هناك الكثير من الصعوبات التي قد يواجهها المعلمون في التعليم الإلكتروني ويجب علينا تجاوزها وهي:
اول الصعوبات التي قد يصادفها المعلم في التعلم الإلكتروني
1- الحصول على المعلومات من الإنترنت بطيء.
الحل: قم بإعداد المادة مسبقًا وتحميلها على جهاز الطالب.
ثاني الصعوبات التي قد يصادفها المعلم في التعلم الإلكتروني
2- عطل مفاجئ في الشبكة الداخلية أو المعدات.
الحل: تجهيز المعامل بفنيين مقيمين يشبهون معامل العلوم.
3- فشل الطلاب في الاستجابة بشكل مناسب للتعلم الإلكتروني وتفاعلاته.
الحل: اضبط الفصل لجعله أكثر تشويقًا.
4 – عدالة بحث الطلاب عن مواقع غير لائقة على الإنترنت.
الحل: ربط أجهزة الطلاب بالجهاز المركزي من خلال برنامج التحكم.
5- نقاط الضعف في محتوى البرامج الجاهزة.
الحل: الخطط التربوية الموضوعة من قبل لجنة علمية مختصة في المدرسة.
كيف يمكن دمج أساليب تنمية مهارات التفكير في التعلم الإلكتروني؟
تتم عملية التكامل من خلال وضع خرائط ذهنية من تصميم المعلم في صفحات الكتاب الإلكتروني أو في ملفات النشاط، والتي يكتبها الطلاب في وحدات صغيرة، ثم يتم حفظها وإرسالها إلى المعلم عبر البريد الإلكتروني أو الإنترانت. أمثلة على هذه الخرائط هي: المقابلات والمقارنات العلاقات الجزئية الكل توقع مجموعة من الأسباب.
يمكن أن يؤدي الاستخدام المفرط للتكنولوجيا في المنزل والمدرسة وفي الحياة اليومية إلى جعل المتعلمين يشعرون بالملل من هذه الوسائط ويفتقرون إلى الجدية عند التعامل معها.
يفتقر التعلم الإلكتروني إلى جانب واقعي ويتطلب لمسة إنسانية بين الطلاب والمعلمين. الحساب.
في مجال الإنترنت: البحث والاتصال ومراسلات البريد الإلكتروني وتبادل وعرض النتائج والمعلومات والابتكارات.
قم بإعداد تقرير. الرسومات الجمع بين الصور والنصوص. إنشاء النشرات والبطاقات.
مدرسة الملك فيصل في طريقها إلى دمج التكنولوجيا بشكل جيد، مع مراعاة ما يلي:
1 استخدام أجهزة الكمبيوتر ليس لاستبدال المعلمين، ولكن لدعم المعلمين .
2 ـ تأهيل المعلم بما يمكّنه من الاستفادة من التقنيات الموجودة وتطويرها لخدمة المنهج التربوي.
3 إعداد الطلاب بشكل صحيح حتى يتمكنوا من الاستفادة القصوى من تكنولوجيا التعليم.
4 تعني التكنولوجيا أكثر من مجرد أجهزة الكمبيوتر وفروعها، فهي تتجاوز ما يعنيه تنشيط المختبرات العلمية وتحديثها.
لذلك تم تجهيز الفصول الدراسية والمرافق بمتطلبات دمج التكنولوجيا، كما يتم تدريب المعلمين من خلال دورات مستمرة ومتنوعة من حيث الشبكة الداخلية والإنترنت والعديد من مختبرات الكمبيوتر وما إلى ذلك.