كل ماتود معرفته عن التدريب الميداني

كل ماتود معرفته عن التدريب الميداني 

 أهمية التدريب الميدانيّ للطلّاب

• يُمثِّل التدريب الميدانيّ ميدان الخبرة الأُولى للطالب، عن طريق تنفيذ ما تَعلَّمه في الظروف البيئية الحقيقيّة، والواقع.
• يُعطي للطالب إمكانية التعامُل مع متفاوت الضغوط التي قد يُواجهها ويتعرَّض لها لدى الانخراط في سوق العَمَل. 
• يعاون الطالب على تعديل مجال فَهْمه لتدابير العمليّة التعليميّة. يُعزِّز خبرات مهارية التعليم الفرديّ عند الطلاب والطالبات.
• يُتيحُ الاحتمالية للتفاعُل، والتعاوُن مع المُعلِّمين، والمُدرِّبين ذوي الخبرة في ميدان العَمَل.
• يتم منحهُ الطلاب والطالبات معدّلً باهظٍ من الإحساس الموجبّ، والرضى باتجاه الحرفة التي يريدون في تَعلُّمها. 
• يعاون الطالب على فَهْم احتياجات، ومواصفات النوع التي يعمل بصحبتها، ومعرفة الأدوات، والوسائل التعليميّة المُستخدَمة مع تلك الفِئة.
• يُعتبَر التدريب الميدانيّ أداة فعّالة؛ لمساعدة الطالب على اكتساب إمكانيات وخبرات مهارية قريبة العهد لم يكن يمتلكها، وتُمكِّن تلك الخبرات المهارية الطالب من توسيع مفاهيمه، وتحديث اتّجاهاته، وتمكين مإستطاعته على الابتكار، والإبداع، والتحديث.
• يعاونُ الطالب على التخلُّص من الطقوس السلبيّة، والاتّجاهات المفقودّة التي قد تُعيقُه عن التلاؤم مع التقدُّم المتعجل والعارم في مقدار المعرفة، وكَمِّ البيانات العارم، وتحقيق أسمى الطُّرُق الفنّية؛ للاستحواذ على المعرفة.
• يَربطُ بين المنحى المفترضّ (المعرفة المُكتسَبة)، والجانب العَمَليّ (الجهد المُنتَج)، على يد معاونة الطلاب والطالبات على المرور بالخبرات المُخطَّطة والمُبرمَجة، سواء كانت تربويّة، أو اجتماعيّة، أو ثقافيّة.
• يُنشِئُ التدريب الميدانيّ الطالبَ على حبّ الجهد الهادف والنافع للمجتمع، وتثمين ثمن التفاعُل، والارتباط المُشترَك مع المجتمع الذي يُوجَد فيه، ولذا عن طريق التعرُّف المباشر على الثقافات المتنوعة، والبيئات، التي لم يجد الشخص تفسيراً لها في المناهج التعليميّة، أو غُرَف المُختبَرات العَمَليّة.

 أهداف التدريب الميدانيّ للطلّاب

يهدف التدريب الميدانيّ إلى تزويد الطلّاب بالخبرات، والخبرات المهارية، والمعارف اللّازمة؛ لمزاولة الشغل التي يعتزم تعلُّمها، وممارستها؛ ولذلك يقتضي إعداد برنامج التدريب الميدانيّ بما يصون تقصي جُملة من الأهداف، من أكثرّها:

• إكساب الطلّاب المُتدرِّبين كافّة الاتّجاهات السلوكيّة التي يجب أن يَتَّصف بها المُختَصّون في مجاله؛ حتى يتحقَّق له التفوق في الوظيفة التي يود في تعلُّمها.
• مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين الاحتماليةَ لترجمة متنوع المفاهيم المفترضّة، والمعارف التي اكتسبَها طوال الفترة الدراسيّة، إلى جُملة من المُمارَسات التطبيقيّة، والعَمَليّة في العالم الحقيقي.
• إكساب الطلّاب المُتدرِّبين كافّة الخبرات المهارية الفنّية الأساسية للعمل الميدانيّ.
•  معاونة الطلاب والطالبات المُتدرِّبين على اكتساب قِيَم وأخلاقيّات الوظيفة، ولذا بواسطة الانخراط في المُمارَسات الميدانيّة، وإنماء الذات المهنيّة.
• خضوع الطلّاب لعادات الشغل المهنيّ؛ حتى يستفيدوا منها في ميدان عملهم في المستقبل. مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين الإمكانيات والخبرات المهارية المتنوعة والضروريّة لأداء عمليّة الالتحاق، وِفْق المناشئ الفنّية.
• مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين الخبرات الميدانيّة الضرورية المتصلة بعمليّات المُمارَسات المهنيّة، ومثال تلك الخبرات: التشخيص، والدراسة، والدواء، والتعديل.

 توفير وإتاحة الاحتمالية للطلّاب المُتدرِّبين لاكتساب خبرات، ومعارف، وخبرات مهارية المجهود الجماعيّ على مُستوى الفِرَق، سواء كانت مع زملاء الفرق، أو مع المُختَصِّين في ميادين المِهَن الأُخري 

معايير تقويم طلاب التدريب الميداني  

ينهيّ تعديل طلّاب التدريب  المهنيّ إنشاءً على مقاييس ضرورية، نذكرها وفي السطور التالية:

السلوك المهني التشخيصي:

إذ يتمثّل تنقيح الطلّاب تشييدً على ذلك المقياس بما يلي:

• التمتُّع بالشعور الغير سلبيّ والفاعل لدى التعامُل مع الآخرين.
• ضَبْط النفس، والشعور بالاتّزان، لدى التعرُّض للظروف والمواقف المتغايرة.
• تحمُّل كافّة المسؤوليّات المهنيّة بسبب ذاتيّ، ودون ضغط من أيّ ناحية.
•  مدي الأهتمام بالمظهر الشخصيّ.

 الخبرات المهارية المهنيّة العامّة: 

ومن الممكن تصحيح الطلّاب بمثابة ذلك المقياس على النحو المقبل: 

• مدي تمكُّن المُتدرِّب على التصميم الفعّال لكيفيّة تأدية الإجراءات، والإتيان إلى الأعمال الواقعة؛ لإتمام المسؤوليّات بجدارة كاملة. 
• تمتع الطالب بالاستقلاليّة الكاملة ، ومقدرتة على تحمُّل مسؤلية التعلُّم الذاتيّ، واكتساب الخبرات المهارية، وتنميتها.
•  قدرة الطالب على العمل باجتهاد، في إطار حواجز أهداف، وأحوال المُؤسَّسة، والقوائم المختصّة بها.
•  نطاق التعاوُن الجاري بين الزملاء، وأفراد الفريق الفرد، وتعاوُن الطلّاب مع العاملين في المُؤسَّسة، والمُؤسَّسات الأُخرى.
• وَعْي الطالب المُتدرِّب، وإدراكه لهويّته المهنيّة. 
• مدي الأستفاده من عمليه الإشراف.

المهارات المهنية المتخصصة:

 ويحدثّ تغيير الطلّاب في ما يتعلق بـ ذلك المقياس على النحو التالي:

•  قدرة الطالب المُتدرِّب على تأسيس روابط متخصصة واقعة مع العديد من أنواع الزبائن.
•  مدي قدرة الطالب على تشييد مبادئ، وقِيَم، وأخلاقيّات الحرفة، والسَّعْي للعمل في إطار إطارها.
•  تمكُّن الطالب المُتدرِّب من الوصول إلى دراسة عِلميّة موقف؛ لفَهْم حالة زبون المُؤسَّسة، والظروف البيئية.
• توفُّر خبرات مهارية المُقابَلة لدى الطالب المُتدرِّب.
• توفُّر خبرات مهارية الشغل مع الجماعات الضئيلة.
• المقدرة على مُمارَسة جوانب الجهد مع الشخصيات، والأُسَر على نحو فعّال وناجح.
• المقدرة على فعل الدراسات المُتختصِّصة بالمجال المهنيّ. 
• نطاق تقديم الخدمات إلى المجتمع المُحيط بالطالب المُتدرِّب. 
• إحترافية الطالب في الاشتراك.
• امتلاك الطالب المُتدرِّب للمهارات الكافية؛ من أجل فحص المشاكل الاجتماعيّة التي قد يتعرَّض لها.

لماذا تختار مؤسسة حقيبتك لحقيبة دورتك التدريبية القادمة؟

• تقدم مؤسسة حقيبتك حقائب تدريبية احترافية برونق خاص 

• تتميز حقائبنا التدريبية بالمحتوى الفريد والمتميز الموثقة

• فريق متكامل في إعداد وتصميم الحقائب التدريبية 

• حقق أفضل نتيجة لدورتك التدريبية القادمة

فحقائبنا التدريبية مميزة لانها

    مفتوحة المصدر وقابلة للتعديل                            وفق معايير المؤسسة العامة للتدريب المهنى     

جاهزة للتسليم الفورى عبر البريد الكتروني                 اطبع عدد نسخ غير محدود كما ترغب! 

النموذج المجاني لحقيبة تدريبية

نموذج مجاني من حقيبة تدريبية مقدم من مؤسسة حقيبتك للإطلاع

حمل النموذج الان

كل ماتود معرفته عن التدريب الميداني