة يمكن استخدام هذا النوع من طريقة الاتصال أو النشرات الخاضعة للإشراف 0
5- توافر الموارد البشرية والمادية:
هذا يعني الميزانية المخصصة لكل برنامج، باستخدام الاتصالات من مديري التعليم أو التوجيه المباشر، تركز وزارة التعليم على برامج التدريب والتقييم في كل مجال تعليمي لتأهيل المعلمين والإداريين والموظفين وتحسين مستويات أدائهم.
تختلف هذه الطرق وتشمل الأنواع التالية:
1. أساليب التدريب النظري وتشمل :
* المحاضرة
* المناقشة ومنها
* المناقشة حول موضوع محدد
* المناقشة الحرة غير المنظمة
* الندوات التدريبية
* الندوات الموجهة
* الندوات الحرة
* القراءات والبحوث الإجرائية
نشرات الإشراف الإرشادي (كتب، مجلات مهنية)
* المطبوعات
02 أساليب التدريب العلمي :
وهو جزء لا يتجزأ من نوع التعليم السابق، ومن أهم هذه الأساليب التي يمكن استخدامها في مجال التدريب ما يلي:
أ) دراسة الحالة:
يحلل الموضوعات ويعبر عن الآراء علميا.
ب) الدروس النموذجية :
إنها مقدمة لطريقة التدريس، مصحوبة بشروح وتعليمات سمعية بصرية ورسوم توضيحية حديثة، تليها مناقشة مفتوحة.
ج) تمثيل الأدوار :
إنه ينطوي على طرح أسئلة جماعية، وستقوم مجموعة من المشاركين بلعب الأدوار، ثم مناقشة سلبياتهم وإجاباتهم.
د) العوامل التعليمية (التعلم التربوي):
هي منظمة تعاونية مع عدد كبير من المعلمين المساهمين فيها، ولديها قدرات بشرية وتقنية قوية لتقديم العديد من الخدمات، ولديها عدد كبير من الخبراء تحت إشراف الجهات أو المؤسسات التعليمية لدراسة القضايا التي تهم المعلمين، أو تؤثر على جانب أو أكثر من جوانب العملية التعليمية، مثل المناهج، والإدارة، والتعليم، والإرشاد، والأنظمة تعليم.
هـ) الزيارات والرحلات الميدانية :
يساعد هذا النهج على تطوير المعرفة والمهارات، وخاصة لتعميق فهم المعلمين لطرق التدريس والعلاقات بين المعلم والطالب وترتيبات الفصل وخطط الدروس.
و) المؤتمر التربوي :
إنها عملية فكرية جماعية يوجهها قادة أكفاء يعملون مع المجموعة وليس فوقها. يساعد هذا النهج في نقل المعلومات إلى المعلمين بسرعة ويساعد أيضًا على تغيير مواقف وسلوكيات المشاركين، وتطوير بعض مهاراتهم، والمساعدة في نقل الخبرة بينهم.
03 النواحي الإدارية لبرنامج التدريب :
يشير إلى الإجراءات التي سيتم اتخاذها لضمان تنفيذ البرنامج التدريبي، مثل:
(أ) الإشراف على برنامج التدريب وعملياته.
[مدير، مشرف، مساعد، أمين مكتبة، إلخ].
يتم اختيارهم مع الأخذ في الاعتبار عزمهم على امتلاك خبرة إدارية وسلوك جيد في الأمور التعليمية والخبرة.
(ب) اختيار أماكن التدريب :
مراعاة ملاءمة موقع التدريب والموقع المناسب للمتدربين وسهولة الوصول إليه وتوفير الأدوات اللازمة للبرنامج وتوافر النقاشات والمحاضرات والدراسات العملية أو المعملية بمختلف أنواعها.
(ج) تحديد مدة البرنامج التدريبي وتوقيته، مع مراعاة ظروف العمل المدرسي اليومي للمتدرب، بما في ذلك:
• تحديد وقت تنفيذ البرنامج بحيث ينتهي ضمن مدته دون تأخير أو ضياع الوقت.
• تحديد الوقت المحدد لكل مادة أكاديمية. الشرط أن تكون مدة التنفيذ وتاريخه وإنجازه دقيقة.
4. للنواحي الأساسية لبرامج التدريب :
(أ) مرحلة رسم خطة التقويم والمتابعة:
يتم تقييم التدريب في أربع مراحل زمنية: تقييم ما قبل التدريب، وتقييم أثناء التدريب، وتقييم فوري بعد التدريب، وأخيراً نتائج متابعة ما بعد التدريب! لفترة معينة. يخضع كل من البرنامج التدريبي والمتدرب للمراحل المذكورة أعلاه من عملية التقييم.
أما بالنسبة لعناصر التقييم في البرنامج التدريبي، فهو يشمل تصميم وتنظيم أهداف البرنامج التدريبي، ومحتوى البرنامج التدريبي، وترتيب المواد، والوقت، والمكان والمعدات، وعملية التدريب نفسها، و النتائج التي تم الحصول عليها. من البرنامج.
أما العناصر التي يتم فيها تقييم المتدرب فهي الاحتياجات التدريبية، والاستجابة للتدريب، والمعلومات التي تم الحصول عليها من البرنامج، والسلوكيات والنتائج التي تظهر من أداء المتدرب، وعلاقاته الشخصية وتفاعلاته في العمل.
في مرحلة ما قبل التنفيذ للبرنامج التدريبي، يتم تقييم أهداف البرنامج وتنظيمه وتصميمه، ويتمتع المتدرب باحتياجاته ومعلوماته وسلوكياته وسلسلة النتائج التي يحققها، وردود المتدرب ومعلوماته وسلوكياته. تتم معالجة التدريب. بعد انتهاء البرنامج التدريبي، يتم تحديد أهداف البرنامج ونتائجه مرة أخرى. وكذلك ردود المتدرب والرسائل والسلوكيات والنتائج الأولية بعد العودة إلى العمل. أخيرًا، بعد فترة تدريب محددة، يتم تقييم نتائج البرنامج التدريبي، والتي تنعكس في سلوك وأداء المتدربين.
(ب) المجالات المختلفة لتقويم المتدربين :
هذه هي المجالات المتعلقة بعناصر برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة. هم انهم:
1- تقييم مدى إلمام المعلمين والمديرين بالمواد العلمية وفهمهم للمفاهيم التربوية النظرية (اختبارات، مناقشات، أبحاث، مقالات) التي تظهر أثناء التدريب.
2- تقييم تقدم الطالب في التعليم الصفي والأعمال التربوية الأخرى.
3- تقييم الدراسات الإجرائية التي يعدها المتدرب أثناء وبعد الدورة التدريبية.
4- تقييم مدى وجودة مشاركة المشاركين في برنامج العطلة الصيفية المدرسية.
5- تقييم مشاركة المعلم المتدرب في ورش العمل والجوانب الأخرى.
6- تقييم مدى استفادة المتدربين من العناصر المتعلقة بالبرنامج التدريبي مثل التربية في المنمنمات أو البرمجة الإذاعية أو التليفزيون التربوي.
ثالثاً: مرحلة متابعة المعلمين في عملية الخدمة التربوية:
هذه مرحلة لفهم تقدم التنفيذ، وكيف سيستمر، والصعوبات المصادفة، وهي مكملة ومتشابكة مع مرحلة التقييم، حيث تهدف إلى ضمان الفوائد المتوقعة من المشروع وتحتاج إلى وضعها بعدة طرق :
1- استفتاءات معدة خصيصاً للمتابعة.
2- جمع وتحليل محتوى التقرير الخاص بوكالة التتبع الميداني والتقارير المقدمة من المشرفين والمديرين عن سير العمل في الميدان.
3- متابعة عينة من المتدربين في مجال عملهم التربوي بعد الانتهاء من التدريب.
4- المطبوعات والكتيبات والدراسات والدراسات المتعلقة بالمناهج وطرق التدريب والمبادئ التربوية والإشراف التربوي .. الخ.
5- إجراء زيارات ميدانية وشخصية للمتدربين في أماكن العمل والمدارس والأقسام.
6- تقييم التواصل بين المؤسسات والأكاديميين في مجال عملهم.
7- يتم عقد لقاء بين مديري المشروع والمشرفين عليهم من جهة والمتدربين من جهة أخرى.
تعتبر جميع مراحل التدريب مترابطة ومتداخلة ومتوازنة، مما يؤثر على أنشطة البرنامج واستمراريته. أهداف هذه المرحلة هي كما يلي:
أ- مدى استفادة المتدرب من التدريب أثناء الخدمة التعليمية.
2- نقاط القوة والضعف في البرنامج المنفذ للجهة المختصة.
3- في ضوء ما تقدم، تم تطوير هذه البرامج لتلافي عيوبها.
رابعاً: تنظيم المؤسسات المهنية والفنية للإشراف على التدريب خلال فترة الخدمة التعليمية:
من الضروري وجود وكالة متخصصة للقيام بعمليات التخطيط والتدريب والمراقبة التالية:
1- التخطيط لتدريب المعلمين والمديرين وغيرهم في مجال التربية.
2- إعداد الواجبات الدراسية والمواد التعليمية الأخرى للدورات التدريبية.
3- تنفيذ برامج تدريبية للمعلمين ومديري المدارس وغيرهم في مجال التعليم.
4- تقييم الخطة ومتابعة نتائج عمليات التدريب بانتظام.
5- إجراء البحوث والدراسات الميدانية أثناء الخدمة التعليمية لتطوير البرامج التدريبية.
6- الإشراف على عقد جلسات التعلم والتدريب العملي والمتابعة الميدانية.
7- إعداد وتنظيم الاختبارات والإشراف على تطبيقها ومراقبة النتائج.
8- تنظيم شهادة المتعلم والتخطيط والإشراف على الأنشطة والفعاليات والمهام والمسؤوليات المتعلقة بالتدريب والتكليفات التنظيمية.
خامساً: الحوافز المخصصة لبرامج التدريب أثناء الخدمة التعليمية:
يعد وجود الحوافز في البرنامج التدريبي أحد العوامل التي تعزز فعاليته، حيث لا يقتصر المتدربون في كثير من الأحيان على التدريب فقط من أجل التنمية الشخصية، بل يتوقعون مجموعة متنوعة من الحوافز لجعل التدريب نشاطًا يعزز ميل الفرد إلى التحدي، إشباع طموحاتهم تحفز المنافسة بين الطلاب حتى يكونوا إنهم حريصون على الاستمرار والتميز فيها. تشمل هذه الحوافز:
– خطط السفر والزيارات الخارجية والتنقلات والوفود والمنح الدراسية.
– منح أقدميات اعتبارية عن عملهم المتميز.
تكريم المتميزين منهم في حفل تربوي ومنحهم شهادات تقدير.
وخلاصة القول: إن عملية تخطيط التدريب في خدمات التعليم لها الأساسيات التالية:
1- الهدف من البرنامج التدريبي.
2- فئات وأنواع الطلاب العاملين في مجال التعليم.
3- عدد الدارسين (المتدربين)
4- مقر الدراسة و التدريب.
5- موعد تنفيذ البرنامج التدريبي.
6- خطة البرنامج الدراسي متضمنة ساعات العمل والدورات وطرق الدراسة من المحاضرات إلى المناقشات والرحلات الميدانية أو البحث التربوي.
7- إصدارات ونشرات وقراءات موجهة وبحوث تتعلق بطبيعة المؤهلات التعليمية للمعلمين ومديري المدارس.
8- طرق تقييم البرامج التدريبية وبرامج المتابعة المستمرة.
9- إعداد الميزانية والتمويل اللازمين لبرنامج التدريب لضمان نجاح البرنامج التدريبي في توفير الكفاءات اللازمة.