حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

التدريب والتأهيل للعاملين في الجهات الخيرية لعام 2021

التدريب والتأهيل يعد التدريب من أهم المحاور التي تعمل عليها المنظمات الخيرية، حيث أنه يزود العاملين بالمهارات اللازمة لتحسين أدائهم الوظيفي وتحسين المستوى العام لمنظمتهم. برامج تأهيل المستفيدين الذين تخدمهم المنظمات الخيرية، تركز على تأهيل القادرين والراغبين في العمل، بتدريب عاملين، من أحد أفراد الأسرة برعاية منظمة خيرية.

التدريب والتأهيل للعاملين في الجهات الخيرية لعام 2021

التدريب :

تعول على التدريب و التدريب والتأهيل أهمية قصوى في:

– الترشيد المالي.

– حسن إدارة الوقت.

– عدم إهدار الجهد.

على هذا الأساس، يُقترح تعزيز تدريب موظفي المنظمات الخيرية في التدريب والتأهيل، بما في ذلك الأساس الإداري والمهارات المهنية الأخرى التي يجب إتقانها وفهمها.، العمل الجماعي المنظم هو بلا شك أكثر فائدة ودائمة وأكثر قابلية للتحقيق استهداف. من أجل تعميم فوائد الخير من هذه التجارب، من الضروري إيجاد عمل جماعي يتعلق بتدريب العاملين في المنظمات الخيرية. يعتبر التدريب من حيث المبدأ تدخلاً إدارياً لتحقيق أهداف المؤسسة الخيرية، لذلك من الضروري البدء بالمبادئ الأساسية للعملية الإدارية من التخطيط والتنظيم والتوجيه والمتابعة.

إن جمع المعلومات الأساسية عن المنظمات الخيرية من جهة، والمعلومات حول الموظفين وعملهم من جهة أخرى، يمكن أن يحقق الهدف في التدريب والتأهيل، بحيث يمكن تطوير برنامج تدريبي مناسب لتحسين الوضع ورفع المستوى. ومقارنتها بمستوى الأداء المستهدف بحيث يمكن تخطيط البرامج التدريبية وإعدادها لسد الفجوة بين المستويين في التدريب والتأهيل. بعد ذلك، يجب على مخططي البرامج التدريبية ألا يغفلوا عن الموضوع الأكثر إثارة للقلق الذي تم فرضه على مخططي القوى العاملة، وهو ترجمة التدريب، أي مقدار المهارات التدريبية المترجمة إليه. الواقع. لقد استفاد عملي من جانب المتدرب حيث يناقش الهدر الهائل للإنفاق على برامج التدريب دون تلبية توقعات المتدربين.

التأهيل :

نظرا لمحدودية موارد المنظمات الخيرية، يجب اعتبار المستفيدين الذين تخدمهم نقاهة مقارنة بالعواقب والمسؤوليات التي تقع عليهم تجاه معظم أفراد المجتمع لمحاولة إخراجهم – لا سمح الله – من المرحلة التي تتطلب النفقة والصدقة في التدريب والتأهيل، أو على الأقل تسمح لهم بالدخول في دائرة الحياة ليعطيوا ويحققوا للآخرين وهذا المطلب هو رابط في نظام بناء مجتمع صالح خالٍ من الأمراض الاجتماعية التي تدمر مجتمعات كثيرة. يمكن أن يُعزى السبب الجذري للعديد من الانتهاكات السلوكية والأمنية إلى الأساليب غير القانونية التي يستخدمها المحتاجون.

ومن هذه المناطق هناك حاجة للجهات الخيرية لأخذ برامج إعادة التأهيل و التدريب والتأهيل على محمل الجد والتعامل معها بما يضمن المنفعة المتبادلة لنفس الجهة والمستفيد.

برامج التأهيل ل التدريب والتأهيل:

1- دورات عن سلوكيات المهنة ( 21 )

2- دورات تدريبية مهنية ( 21 )

3- دورة خياطة (رجال) ( 19 )

4- دورة خياطة (نساء) ( 24 )

برامج التوظيف:-

تم توظيف عدد كبير منهم (298) وتفاوتت مستواهم الأكاديمي من أمي إلى ثانوي.

التدريب والتأهيل في الجهات الخيرية

المقدمة :

نظرًا لأن المنظمات الخيرية هي منظمات غير ربحية تم إنشاؤها لفائدة مجموعات اجتماعية معينة ومساعدتها، فهي مسؤولة أمام المجتمع لتحقيق هذه الميزة. لن يكون هذا ممكنًا بدون مراجعة مستمرة لمحوره الرئيسي في التدريب والتأهيل:

1- القوى العاملة.

2- الموارد المالية.

3- الإدارة.

ولأن القوى العاملة هي محور نجاح المحاور الأخرى، فمن المنطقي أن تلتزم بالتزامها بالتدريب والتطوير، حيث يبدو أن تأثير تنمية القوى العاملة له تأثير واضح ومرئي على المستفيدين الذين تخدمهم المنظمات الخيرية. البقاء على قيد الحياة ثم الذهاب والعطاء والعمل الخيري. لذا فإن التدريب وإعادة التأهيل هما وجهان لعملة واحدة يمكن تسميتها تنمية المجتمع.

أهمية التدريب :

المفهوم الشامل للتدريب هو تزويد العمال بالمهارات اللازمة لتحسين أدائهم بشكل دائم من المستوى العملي إلى المستوى الأفضل لتحقيق الأهداف. يجب على المراقب أن يحسب تلك الأخطاء التي تساهم في هذه الهدر، بقدر ما يقدمه التدريب. سيأخذ زمام المبادرة لتدريب جميع العمال، بغض النظر عن التكلفة. أضف إلى ذلك الساعات الطويلة المهدرة في تكرار الإجراءات الخاطئة من أجل تصحيحها، خاصة إذا علمنا أننا مع مجموعة حيث يكون الوقت عاملاً مهمًا بسبب تعقيد تكرار إجراء معين أو استبداله سيزيد من معاناة المستفيد. الأخطاء التي ارتكبت هي في الواقع مقدمة لإعادة فتح العمل، الأمر الذي يتطلب بذل جهد إضافي لإكمال عمل جديد للمستفيدين الآخرين.

تحديد الاحتياج من البرامج التدريبية

نظرًا لأهمية الجمعيات الخيرية في تطوير وتحسين الكفاءة التنظيمية، هناك حاجة ماسة إلى التدريب من قبل جميع المجموعات العاملة في الجمعيات الخيرية، لكن كل مجموعة تحتاج إلى نوع مختلف من البرامج التدريبية لمساعدتها على العمل بشكل كامل. وتتطلب فئات الإدارة المختلفة برامج تدريبية تتراوح من التخطيط إلى مهارات الإدارة المختلفة تنظيم وتوجيه ومراقبة وتدريب برامج ضمان الجودة وحل المشكلات وإدارة الوقت والقيادة التنفيذية والإبداع. من ناحية أخرى، وجدنا أن المجموعات المنفذة تحتاج إلى دورات تدريبية متخصصة في مجال عملها.

على الرغم من أن هذا التصنيف موزع منطقيًا، إلا أنه لم ينجح عند الإطلاق لأنه لم يمنع المجموعة ذات المستوى الأدنى من التدريب في الدورات الإدارية والمجموعة ذات المستوى الأعلى في الدورات المتخصصة. تخصص في ما لا يزيد عن (20٪) من جميع الدورات التدريبية المقدمة، وتنعكس النسبة في حالة الموظفين الإداريين الذين تلقوا تدريباً في الإدارة بما لا يزيد عن (20٪) من الدورات المقدمة لهم، ولا تقل عن (80٪). ) الدورات التدريبية المقدمة أداء دقيق للموظفين على جميع المستويات. بالمقابل تحديد البرنامج بدءاً من الهدف وانتهاءً بالتقييم، ويمكن تحديد بعض البرامج وفقًا لمتطلبات الموظفين الخاصة بعد العثور على بعض أوجه القصور في الموظفين، على أمل أن يتمكن البرنامج التدريبي من تلبية تحسنهم. إذن، الإدارة العليا هي التي تؤدي إلى التغيير والتحسين والتطوير، وعلى وجه الخصوص، قرارات الإدارة العليا لها تأثير كبير على جميع جوانب عمل المنظمة الخيرية وموظفيها.

الإستراتيجية الشاملة للتدريب :

كما يذكر تعريف التدريب، يدور برنامج التدريب حول تحسين أداء الموظف، والذي لا يعني بأي حال أن المتدرب منخفض المستوى قبل التدريب. أداء الموظف والتدريب والتحسين يوفر الأداء للمنظمات الخيرية فئة متميزة من الموظفين يمكنهم الاستفادة منها في حالات الطوارئ، مما يضمن استمرار الكيان في الخدمة للفئات المستهدفة. الأعلى سواء استبدال الأقل إنتاجية أو الشاغرة بسبب الاستقالة أو التناوب على الوظائف.

تنفيذ الإستراتيجية الشاملة للتدريب:

تبدأ المراحل المختلفة لتنفيذ استراتيجية التدريب المتكاملة بتحديد العمل الأساسي الذي يقوم عليه نجاح الجهة، حيث يوجد العديد من المناصب القيادية والتنفيذية في كل مستوى من مستويات التسلسل الهرمي للجهة، والتي تعتمد أهميتها على مدى ملاءمتها للأهداف المراد تحقيقها. حقق. لذلك، يتم إعطاء الأهمية والأولوية في خطة التدريب. تقاس قارن الأداء الفعلي بمستوى الأداء المطلوب لهذه الوظائف وحدد فجوات المهارات التي تؤدي إلى عدم تطابق الأداء الفعلي مع مستوى الأداء المطلوب. بناءً على تحديد هذه الفجوات في المهارات، تحديد وإعداد البرامج والدورات التدريبية المناسبة لسد هذه الفجوات حيث تركز على تزويد المتدربين بطرق تحسين مستويات أدائهم. هم يمتلكونها ويروجون لها. ثم يبحث في ما يمكن للجهة تخصيصه من الميزانية المستخدمة لبرنامج التدريب ويأخذ في الاعتبار جميع مصادر التكلفة، بدءًا من تكلفة الدورة التدريبية وانتهاءً بتكلفة الدورة التدريبية. الظروف التي يغادر فيها المتدربون مكان العمل. يتم تسهيل الإعداد المحسن لمستويات الأداء المستهدفة قبل بدء جلسة التدريب من خلال معايير دقيقة وواضحة يمكن الوفاء بها. حفل والقياس。

بعد ذلك، وبحسب طبيعة كل مشروع، يتم تنفيذ الدورات التدريبية لجميع الفئات المستهدفة في تسلسل منطقي من خلال خطة شاملة لمستويات مختلفة من الموظفين لضمان حصول المتدربين على أداء جيد وتفاعل جيد في عملية التقديم بعد التدريب، وذلك من خلال التأسيس المسبق مقارنة بالأداء الفعلي بعد التدريب خطط للأداء المستهدف قبل التدريب وفحص الأسباب التي تساعد على تجنبه في الجلسات اللاحقة واعتبرها.

الوسائل المساعدة في اعداد دورة تدريبية لعام 2021

معايير التدريب الناجح :

لضمان نجاح البرنامج التدريبي، يجب مراعاة عدد من المعايير، على النحو التالي: –

1- الحاجة لمشاركة إدارة الكيان والتي تتحقق من خلال الجوانب العملية التالية: –

أ – تقديم دورات لتحفيز الطلاب على الأداء الجيد.

ب -المتابعة أثناء تنفيذ الدورات.

ج- إنهاء الدورة والإجابة على استفسارات المتدرب.

د- تتبع تنفيذ مهارات ما بعد التدريب ومكافأة من يؤدونها بشكل جيد.

2- ربط كل جزئيات التدريب بأهداف التدريب.

3- تدريب أكبر قدر من الموظفين.

4- قياس وتقييم النتائج.

5- التركيز على المستفيدين.

6- تدريب واقعي يركز على بيئة العمل.

7- يشترك المتدرب في إعداد ونشر البرنامج التدريبي.

ميزا نية التدريب :

نظرًا لأن أحد الأهداف الرئيسية للتدريب هو الترشيد المالي، فيجب علينا حتى ترشيد الإنفاق على ميزانية التدريب نفسها، على الرغم من أن العديد من المنظرين يعتقدون اعتقادًا راسخًا أن الإنفاق على برامج التدريب هو استثمار طويل الأجل في تطوير مجال كفاءة القوى العاملة، و لا يمكن تجاهل أي جانب من جوانب الميزانية. يشمل التدريب:

1. تكاليف الدورات.

2. تكاليف التنقل للدورات خارج المدينة.

3. تكاليف الاشتراك في الدورات المهنية.

4. تكاليف المعدات الخاصة بالتدريب.

ه. تكاليف غياب الموظف عن عمله.

تحويل التدريب :

نظرًا لفشل المتدربين في تطبيق المهارات المكتسبة من البرامج التدريبية بطريقة فعالة ودائمة، فقد ركز العديد من الباحثين اهتمامهم على هذه الظاهرة وخلصوا إلى أن عمق المشكلة والحاجة إلى اتخاذ إجراءات سريعة لتجنب تعقيداتها. الصناعة الأمريكية تنفق 100 مليار دولار عام على التدريب، تقول دراسة إلا أن فوائد هذه البرامج التدريبية لم تتجاوز (10٪)، وخلصت دراسة أخرى إلى أن (40٪) من المحتوى التدريبي تم نقله إلى بيئة العمل فور انتهاء التدريب، مع تطبيق (24٪) بعد ستة أشهر من التدريب و ( 15٪) تطبق بعد نهاية العام.

محاور تحويل التدريب :

لضمان تطبيق المتدربين لأكبر قدر ممكن من المهارات التي يكتسبونها أثناء التدريب، يجب مراعاة ما يلي:

1. أن يكون محتوى التدريب قابلاً للتطبيق.

2. فهم المتدرب لمحتوى البرنامج التدريبي.

3. تحفيز المتدرب على تغيير سلوكه في الوظيفة لتطبيق ما تعلمه في البرنامج التدريبي.

احتياطات تحويل التدريب :

يجب على مخططي البرامج التدريبية الانتباه إلى عدد من الاحتياطات لضمان ترجمة تدريب المتدربين بشكل فعال ودائم إلى واقع عملي، والذي يتكون من ثلاث مراحل تدريبية:

احتياطات قبل التدريب:

أ. إشراك المتدرب في تخطيط برامج التدريب.

ب. الاكتشاف الفعال للخيارات التدريبية.

ج. نشر المتعلمين الآليين في نشاط ما قبل البرنامج التدريبي.

احتياطات أثناء التدريب :

أ . المحاورة مع متدرب آخر.

ب. تدوين الأفكار التطبيقية.

ج. التخطيط للتطبيق.

د. توقع الارتداد.

هـ . التهيئة النفسية لمحاولة التغيير.

احتياطات بعد التدريب:

أ . الحافز النفسي للتغيير.

ب . التطبيق المباشر بعد انتهاء التدريب.

ج . تعليم الآخرين على المهارات نفسها.

د . الاتصال المستمر مع المتدربين الآخرين.

التأهيل :

إعادة التأهيل هي إحدى نتائج تدريب الكادر للجمعيات الخيرية في التدريب والتأهيل، حيث أن إخراج المستفيدين من دائرة الحاجة والرغبة في تغطية نفقاتهم يعد تحديًا لأعمال إعادة التأهيل، والتي تركز على جعل أولئك القادرين والراغبين في ترك المؤسسة الخيرية. يجب أن يكون الأشخاص الذين يعملون هناك مستعدين. مجموعات الجمعيات الخيرية المستفيدة وتوظيفها في الوظائف المناسبة. هكذا مصالح العمال تركز الجمعيات الخيرية على إعداد المستفيدين وخلق الأماكن المناسبة والوظائف الممكنة في القطاع الخاص لاستيعاب هؤلاء الأفراد المؤهلين. ومن هنا جاءت فكرة مشروع التدريب والتوظيف لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بتاريخ 22 مايو 1419، بهدف:

1. تحويل المجموعات المستفيدة من مساعدة الجمعية من فئة الاستهلاك إلى فئة الإنتاج عن طريق:

أ- تقديم دورات تدريبية لأبناء الأسر التي ترعاها الجمعية في التدريب والتأهيل.

ثانيا. ابحث عن فرص عمل تتناسب مع خبراتهم ومؤهلاتهم.

2. إفساح المجال للمساعدة التي تقدمها الجمعية لمن لا يستطيع العمل.

3. المساهمة في توجيه سعودة الأعمال المهنية.

الإجراءات في التدريب والتأهيل :

1. تثقيف وحث المستفيدين القادرين على ذلك.

2. اذكر المستفيدين الراغبين في العمل والقادرين على العمل.

3. الحصول على فرص التدريب المجانية من المؤسسات والكليات.

4. توفير فرص تدريبية في المعاهد الأهلية.

5. التنسيق مع أصحاب الأعمال لتوظيف المستفيدين المؤهلين.

6. دعم الفرص الوظيفية غير المرغوب فيها.

7. المساعدة في فتح مشاريع صغيرة.

8. دفع دعم إضافي للأجور خلال فترة الاختبار.

النتائج ل التدريب والتأهيل :

بالرغم من ضيق الوقت منذ إطلاق المشروع، بالإضافة إلى التحديات العديدة التي واجهها المشروع، فقد تم تحقيق النتائج التالية:

البرنامج :

دورات السلوك المهني – دورات التدريب المهني – دورات الخياطة للرجال – دورات الخياطة للسيدات – التوظيف. عدد المستفيدين (298) مستفيد.

العوائق

يجب على قادة برامج إعادة التأهيل استيعاب العديد من العقبات والعمل على التغلب عليها من أجل جعل خطط برامج إعادة التأهيل حقيقة ملموسة. مصادر هذه العوائق الثلاث هي كما يلي:

أ . المستفيد :

بالرغم من حرص المستفيد على الاستفادة من برنامج التأهيل والبدء في إثبات نفسه في الوظيفة المنوطة به، إلا أن العوامل التالية تشكل عائقًا، خاصة في بداية دخوله إلى الوظيفة:

1. ضعف المستوى العلمي.

2. قلة الخبرة العملية.

ب- المجتمع:

لا يزال المجتمع مترددا في منح الثقة للعاملين السعوديين، خاصة عندما يتعلق الأمر بالعمل المهني، لذا فهذه عقبة قد تستغرق بعض الوقت لتثبت عكس ذلك. برامج التأهيل والتدريب للمتدربين.

ج- أصحاب الأعمال:

بغض النظر عن مصالح أصحاب الأعمال ودعمهم لبرامج إعادة التأهيل، فإن مصالحهم التجارية تتطلب منهم التدقيق على مختلف المستويات في من يختارون أن يعهدوا إليه. لذلك، فإن محددات قبولهم للعمل هي كما يلي:

1. قلة الرواتب التي يعرضونها.

2. قلة الخبرة لدى المستفيدين.

3. سرعة الدوران الوظيفي للمتقدمين.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر


مقالات ينصح بقرائتها أيضاً

;

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى

التدريب والتأهيل يعد التدريب من أهم المحاور التي تعمل عليها المنظمات الخيرية، حيث أنه يزود العاملين بالمهارات اللازمة لتحسين أدائهم الوظيفي وتحسين المستوى العام لمنظمتهم