3 مزايا وعيوب استخدام طريقة دراسة الحالة في التدريب

دراسة الحالة

دراسة الحالة هي طريقة تدريب يمكن للمتدربين من خلالها مناقشة المشكلات وتحليلها وحلها وفقًا للوضع الفعلي، والاستخدام الرئيسي لدراسة الحالة هو تشجيع المناقشة المفتوحة وتحليل المشكلات والأحداث. يطبق الطلاب مفاهيم إدارة الأعمال على مواقف الحياة الواقعية ذات الصلة سمة.

إجراءات منهج دراسة الحالة

* تزويد الطلاب ببعض المواد المكتوبة، وكذلك بعض الحالات المعقدة حول المنظمات الحقيقية أو الخيالية. اعتمادًا على المنظمة، يمكن أن تتراوح دراسات الحالة من 50 إلى 200 صفحة.

* تظهر عادة سلسلة من الأسئلة في نهاية دراسة الحالة.

* توفر دراسات الحالة الطويلة معلومات كافية للفحص والدراسة، بينما تتطلب دراسات الحالة القصيرة من المتدربين إجراء البحوث لجمع كمية مناسبة من المعلومات.

ثم يتخذ المتدرب القرارات والآراء حول المشكلة من خلال تحديد المشكلة وإعطاء الحلول الممكنة لها.

* هناك وقت بين الطلاب لاستيعاب المعلومات. إذا كان لا يزال هناك وقت كافٍ، فيمكنهم أيضًا جمع المعلومات ذات الصلة لدعم حلهم.

بمجرد أن يحل الأشخاص المشكلة، يجتمعون معًا لمناقشة الخيارات والحلول.

ثم يلتقي المتدرب مع المدرب الذي يناقش المشكلة أيضًا.

يركز منهج دراسة الحالة على:

* مهارات إتخاذ القرار البناء.

* تقييم وتطوير المعرفة والمهارات والسلوك (KSAS)

* تطوير مهارات الاتصال والتعامل مع الآخرين.

* تطوير المهارات الإدارية.

* تطوير المعرفة الإجرائية والإستراتيجية.

المزايا:

* متاح أيضًا للتعليم المعرفي.

* تكلفته منخفضة، ومناسب ثقافيًا.

* تتوفر مجموعة متنوعة من المواد الداعمة لدعم مجالات المحتوى مثل الشرائح والخرائط والملصقات وما إلى ذلك.

العيوب:

* قد يكون من الصعب العثور على دراسات حالة مناسبة.

* قد تكون دراسات الحالة عامة جدًا بحيث لا تركز على قضايا محددة.

* قد تحتوي دراسات الحالة التي كتبها آخرون على نفس الآراء والمشاعر والأيديولوجيات مثل المؤلف، مما قد يؤدي إلى تشويه الواقع الموضوعي.

* قد تكون دراسات الحالة الافتراضية أو المعدة مثالية للغاية.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر