حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ 10 خطوات بسيطة

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ 10 خطوات بسيطة هي سؤال يطرحه كل مدرب يسعى لجعل حقائبه التدريبية أكثر جذبًا وتأثيرًا للمتدربين. فالأنشطة التفاعلية ليست مجرد وسيلة لملء الوقت، بل هي أداة فعالة لتعزيز فهم المتدربين، زيادة مشاركتهم، وتحفيزهم على التعلم بطريقة ممتعة وفعالة. في هذا المقال، سنستعرض معًا كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ 10 خطوات بسيطة يمكن لأي مدرب تطبيقها بسهولة لتحويل حقائبه التدريبية إلى تجارب تعليمية مميزة وناجحة. تابع القراءة لتكتشف كيف يمكن لهذه الخطوات أن ترفع من جودة التدريب وتجعل عروضك لا تُنسى.

تحديد أهداف التعلم لكل نشاط تفاعلي

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ تحديد أهداف التعلم لكل نشاط تفاعلي هو الخطوة الأولى والأساسية لضمان نجاح هذه الأنشطة في تحقيق التأثير المطلوب على المتدربين. عند التفكير في كيفية إضافة الأنشطة التفاعلية، يجب أن يبدأ المدرب بفهم واضح لأهداف التعلم التي يريد تحقيقها من كل نشاط. هذا الفهم يمكن المدرب من اختيار الأنشطة المناسبة التي تساهم في تعزيز مفاهيم الحقيبة التدريبية، وتساعد المتدربين على تطبيق المعرفة بشكل عملي وفعّال. لذا، سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” لا يمكن الإجابة عليه بدقة دون التركيز على أهداف التعلم المرتبطة بكل نشاط.

عندما يحدد المدرب أهداف التعلم بوضوح لكل نشاط تفاعلي، يصبح من السهل عليه اختيار طرق وأساليب التفاعل المناسبة، سواء كانت مناقشات، تمارين جماعية، أو تطبيقات عملية. وهذا يساعد في تحسين تجربة التعلم وجعل الحقيبة التدريبية أكثر جاذبية وفاعلية. كما أن وجود أهداف محددة يجعل من السهل تقييم مدى نجاح النشاط في تحقيق ما هو مطلوب، وهذا جزء مهم من عملية تحسين الحقيبة التدريبية على المدى الطويل. وبالتالي، الإجابة على سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” تبدأ بتحديد واضح لأهداف التعلم.

تحديد أهداف التعلم لكل نشاط تفاعلي يساهم في تكييف المحتوى ليتناسب مع مستويات المتعلمين المختلفة، مما يجعل الأنشطة أكثر ملاءمة وفعالية. فعلى سبيل المثال، إذا كان هدف النشاط هو تطوير مهارات التفكير النقدي، فإن الأنشطة التفاعلية يجب أن تكون مصممة لتحفيز التحليل والمناقشة، بينما إذا كان الهدف هو تعزيز المعرفة، فقد تكون الأنشطة أكثر تركيزاً على التكرار أو التلخيص. بالتالي، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ تبدأ من خلال صياغة أهداف تعلم واضحة ومحددة لكل نشاط.

أيضاً، تحديد أهداف التعلم يساعد في توجيه المتدربين خلال النشاط، مما يزيد من تركيزهم واندماجهم في العملية التدريبية. إذ يشعر المتدربون بالهدف من كل نشاط، ويعرفون ما المتوقع منهم تحقيقه، وهذا يعزز دافعيتهم للمشاركة بشكل فعّال. بالإضافة إلى ذلك، يسهل وجود أهداف تعلم محددة على المدرب متابعة تقدم المتدربين وتقديم التغذية الراجعة المناسبة. وهنا أيضاً تظهر أهمية سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” عبر التخطيط الدقيق وتحديد أهداف التعلم.

في الختام، يمكن القول إن كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ تمر أولاً عبر تحديد أهداف التعلم لكل نشاط تفاعلي، فهذا العنصر هو الأساس الذي يضمن تحقيق الفائدة القصوى من الأنشطة، ويساعد في تصميم حقيبة تدريبية ناجحة ومتنوعة. بدون تحديد هذه الأهداف، قد تصبح الأنشطة عشوائية وغير مؤثرة، مما يضعف من قوة الحقيبة التدريبية. لذا، التركيز على هذه النقطة هو سر النجاح في تحسين وتطوير العروض التدريبية التفاعلية.

دعنا نأخذك في رحلة تعليمية رائعة مع متجر الحقائب التدريبية.

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟

اضف بياناتك الخاصه بك لتحميل 10 حقائب تدريبية للمعلمين والمعلمات معتمدة من وزارة التعليم

صناعة الحقائب التدريبية

معرفة جمهورك واحتياجاتهم

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ تبدأ دائماً بفهم عميق لجمهورك واحتياجاتهم. معرفة جمهورك واحتياجاتهم هي الخطوة الأساسية التي تضع الأساس لكل نشاط تفاعلي تخطط له في الحقيبة التدريبية. فعندما تعرف من هم المتدربين، مستوياتهم، خلفياتهم، وتوقعاتهم، يصبح بإمكانك تصميم أنشطة تفاعلية تتناسب مع اهتماماتهم وتلبي احتياجاتهم التعليمية بشكل دقيق. لذا، السؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” لا يمكن الإجابة عليه بشكل فعال دون دراسة جمهورك أولاً.

معرفة جمهورك واحتياجاتهم تساعدك على تحديد نوع الأنشطة التي تحفز المتدربين على المشاركة والتفاعل. مثلاً، إذا كان جمهورك من المتدربين المبتدئين، فإن الأنشطة يجب أن تكون بسيطة، تركز على بناء المعرفة الأساسية بطريقة مشوقة وسهلة. أما إذا كان جمهورك من الخبراء أو ذوي الخبرة، فيمكنك إضافة أنشطة تفاعلية أكثر تعقيداً تتطلب تفكيراً نقدياً وحل مشكلات متقدمة. وهنا يظهر جلياً كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ من خلال ملاءمة الأنشطة مع مستوى جمهورك.

كذلك، معرفة جمهورك واحتياجاتهم تمكنك من استهداف مشكلاتهم الحقيقية، مما يجعل التدريب أكثر فاعلية وذات صلة. عندما تصمم أنشطة تفاعلية بناءً على احتياجات الجمهور، تكون الحقيبة التدريبية قادرة على حل تحديات فعلية تواجه المتدربين، وليس مجرد عرض نظري للمعلومات. وهذا يرفع من قيمة الحقيبة ويزيد من رضا المتدربين. لذا، في رحلة تعلم “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” يجب أن يكون فهم جمهورك محورياً.

أيضاً، معرفة جمهورك واحتياجاتهم تتيح لك اختيار أدوات وأساليب تفاعلية مناسبة. فمثلاً، جمهور الشباب قد يستجيب بشكل أفضل للأنشطة الرقمية والألعاب التفاعلية، في حين أن جمهوراً آخر قد يفضل المناقشات الجماعية أو دراسات الحالة العملية. لذا، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يتطلب اختيار الأدوات والوسائل التي تلائم جمهورك.

أخيراً، معرفة جمهورك واحتياجاتهم تساعدك في تقييم مدى نجاح الأنشطة التفاعلية بعد تنفيذها، حيث يمكنك جمع التغذية الراجعة بشكل أفضل وتحليل مدى تحقيق الأهداف التدريبية. وهذا يعزز من قدرتك على تطوير الحقيبة التدريبية وتحسينها بشكل مستمر، مما يجعل تجربة التعلم أكثر غنىً وتأثيراً. وبالتالي، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ تعتمد على هذه المعرفة العميقة والتخطيط الدقيق.

اختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يكمن جزء كبير من الإجابة في اختيار الأنشطة المناسبة التي تتوافق مع نوع وطبيعة المحتوى المقدم. فاختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى هو خطوة أساسية تجعل التدريب أكثر فاعلية وجاذبية. عندما يختار المدرب الأنشطة التي تلائم محتوى الحقيبة التدريبية، فإنه يضمن أن المتدربين لن يشعروا بالملل أو الإرباك، بل سيشاركون بنشاط ويستفيدون بأكبر قدر ممكن. لهذا السبب، سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” لا يمكن الإجابة عليه بشكل متكامل دون التركيز على اختيار الأنشطة المناسبة.

اختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى يتطلب فهم طبيعة المادة التدريبية. فالمحتوى النظري يحتاج إلى أنشطة تفاعلية تساعد على التلخيص والفهم، مثل المناقشات الجماعية، أو العروض التقديمية التفاعلية. أما المحتوى العملي فيتطلب أنشطة تطبيقية مثل دراسات الحالة، أو تمارين المحاكاة التي تتيح للمتدربين تطبيق ما تعلموه بشكل مباشر. بالتالي، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يبدأ بمعرفة طبيعة المحتوى أولاً.

علاوة على ذلك، اختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى يساعد في تحقيق أهداف التعلم المرجوة. فكل نشاط تفاعلي يجب أن يكون موجهًا نحو تعزيز مهارة أو معرفة محددة. مثلاً، إذا كان الهدف هو تحسين مهارات التواصل، فإن الأنشطة التي تعتمد على الحوار والنقاش ستكون مناسبة. أما إذا كان الهدف هو تعزيز القدرة على اتخاذ القرارات، فيمكن اختيار أنشطة المحاكاة أو الألعاب التفاعلية. وهنا يتضح دور سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” من خلال التخطيط الدقيق للأنشطة.

كذلك، اختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى يساهم في تلبية تنوع أنماط التعلم لدى المتدربين. فالبعض يتعلم بشكل أفضل من خلال الاستماع والمناقشة، وآخرون يفضلون التعلم العملي والتجريبي. لذلك، يجب دمج مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية التي تلبي هذه الاحتياجات المختلفة، مما يعزز من فرص استيعاب المحتوى بشكل أفضل. من هذا المنطلق، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يتطلب تنويع وتكييف الأنشطة.

في النهاية، اختيار أنواع الأنشطة المناسبة للمحتوى يسهل تقييم فعالية التدريب. حيث يمكن للمدرب من خلال مراقبة التفاعل أثناء الأنشطة التفاعلية أن يحدد مدى فهم المتدربين للمحتوى ومدى تحقيق الأهداف. بناءً على هذا التقييم، يمكن إجراء التعديلات اللازمة لتحسين الحقيبة التدريبية. وهذا يجيب بوضوح على سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” من خلال الاهتمام بهذا الجانب.

يمكنك تحسين مهاراتك وتطويرها مع الحقائب التدريبية المتاحة عبر متجر الحقائب التدريبية.

استخدام أدوات التكنولوجيا لتعزيز التفاعل

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ واحدة من أهم الطرق الحديثة لتحقيق ذلك هي استخدام أدوات التكنولوجيا التي ترفع من مستوى التفاعل بين المتدربين والمحتوى. استخدام التكنولوجيا في التدريب لا يقتصر فقط على عرض المحتوى، بل يمتد إلى خلق بيئة تعليمية تفاعلية تحفز المتدربين على المشاركة الفعالة. لذلك، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يرتبط ارتباطاً وثيقاً بدمج أدوات التكنولوجيا المناسبة.

استخدام أدوات التكنولوجيا لتعزيز التفاعل يوفر العديد من الخيارات المتنوعة التي يمكن دمجها في الحقيبة التدريبية. مثلاً، يمكن الاستفادة من تطبيقات الاستطلاعات الحية مثل Mentimeter أو Kahoot لعمل اختبارات قصيرة وتقييم مباشر لمستوى الفهم، مما يضيف طابعاً تفاعلياً ويزيد من تركيز المتدربين. كما يمكن استخدام منصات الاجتماعات الإلكترونية التي تحتوي على غرف النقاش breakout rooms لتسهيل العمل الجماعي والمناقشات الصغيرة. هذه الأدوات تقدم إجابات واضحة على سؤال كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ عبر تقنيات تسهل التفاعل.

بالإضافة إلى ذلك، توفر أدوات التكنولوجيا إمكانية استخدام الفيديوهات التفاعلية، والتي تمكن المتدربين من التفاعل مع المحتوى بطريقة حيوية، مثل الإجابة على أسئلة أثناء المشاهدة أو المشاركة في أنشطة مرتبطة بالفيديو. وهذا يزيد من فهم المتدربين ويجعل التعلم أكثر متعة وفعالية. كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يتطلب التفكير في مثل هذه الأدوات المتطورة لجذب انتباه المتدربين.

علاوة على ذلك، توفر التكنولوجيا إمكانيات لتتبع تقدم المتدربين بشكل دقيق من خلال منصات التعلم الإلكتروني التي تتيح للمدرب متابعة أداء كل متدرب، وتقديم تغذية راجعة فورية، مما يسهم في تعزيز التفاعل وتطوير مهارات المتدربين. كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ هنا أيضاً يتم عبر استخدام التكنولوجيا التي تدعم التقييم المستمر والتفاعل المباشر.

في الختام، يمكن القول إن كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ أصبح أمراً أكثر سهولة وفاعلية مع التطور التكنولوجي المستمر، حيث يمكن للمدرب الاستفادة من مجموعة واسعة من الأدوات التي تعزز التفاعل وتدعم تعلم المتدربين بطريقة مبتكرة وجذابة. استخدام التكنولوجيا هو المفتاح لتحقيق تجربة تدريبية ناجحة ومثمرة.

تصميم أنشطة قصيرة ومركزة

كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ أحد أهم الأساليب الفعالة هو تصميم أنشطة قصيرة ومركزة تضمن استمرارية تفاعل المتدربين بدون شعورهم بالإرهاق أو الملل. فعندما تكون الأنشطة قصيرة ومحددة الهدف، يصبح من السهل على المتدربين المشاركة بتركيز وحماس، مما يعزز من استيعابهم للمحتوى التدريبي. لذا، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يعتمد كثيراً على جودة تصميم هذه الأنشطة ومدى قدرتها على جذب انتباه المتدربين خلال فترة زمنية قصيرة.

تصميم أنشطة قصيرة ومركزة يعني تقسيم المحتوى إلى أجزاء صغيرة يمكن تناولها خلال دقائق معدودة، مع تخصيص نشاط تفاعلي لكل جزء. هذا الأسلوب يحفز المتدربين على التفكير السريع والتفاعل الفوري، مما يخلق جوًا من الديناميكية في التدريب. في هذا السياق، سؤال “كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟” يجد إجابة واضحة في أهمية تقسيم الوقت وتركيز النشاط.

علاوة على ذلك، تصميم أنشطة قصيرة ومركزة يتيح فرصة للمدرب لتقييم فهم المتدربين بشكل مستمر من خلال ردود فعل سريعة ومتكررة. فبدلاً من انتظار نهاية الجلسة أو الوحدة التدريبية لتقييم مدى استيعاب المعلومات، يمكن استخدام أنشطة قصيرة مثل أسئلة سريعة، استبيانات أو تمارين تفاعلية بسيطة. هذه الاستراتيجية ترفع من مستوى التركيز والتفاعل، وتساعد على ضبط سير التدريب بشكل أكثر فاعلية. بالتالي، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يتطلب الاهتمام بتصميم أنشطة مخصصة لهذا الغرض.

أيضًا، تصميم أنشطة قصيرة ومركزة يساعد في التعامل مع تشتت انتباه المتدربين، خاصة في الفصول التدريبية الطويلة أو الدورات الإلكترونية. حيث يميل المتدربون إلى فقدان التركيز إذا استمر النشاط أو الشرح لفترات طويلة دون تنشيط. لذا، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يمكن أن يتحقق ذلك من خلال تقسيم الحصة إلى فترات زمنية متقطعة مزودة بأنشطة قصيرة تحافظ على حيوية التفاعل.

وأخيرًا، تصميم أنشطة قصيرة ومركزة يعزز من مشاركة جميع المتدربين، حتى الأكثر خجلاً أو من لديهم فرص محدودة للتفاعل. فهذه الأنشطة غالبًا ما تكون سهلة التنفيذ وتحتاج إلى وقت قليل، مما يشجع الجميع على المشاركة بدون خوف أو تردد. من هنا، كيف تضيف أنشطة تفاعلية لتعزيز عرض الحقيبة التدريبية؟ يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتمكين كل متدرب من التعبير والمشاركة الفعالة.

ابدأ الآن طريقك للتفوق مع اختياراتنا في متجر الحقائب التدريبية.

اشرك المتدربين في التخطيط

إشراك المتدربين في التخطيط لأنشطة التدريب هو من أهم الاستراتيجيات التي تعزز من تفاعلهم وحماسهم. عند سؤال المتدربين عن أنواع الأنشطة التي يفضلونها، يشعرون بأنهم جزء من العملية التدريبية، وهذا يخلق بيئة تدريبية أكثر ترحيباً وتفاعلية. المتدربون الذين يشاركون في اختيار الأنشطة يميلون لأن يكونوا أكثر التزاماً بالمشاركة والإنجاز، لأن الأنشطة تكون مصممة بناءً على تفضيلاتهم واحتياجاتهم. كما يساعد ذلك المدرب على تصميم حقيبة تدريبية تناسب مستوى الجمهور بشكل أفضل، وبالتالي يرفع جودة التدريب بشكل عام. لذلك، اشراك المتدربين في التخطيط ليس فقط خطوة لتحسين التفاعل، بل هو أساس لبناء علاقة ثقة بين المدرب والمتدربين، مما يعزز نجاح العملية التدريبية بشكل كبير.

استخدم القصص والحالات الدراسية

القصص والحالات الدراسية تمثل أدوات فعالة لتحويل المعلومات النظرية إلى تجارب واقعية يستطيع المتدربون من خلالها استيعاب المفاهيم بشكل أعمق. عندما تعتمد الأنشطة على سيناريوهات حقيقية، يشعر المتدربون بأن المادة التدريبية ليست مجرد معلومات جامدة، بل هي مهارات وخبرات يمكن تطبيقها في حياتهم العملية. هذا النوع من الأنشطة يثير التفكير النقدي ويحفز المتدربين على تحليل المواقف والتوصل إلى حلول مبتكرة، مما يرفع من مستوى المشاركة ويعزز الفهم. إضافة إلى ذلك، القصص والحالات تسهل عملية تذكر المعلومات لأنها ترتبط بمواقف حقيقية وعاطفية، مما يجعل التدريب أكثر تأثيراً وفاعلية.

قدم توجيهات واضحة ومبسطة

توفير توجيهات واضحة ومبسطة لكل نشاط تدريبي هو عنصر حاسم لضمان سير التدريب بسلاسة ونجاح. كثير من المتدربين قد يشعرون بالإحباط أو الإرباك إذا لم تكن التعليمات واضحة، وهذا قد يؤثر سلباً على مستوى التفاعل وأداء الأنشطة. لذلك، يجب أن تكون التعليمات مكتوبة أو منطوقة بطريقة سهلة الفهم، مع توضيح الهدف من النشاط والخطوات اللازمة لتنفيذه. التوجيه الواضح يمنح المتدربين الثقة والراحة للمشاركة بنشاط، ويقلل من الحاجة إلى تدخلات متكررة من المدرب لتصحيح مسار التنفيذ. بهذا الشكل، يتحقق الاستفادة القصوى من كل نشاط، ويُحسن من جودة التدريب بشكل عام.

قيم فعالية الأنشطة بشكل دوري

تقييم فعالية الأنشطة التدريبية بشكل دوري هو مفتاح لتحسين مستمر وضمان تحقيق الأهداف التدريبية. بعد كل نشاط، من المهم جمع ملاحظات المتدربين حول مدى استفادتهم، صعوباتهم، وأفكارهم لتحسين الأنشطة القادمة. يمكن أن يكون هذا التقييم عبر استبيانات قصيرة، نقاشات مفتوحة، أو ملاحظات شخصية. بناءً على هذه المعلومات، يمكن للمدرب تعديل الأنشطة لتناسب بشكل أفضل احتياجات المتدربين ومستوى الفهم لديهم. التقييم المستمر يساعد على اكتشاف الأنشطة التي تحقق تفاعلاً فعالاً وتلك التي تحتاج إلى تطوير أو تغيير. هذه الدورة المستمرة من التقييم والتحسين تضمن أن الحقيبة التدريبية تظل ديناميكية وفعالة.

احرص على التنوع والتجديد

التنوع والتجديد في الأنشطة التدريبية يلعبان دوراً رئيسياً في الحفاظ على انتباه وحماس المتدربين. الروتين والأنشطة المتكررة قد تؤدي إلى شعور بالملل والفتور، مما يقلل من مستوى التفاعل وجودة التعلم. لذلك، من الضروري تغيير نوعية الأنشطة بشكل منتظم لتقديم تجارب جديدة ومشوقة. التنويع قد يشمل الدمج بين الأنشطة الفردية والجماعية، استخدام الألعاب، المناقشات، العصف الذهني، والعمل على مشاريع صغيرة. هذا التنوع يجعل التدريب أكثر متعة ويحفز المتدربين على المشاركة بفعالية طوال الدورة. كما أن التجديد المستمر يعكس احترافية المدرب وقدرته على إدارة التدريب بشكل مبتكر ومتجدد.

احجز استشارتك المجانية الان و تعرف على استشاري تطوير و تصميم المحتوي التدريبي مع خبرة اكثر من 30 عام فى اعداد وتصميم الحقائب التدريبية وتطوير المناهج
تعرف على :-
  1. تصميم وتنفيذ الحقائب التدريبية حسب المحاور .
  2. وكيف تحدد عدد الأيام المطلوبة.
  3. وما هي الفئة المستهدفة
  4. وهل من الممكن تطوير وإعادة هيكلة الحقائب التدريبية.
و اجعل المنهج بأسلوب احترافي واستنساخ الحقيبة التدريبية بالأنشطة والتمارين بطريقة مميزة وأنيقة لتجعل دورتك التدريبية رائعة !!
استطعنا تطوير مناهج وحقائب تدريبية ليستفيد اكثر من 25 الف متدرب باجمالى 500 الف ساعة تدريبية فى مختلف المجالات التدريبية فى انحاء الوطن العربي.
         “نؤمن اننا فى مهمة لتطوير المحتوى التدريبى فى وطننا العربى”

استشاري تطوير و تصميم المحتوي التدريبي


مقالات ينصح بقرائتها أيضاً

;

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى