5 مزايا و عيوب للتدريب الإلكتروني
5 مزايا و عيوب للتدريب الإلكتروني
المزايا
أثناء سهولة الاتصال ما بين تلك الأطراف في عديدة اتجاهات مثل مجالس الجدال، البريد
الإلكتروني ، حجرات الحديث و تلك الأمور تزيد وتحفز التلاميذ على المساهمة والتفاعل مع النصوص المطروحة.2- يسمح فرص تداول الافكار في النصوص المطروحه ودمجها مع الاراء الخاصه بالطالب الأمر الذي يساعده في تكوين أساس صلب بالمعرفه وأراء سديده .
3-الشعور بالمساواة: تلك الأفضلية تكون أكثر نفع عند التلاميذ الذين يحسون بالخوف والقلق لأن ذلك الأسلوب في التعليم يجعل التلاميذ يتمتعون بجرأة أضخم في التعبير عن أفكارهم والبحث عن الحقائق أكثر الأمر الذي لو كانوا في غرف الدرس الكلاسيكية ولذا الفئة من التعليم يسمح الاحتمالية كاملةلجميع التلاميذ لأنه بإمكانه إرسال رأيه وصوته بواسطة عتاد الاتصال المتوفرة من بريد إلكتروني ومجالس المناقشة وحجرات المحادثة .
4- سمح بـ سهولة ضخمة في الإتيان إلى المدرس في أقرب وقت ولذا خارج أوقات المجهود الحكومية ،لأن الطالب صار باستطاعته أن يرسل استفساراته للمدرس على يد البريد الإلكتروني
5- امكانيه تحوير كيفية المدارسة والتعليم : على الأرجح تلقي المادة العلمية بالأسلوب والكيفية التي تتناسب مع التلاميذ فمن بينهم من تناسبه الكيفية المرئية ، ومن ضمنهم تناسبه الكيفية المسموعة أو المقروءة،
أو الأسلوب والكيفية العملية ، فهو يجيز فرصة تنفيذ المنابع بأساليب متنوعة وكثيرة تجيز بالتحوير استناداً للطريقة الأجود فيما يتعلق للدارس .
العيوب :
1-الاحتياج إلى مرافق قوية من إذ تقدم الأجهزة و سرعة الاتصال بالانترنت .
2-الاحتياج إلى وجود محترفين لإدارة أنظمة التعليم الالكتروني .
3- صعوبة الاستحواذ على البرامج التعليمية بالعربي.
4-عدم تمكُّن المدرس على استعمال التكنولوجية الرقمية.
5- ضياع العامل البشري في التعليم – الأنظمة والحوافز التعويضية – الميزة والسرية
مفهوم التعلم الذاتى
توجد متعددة مفاهيم للتعلم الذاتي , منها : هو الأسلوب الواعي الممنهج الذي يقوم بأداؤه الواحد بالمرور بشخصه على المواقف التعليمية المتغايرة ، لاكتساب البيانات والخبرات المهارية ، بحيث ينتقل محور الانتباه من المدرس إلى الدارس ،
فيصبح الدارس هو ما يتخذ قرار متى وأين يبدأ ومتى ينتهي ، وأي وسائط يفاضل ، وهو صاحب المسئولية عن تعلمه وعن النتائج والقرارات التي يأخذها ، ويعد التعلم الذاتي من أشكال التعليم اللاشكلي ، إذ إن كل ما يبذله الفرد من تعب وقصد بوعي لأجل أن يعرف ذاته بشخصه.
التعلم الذاتي
مفهومه :
تبقى عدة مفاهيم للتعلم الذاتي , منها :
هو الأسلوب الواعي الممنهج الذي يقوم به الواحد بالمرور بشخصه على المواقف التعليمية المتنوعة ، لاكتساب البيانات والخبرات المهارية ، بحيث ينتقل محور الانتباه من المدرس إلى الدارس ، فيصبح الدارس هو ما يتخذ قرار متى وأين يبدأ ومتى ينتهي ، وأي وسائط يمايز ، وهو المسئول عن تعلمه وعن النتائج والقرارات التي يأخذها ، ويعد التعلم الذاتي من أشكال التعليم اللاشكلي ، إذ إن كل ما يبذله الشخص من عبء وقصد بوعي لأجل أن يدري ذاته بنفسه.
الأسس العلمية التي يعتمد عليها التعلم الذاتي
أولاً: الأسس الفلسفية الاجتماعية :
1 . مبدأ المشاركة في الحضارة المعاصرة، إذ تستلزم هذه المساهمة أن يكون المجتمع متعلماً تعليماً عصرياً، وأن يتسلح أفراده بالمهارات المتجددة لمشاركة الآخرين بالاعتماد على التعلم الذاتي .
2 . مبدأ القضاء على التخلف داخل المجتمع ، إذ بطرق التعلم الذاتي المتغايرة ، يمكن التصدي للتخلف والقضاء عليه .
3. مبدأ التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة ، لأنه يحتسب طريقاً فعالاً في الإسهام في تعليم أشخاص المجتمع ، وتطوير الاتجاهات ، الأمر الذي يكون السبب في إنماء اقتصادية ، لأن تزايد أي بلد يرتبط بكم وصنف المتعلمين المتواجدين فيه .
ثانياً : الأسس السيكولوجية التربوية وهي :
1.الاستثارة ، لأن المجتمع المعاصر مشحون بالمثيرات ، وتزداد فعالية ذاك الوسط المثير بإعزاز تزايد الشخص وارتباطه في المجتمع ،
ولذلك يتحتم على الواحد أن يتعلم لسببين :
أ – الرغبة في التوافق الاجتماعي والنفسي ، على يد ترقية ترتيبه الاجتماعي وتحديث الأدوار التي يقوم بأدائها .
ب – حرية الاختيار ، إذ يدع له حرية اختيار ما يشاء ، لإشباع محرضات عنده ، وبالمستوى الذي يتمنى إليه.
2. الحافزية ، لأنه يستند على مبدأ التدعيم لارتفاع الحافزية ، ويمنح ما يطلق عليه بالتعزيز الفوري . وايضاً الجهود الاستكشافية تدعيم يضيف إلى حافزية الدارس للوقوف على تفاصيل عصرية.
3. الاستجابات المتفاعلة ، فهو يجيز إمكانية تشكيل استجابات حديثة ، معتمداً فيها المتعلم على خبراته الفائتة ، وفي تلك الوضعية تجسد الاستجابة ناشئة من قبل الدارس ذاته، لأن العلاقة بين الإنسان وبيئته صلة تفاعلية .
4. الفروق الفردية، فهو يمنح حلاً لهذه القضية من إذ السماح للدارس بحرية استعمال الوقت الملائم له.وإن الكتب المبرمجة تجعل كل متعلم سلس وفق سرعته الخاصة ، ولا يتقيد بسرعة الآخرين .
مهارات التعلم الذاتي :
يعدد ( كرابيه ) خبرات مهارية التعلم الذاتي :
- القدرة على تحري التواصل مع الآخرين والتعايش معهم .
- الابتكار .
- اتخاذ القرارات المناسبة .
- تحقيق النجاح .
- تنمية شعور الواحد بقيمته الذاتية .
عوامل نجاح التعلم الذاتي :
على المستوى الفردي ، إذ يحتاج :
– تحديد الهدف – تخطيط البرنامج زمنياً – تنظيم التعليم بالمدرسة : ( المكان الموائم ومستلزمات الدراسة ) – حوافز الإنجاز – الرقابة .
على المستوى العام ، إذ يتطلب :
البحث والتجريب – الدستور لتحديد الأدوار – التنظيم ( التنسيق ) – الميزانية .
دور الدارس في التعلم الذاتي :
للمعلم دور لازم في عملية التعلم الذاتي ، ولذلك يقتضي أعلاه :
- التعرف على قدرات المتعلمين وميولهم واتجاهاتهم .
- معاونة الدارسين على اكتساب قليل من المهارات الأساسية لحل المشاكل التي تواجههم .
- تخطيط المواقف التعليمية بما يناسب قدرات الدارسين .
- تشخيص حاجات كل متعلم وتصحيح تقدمه في الدراسة .
- وحط تدابير الدراسة الفردية وتطويرها .
دور الإدارة المدرسية في التعلم الذاتي ، يتجلى على يد الآتي :
- إظهار مكان للتعلم الذاتي في الخطة الدراسية .
- توجيه المعلم المكلف بتنفيذ التعلم الذاتي وتدريبه .
- تحديث طرق التعلم الذاتي .
- حث المدرس على الإقدام ، وبث الإحساس بالثقة عنده ، وقتما يطبق الطرق الحديثة في عملية التعليم والتعلم .
فوائد التعلم الذاتي :
يؤدي التعلم الذاتي منافع عديدة منها :
- يؤدي برنامج التعلم الذاتي إلى مواصلة برنامج التعليم .
- الاستمرار في التعلم والتزايد .
- استفراد مطالب المجتمع العامة من الشخصية .
- يهيىء مزيداً من التدعيم والتنمية للجانب ذات البأس في الشخصية .
التوظيف الأجود لطاقات الشخصية وإمكانياتها الطيبة ، التي قد لاتحقق في برنامج التعليم العام .
التعلم الإلكتروني
التعلم التقليدي
1.يعاون الطالب أن يكون هو محور العملية التعليمية أو هو العنصر الأكثر نشاطاً.
2.المدرس هو أساس عملية التعلم أو العنصر الأكثر نشاطاً.
3.عدم التقيّد بمقر أو زمان معين ( التعلم من الممكن أن يكون متزامنا أو غير متواقت).
4.الطالب يتعلم وفي نفس الوقت و الموضع ذاته في قاعة الصف الدراسي ، أي تعليم مباشر
( متزامنا ليس إلا ).
5.التعلم الإلكتروني هو تعلم مفتوح للجميع ومن الممكن أن يكون متكاملاً مع الشغل.
6.هنالك محددات أكثر على الطالب ، من إذ الحضور والانتظام في الدروس طوال أيام الأسبوع، ومن إذ عمر الدارس ( تقارب في أعمار التلاميذ ).
نموذج التعلم الإلكتروني ( مكونات نظام التعلم الإلكتروني).
هناك أكثر من قدوة يمكن تطبيقه فمثلاً عبرة منصور غلوم (2002) يتكون من:
1. المحتوى العلمي:
ويشتمل على عروض إلكترونية للدروس مع مبادرات معاونة وبأسلوب بتأثير أكبر، وعلى دمج طرق متنوعة كالمحاكاة والعروض المباشرة مثلاً وغيرها. ولا يوضع ذلك المحتوى بصورة تجعل الطالب يقرأ من شاشة الحاسوب ، وإنما يتضمن على ارتباطات تشعيبية ووسائل مغايرة، وتكامل رأسي في المسألة وأفقي مع الأمور التعليمية الأخرى. مثلما يراعى في المحتوى العلمي المبادرات الصفية واللاصفية.
2. الخدمات التعلمية:
ولذا بقصد تدعيم التفاعل والتعاون ما بين الدارس والمعلم والمتعلم ومتعلم أجدد أو أي فرد أحدث بواسطة E-mail أو حوار إلكترونية E-Discussion أو غيرها. مثلما تحتوي الخدمات على مكتبة إلكترونية وكل ما ينبغي الطالب في الميدان التعليمي إلكترونيا.
معيقات تطبيق التعلم الإلكتروني:
ثمة عدد من معيقات تأدية تلك المنظومة التعليمية، وهي تتفاوت من بلد لآخر وفق اختلافات وأوضاع متنوعة، ومنها كمثال على هذا:
1. القيمة المالية الأساسية لأية جزئية في نمط التعلم الإلكتروني، من تجهيزات وتصميم وإنتاج برمجيات وتمرين وخدمات اتصالات وتأسيس بنى تحتية موائمة.
2. العامل الإنساني ، مثل عدم دراية المدرسين والمتعلمين بالمهارات الأساسية للتداول مع التقنيات الجديدة، وعدم الدراية الوافي عند أشخاص المجتمع بذاك النسق التعليمي أو الاعتراف به.
3. معيقات فنية ، أي متعلقة بالتعامل مع الأعطال أو تبطل التقنيات المفاجئ عن الشغل، الأمر الذي يكون سببا في إرباكاً للدارس والمعلم والمصلحة وآخرين.
تقنيات التعلم الإلكتروني e-Learning Technology
وكما أشرنا سابقاً فإنّ التعلم الإلكتروني يعول على استخدام وسائل إلكترونية متنوعة ، سواء تم ذاك من مسافة بعيدة أو ضِمن الفصل الدراسي، ومن هذه الوسائط:
1. الإنترنت Internet
تقدم شبكة الإنترنت خدمات غفيرة في مجالات الحياة كلها على العموم وفي العملية التعليمية ( التعلم الإلكتروني ) بخاصة ومنها مساندة:
1. البريد الإلكتروني.
2. بروتوكول نقل الملفات.
3. الاتصال بحاسوب آخر.
4. الإنترنت العالمية.
5. البحث عن البيانات.
ومن الخصائص التي تقدمها شبكة الإنترنت في مجال التعلم الإلكتروني ، ما يأتي:
1. السرعة في التوصيل وفي الاستحواذ على إلى البيانات والإتيان إلى المعلومات المطلوبة والتغذية الراجعة ما بين المدرس والمتعلم.
2. إدخار فرص وفيرة لتخفيف عزلة الدارس، وتقدم حرية له للتغلب على البعدين الزماني والمكاني.
3. تتسببفي مبالغة التفاعل ما بين الدارس والآخرين.
4. تعاون على تنمية الابتكار والإبداع لدى المعلمين.
2. المقرر الإلكتروني e-Course
وهو المقرر الذي يستعمل في تصميمه جهود ومواد تعليمية تستند على الحاسوب، وهو- أيضاً – محتوى غني بمكونات وسائل متنوعة تفاعلية في صورة برمجيات على شبكة الإنترنت. وهنالك أشكال متعددة من المقررات الإلكترونية ، منها :
1. مقررات تحل متجر الفصل الكلاسيكي أو دعم للفصل الكلاسيكي.
2. مقررات إلكترونية على الشبكة العنكبوتية ومقررات إلكترونية غير معتمدة على الشبكة العنكبوتية. وبطراز عام ، فإن المقرر الإلكتروني المرخص على الشبكة العنكبوتية من عدد من الأدوات التي إستطاع الدارس من الإتصال مع المشرف الأكاديمي ومع زملائه ، ومن الإطلاع والمشاركة في البيانات المختصة بالمقرر.
3.الكتاب الإلكتروني e-Book
وهو كتاب يفتح كأي كتاب ، إلا أنه ليس مطبوعاً على ورق ويحدث فتحه بكيفية سهلة ، فتبدو على ناحية الشاشة محتويات كل قسم من الكتاب ، وما على القارئ
– عندئذٍ – لكن يطلب ما يود أن يشاهده من موضوعات مهما وصل مقدار الكتاب . و أكثر أهمية ما يميز الكتاب الإلكتروني صغر حجمه وسعته التي يمكن أن تصل الى سعة الموسوعات,
ويمكن البحث عن أيًة كلمة أو مقال في ثوان معدودة، مثلما أنه متواضع الإستراتيجية جدا ومن الممكن للقارئ أن يقلب صفحاته واحدة تلو الاخرى
ومن مواصفات ذلك الفئة من الكتب
1. قلة تكلفة المنشور إلكترونيا عن المطبوع.
2. اختصار الزمن وسهولة البحث عن بيانات معينة.
3. التفاعلية بالإضافة إلى النشر الذاتي.
4.المؤتمرات المسموعة Audio Teleconferencing
تتمثل تلك التقنية في استخدام تليفون متواضع يتصل بخطوط تليفونية غفيرة تعمل على توصيل المشرف الأكاديمي ( المعلم ) بالدارسين في مواضع مختلفة وبعيدة عن مقر تواجده. وتمتاز تلك التكنولوجيا بإيجاد تفاعل بين الشخصين على يد المهاتفات التليفونية, إذ تقلص من حرج الدارس وخجله لدى المحادثة مع مدرسه.
5. الفيديو التفاعلي Interactive Video
تعرف تلك التقنية بأنها متمثل في دمج الحاسب والفيديو في تقنية واحدة سميت الفيديو التفاعلي، وقد شملت عملية الدمج شريط الفيديو ذاته, إذ لعب ذلك الشريط دوراً فاعلاً.
6 .الصف الافتراضي Virtual Classroom
ويعرف الصف الافتراضي بأنه ” عدد من النشاطات التي تشبه نشاطات الصف التقليدي, يجريها مدرس وطلبة تفصل بينهم حدود مكانية، ولكنهم يعملون جميعاً في الوقت نفسه بغض البصر عن مقر تواجدهم.
إذ يتفاعل التلاميذ والمعلم مع بعضهم البعض على يد المحادثة عبر الشبكة العنكبوتية، ويقومون بطباعة مراسلات يمكنه الشخصيات كلهم المتصلين بالشبكة مشاهدتها, وقد تكون متزامنة أو غير متزامنة.
مثلما أنه على الأرجح أن يكون حجرة إلكترونية تحتوي على اتصالات الصفوف ومقار خاصة يتواجد فيها الطلاب ويرتبطون فيها مع بعضهم بعضا، ومع المعلم أو المشرف على يد أسلاك موجات قصيرة عالية التردد مرتبطة بالقمر الصناعي المخصص بالمكان، ومن الممكن جعل الطرق التعليمية في الصف الافتراضي باتجاهين أو باتجاه واحد.
5 مزايا و عيوب للتدريب الإلكتروني
لماذا تختار مؤسسة حقيبتك لحقيبة دورتك التدريبية القادمة؟
تقدم مؤسسة حقيبتك حقائب تدريبية احترافية برونق خاص
تتميز حقائبنا التدريبية بالمحتوى الفريد والمتميز الموثقة
فريق متكامل في إعداد وتصميم الحقائب التدريبية
حقق أفضل نتيجة لدورتك التدريبية القادمة
فحقائبنا التدريبية مميزة لانها
مفتوحة المصدر وقابلة للتعديل وفق معايير المؤسسة العامة للتدريب المهنى
جاهزة للتسليم الفورى عبر البريد الكتروني اطبع عدد نسخ غير محدود كما ترغب!