حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) | 10 طرق مبتكرة لبدء التدريب بنجاح

كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) سؤال يطرحه كل مدرب يسعى إلى خلق بيئة تفاعلية ومريحة منذ اللحظات الأولى لانطلاق الدورة التدريبية. بداية الدورة تُعد من أهم اللحظات التي تحدد مدى تقبل المتدربين للموضوع، وتفاعلهم مع المحتوى، وارتباطهم بالمدرب وبزملائهم. لذلك، فإن معرفة كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ هي مهارة أساسية لكل مدرب محترف. فكسر الحواجز النفسية، وتخفيف التوتر، وبناء شعور بالراحة والانتماء يمكن أن يتحقق من خلال استخدام ألعاب وأساليب بسيطة لكنها فعّالة. سواء كانت الدورة حضورية أو عن بُعد، فإن استخدام أنشطة كسر الجليد يسهم في بناء الثقة، وتحفيز المشاركة، وخلق أجواء إيجابية تدوم طوال مدة التدريب. في هذا المقال سنعرض لك 10 أمثلة وألعاب مجرّبة تساعدك في تحقيق هذا الهدف، وتجعلك قادرًا على الإجابة بثقة عن سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟، بما ينعكس إيجابيًا على جودة التدريب ونتائجه.

أهمية كسر الجليد في بداية الدورة التدريبية

في كل دورة تدريبية جديدة، يتبادر إلى ذهن المدرب سؤال محوري: كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب). هذا السؤال لا يتعلق فقط ببدء الجلسة، بل يتعلق بجوهر التجربة التدريبية بالكامل. عندما يُطرح هذا السؤال بشكل صحيح، تصبح الإجابة وسيلة لفتح قنوات التواصل بين المتدربين، وبناء أجواء إيجابية، وتحفيز الذهن، وتهيئة الجميع لتقبل المحتوى التعليمي بكفاءة عالية. لذلك، فإن تكرار التساؤل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) ليس مجرد تكرار لغوي، بل هو تذكير بأهمية هذه الخطوة في خلق تجربة تدريبية فعالة.

إذا أردت أن تعرف كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) فكر أولًا بأثر اللحظات الأولى على نفسية المتدرب. الأشخاص عادةً يشعرون بالتردد أو الانغلاق في بداية التفاعل مع بيئة جديدة، خاصة في دورات التدريب المهني أو التطوير الذاتي. لذا، من الضروري أن يعرف المدرب كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) ويطبق ذلك بأساليب مدروسة تُزيل التوتر وتجعل الجو أكثر أُلفة.

بفضل استخدام أنشطة مدروسة ومُجربة، يمكن للمدرب أن يجيب عمليًا عن سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) ويحول النظريات إلى واقع ملموس. مثلًا، لعبة التعارف السريع أو تمرين “أخبرني شيئًا غريبًا عنك” يمكن أن يحققا هذا الغرض بشكل فعال. كلما أمعنت التفكير في كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، كلما طورت أدوات أكثر إبداعًا لكسر الحاجز الأول بينك وبين المتدربين.

السؤال المستمر كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) يعكس وعي المدرب بأهمية خلق بيئة تعليمية إيجابية. فبيئة التعلُّم الجيدة لا تتشكل من المحتوى فقط، بل من الروح العامة للدورة. وهذا ما تحققه ألعاب كسر الجليد، لأنها تساعد على بناء الثقة والانتماء، مما يؤدي إلى زيادة المشاركة، وتحقيق نتائج أفضل في نهاية الدورة.

من المهم أن نُدرك أن تكرار عبارة كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) أثناء التخطيط للدورة، ليس مبالغة، بل هو وعي بأهمية التهيئة النفسية والمجتمعية للمتدرب. كل مدرب ناجح يعي أن الجلسات الأولى هي التي تزرع الانطباع الأول، والأنشطة التفاعلية هي المفتاح لكسر الحواجز. لذلك، لا تتردد في أن تسأل نفسك في كل دورة: كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) وخصص الوقت والإبداع لتجهيز أنشطة مناسبة تساعد على الانطلاق بثقة.

ختامًا، تكرار سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) 25 مرة في هذه الفقرة، ليس فقط لتأكيد الفكرة، بل لنرسّخ لدى كل مدرب أن هذه المهارة هي حجر الأساس لكل تجربة تدريبية ناجحة. إن فهم أهمية كسر الجليد هو أول خطوة نحو صناعة بيئة تدريبية مليئة بالحيوية والتفاعل والنجاح.

يمكنك تحسين مهاراتك وتطويرها مع الحقائب التدريبية المتاحة عبر متجر الحقائب التدريبية.

كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)

اضف بياناتك الخاصه بك لتحميل 10 حقائب تدريبية للمعلمين والمعلمات معتمدة من وزارة التعليم

صناعة الحقائب التدريبية

 لعبة “من أنا؟”: وسيلة خفيفة لكسر الحواجز الشخصية

تتكرر الحاجة لدى كل مدرب إلى التساؤل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) بشكل فعال ومرح في نفس الوقت، وتبرز لعبة “من أنا؟” كواحدة من أكثر الطرق شعبية وبساطة لكسر الحواجز بين المتدربين. لعبة “من أنا؟” تعتمد على مبدأ التعارف غير المباشر والتفكير الجماعي، ما يجعلها أداة مثالية للإجابة على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) بطريقة تضمن التفاعل والانخراط السريع في أجواء التدريب.

في سياق التساؤل المستمر كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، تتميز هذه اللعبة بأنها لا تتطلب تجهيزات معقدة أو وقت طويل، بل تحتاج فقط إلى بعض الأوراق أو الملصقات التي تُلصق على جبين المشاركين، بحيث يُكتب اسم شخصية معروفة (واقعية أو خيالية)، ويبدأ كل مشارك بطرح أسئلة على زملائه ليستنتج من هو. وخلال هذا التفاعل، نجد أنفسنا نحقق الغاية من طرح السؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، حيث يضحك الجميع، ويتبادلون الحوار والتفاعل، وتختفي أجواء التوتر أو الجمود.

كلما تساءل المدرب كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، كان عليه أن يبحث عن لعبة تخفف الحواجز النفسية، وتفتح أبوابًا للتواصل العفوي. “من أنا؟” تحقق هذا بالضبط، حيث تتعدد الشخصيات وتتنوع الأسئلة، ويشارك الجميع دون خجل أو رهبة. ولهذا تُعد اللعبة إجابة مثالية عن السؤال المتكرر كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) خاصة في الدورات التي تضم أفرادًا من خلفيات ثقافية أو وظيفية متنوعة.

من خلال تكرار استخدام هذه اللعبة في بداية الدورات، يدرك المدرب أن سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) لا يتعلق فقط بتقنيات التعارف، بل بأسلوب تنشيطي يعزز الطاقة الجماعية ويخلق بيئة حماسية منذ اللحظات الأولى. لذلك، كلما شعرت بأن المشاركين ما زالوا مترددين أو متحفظين، اطرح على نفسك السؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، وستجد في “من أنا؟” ضالتك المنشودة.

ومع استخدام هذه اللعبة بشكل دوري، يبدأ المتدربون في كسر الجمود الشخصي، ويكتشفون شخصيات بعضهم من خلال الدعابة والذكاء، وهو ما يثري تجربة التعلم من أول دقيقة. لهذا، فإن العودة المتكررة إلى سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) دليل على وعي المدرب بأهمية اللحظات الافتتاحية لأي برنامج تدريبي ناجح.

وباختصار، فإن لعبة “من أنا؟” تمثل إجابة نموذجية وعملية عن تساؤل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، وهي مناسبة لكل الفئات، وجميع أنواع التدريب. لذا، لا تتردد في استخدامها وتضمينها ضمن أنشطتك الأولى في الدورة، وستجد أن طرحك المتكرر لسؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) لم يكن عبثًا، بل هو مفتاح النجاح في التدريب.

لعبة “الأسئلة المدهشة”: اكتشاف الإجابات غير المتوقعة

لعبة “الأسئلة المدهشة” هي إحدى الألعاب الممتعة والمفيدة لتكسر الجليد في بداية الدورة. في هذه اللعبة، يطرح المدرب مجموعة من الأسئلة غير التقليدية التي تهدف إلى تحفيز الإبداع والتفكير المبتكر لدى المشاركين. بعض الأسئلة قد تكون مثل: “إذا كنت تستطيع العيش في أي مكان في العالم، أين تختار أن تعيش ولماذا؟” أو “إذا كان لديك قدرة خارقة، ما هي؟”. تتيح هذه الأسئلة للمشاركين فرصة للتعبير عن أنفسهم بأسلوب خيالي وطريف، مما يجعلهم يشعرون بالراحة ويبدأون في التواصل مع الآخرين بطريقة غير رسمية.

هذه اللعبة تعتبر من الأساليب الممتعة لإجابة على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، حيث تساهم في تحفيز المناقشة وتخفيف التوتر من خلال الأجوبة غير التقليدية والمفاجئة. تساعد المشاركين على التفاعل مع بعضهم البعض والتعرف على أبعاد مختلفة لشخصياتهم.

احصل على مجموعة واسعة من الحلول التدريبية عبر متجر الحقائب التدريبية الموثوق.

نشاط “أخبرني شيئًا غريبًا عنك”: اكتشاف الجانب المرح

يتكرر التساؤل لدى الكثير من المدربين: كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) بطريقة مبتكرة وغير تقليدية؟ وهنا يبرز نشاط “أخبرني شيئًا غريبًا عنك” كأداة مميزة تدمج بين التسلية والتعارف، وتخلق أجواء مرحة تفتح المجال للتفاعل الإيجابي. عندما نطرح السؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، فإننا لا نبحث فقط عن وسيلة تعارف، بل عن مفتاح للانفتاح والتفاعل بين المشاركين، وهذا ما يقدمه هذا النشاط بامتياز.

يقوم هذا النشاط على مبدأ بسيط: يُطلب من كل متدرب أن يشارك المجموعة بمعلومة غير معتادة أو طريفة عن نفسه، سواء كانت هواية نادرة، موقف غريب، أو تجربة غير متوقعة. هذا النوع من الأنشطة يعزز كسر الحواجز بين المتدربين بشكل تلقائي، ويجيب بفعالية على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) لأن المشاركين يشعرون بالانفتاح والتشويق عند الاستماع لتجارب الآخرين.

يتكرر سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) كثيرًا في أذهان المدربين الذين يبحثون عن بداية قوية لدورتهم. ومن خلال نشاط “أخبرني شيئًا غريبًا عنك”، نجد أن المتدربين يبدؤون بالتفاعل، والابتسام، وربما الضحك، مما يخلق طاقة إيجابية تُمهد لانطلاقة سلسة للدورة. فعندما يسمع أحد المشاركين أن زميله يجمع الطوابع منذ الطفولة، أو أن أحدهم خاض تجربة القفز المظلي، يشعر الجميع بأنهم أكثر قربًا من بعضهم، ويصبح التفاعل لاحقًا أكثر سلاسة.

إحدى فوائد هذا النشاط أنه لا يحتاج أدوات، ولا يتطلب وقتًا طويلًا، ما يجعله إجابة عملية عند طرح السؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب). ويمكن تنفيذه بصيغة جماعية، أو داخل مجموعات صغيرة، حسب عدد المشاركين. وعندما تتكرر الإجابة عن كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) بهذه الطريقة، يدرك المدرب أهمية التركيز على الأنشطة الشخصية التي تكشف الجوانب الخفية في كل متدرب.

كما أن نشاط “أخبرني شيئًا غريبًا عنك” يعزز الاحترام المتبادل بين المشاركين، ويكسر الحواجز التقليدية، ويمنح الجميع فرصة لرؤية بعضهم من زوايا مختلفة، وهو ما يجعله وسيلة فعالة جدًا لمن يسأل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) ويريد أن يبدأ بتفاعل حقيقي.

وفي النهاية، فإن كل مدرب يبحث عن إجابة لسؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) سيجد في هذا النشاط فرصة فريدة للانطلاق بقوة. فكل معلومة غريبة أو طريفة هي مفتاح لابتسامة، وكل تفاعل بسيط هو تمهيد لعلاقة تعلم أقوى. لذلك، لا تتردد في اعتماد هذا النشاط في دورتك القادمة، وكن واثقًا أنه سيساعدك على الإجابة عن السؤال: كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، بأسلوب مبتكر وممتع.

تمرين “بطاقات الصور”: ابدأ الحديث باستخدام الرموز

عند طرح سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، يبرز تمرين “بطاقات الصور” كأحد أكثر الأنشطة فعالية وإبداعًا في جذب انتباه المتدربين وتحفيزهم على التفاعل. تقوم فكرة هذا التمرين على عرض مجموعة من الصور العشوائية أو الرمزية أمام المشاركين – قد تكون صور طبيعة، مشاهد حياتية، رموز مجردة، أو حتى لوحات فنية – ويُطلب من كل مشارك أن يختار صورة تعبّر عن شعوره الحالي، أو عن توقعه من الدورة، ثم يشرح سبب اختياره. هذه التقنية الذكية تعزز التعبير الحرّ وتكسر الحواجز النفسية فورًا، مما يجعلها من الإجابات الناجحة عن سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب).

يعود نجاح تمرين “بطاقات الصور” إلى قدرته على تجاوز الحواجز التقليدية للتواصل، خاصة في المراحل الأولى من الدورة. إذ أن الصور، بطبيعتها، تفتح بابًا للحديث الرمزي والعاطفي، وتساعد المتدرب في التعبير عن أفكاره بطريقة غير مباشرة. لهذا، فإن من يبحث عن إجابة مبتكرة لسؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) سيجد في هذا النشاط أسلوبًا مثاليًا لبناء أجواء من الراحة والانفتاح.

عند تكرار استخدام هذا التمرين عبر دورات مختلفة، يتضح أنه لا يفشل أبدًا في تحقيق هدفه، لأنه ببساطة يجعل الجميع يتحدث، يشارك، ويستمع. لذلك، فإن تكرار السؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) يقود دائمًا إلى تكرار الاعتماد على أدوات بصرية مثل الصور، لما لها من تأثير عاطفي عميق. بل إن بعض المدربين يخصصون بطاقات فريدة بحسب نوع الدورة – كصور رياضية لدورات القيادة، أو لوحات فنية لدورات الإبداع – مما يعمق الربط بين النشاط وموضوع الدورة نفسه.

ومن الناحية التطبيقية، لا يتطلب التمرين تجهيزات معقدة؛ يكفي طباعة مجموعة متنوعة من الصور ووضعها على طاولة، أو حتى عرضها رقميًا على شاشة. هذه البساطة تتيح للمدرب الذي يسأل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب) أن ينفذ التمرين بسهولة، سواء كانت الدورة حضورية أو حتى عبر الإنترنت.

أيضًا، من أهم مزايا هذا التمرين أنه يخلق حوارًا غير مباشر بين المشاركين. فحين يختار أحدهم صورة قارب في بحر هادئ ويقول إنها تمثّل “رحلة التعلم”، يبدأ الآخرون بالارتباط العاطفي والتفاعل. وهكذا يتحقق هدف كل من يسأل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب): بناء جوّ من الألفة والانفتاح.

في النهاية، إذا كنت تبحث عن طريقة قوية لبدء دورتك وتطرح دومًا سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، فلا تتردد في استخدام تمرين “بطاقات الصور”. فهو ليس فقط وسيلة لكسر الجليد، بل أيضًا أداة قوية للتعبير والمشاركة والتواصل منذ اللحظة الأولى، مما يجعل دورتك مميزة من بدايتها.

لعبة “خمسة أشياء”: مشاركة سريعة تكشف عن الشخصيات

في سياق البحث عن إجابة لسؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، تأتي لعبة “خمسة أشياء” كواحدة من الطرق السريعة والفعّالة. تقوم فكرة اللعبة على أن يطلب المدرب من كل مشارك أن يذكر خمسة أشياء شخصية أو مميزة عنه، مثل: “أسمائي المفضلة، هواياتي، أو أكثر الأماكن التي أحب زيارتها”. هذه اللعبة تتيح للمشاركين فرصة التعبير عن أنفسهم بسرعة في بيئة غير رسمية، مما يساهم في إنشاء جوّ من الألفة بينهم. يعتبر هذا التمرين من أبرز الحلول لأي شخص يسأل كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، لقدرته على جمع المتدربين في دائرة تفاعلية تحفز التواصل الشخصي والتعرف المتبادل.

سؤال اليوم: طريقة بسيطة لتوليد حوار تفاعلي

واحدة من الطرق البسيطة للبدء في الدورة هي طرح “سؤال اليوم”، وهي وسيلة رائعة للإجابة على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب). المدرب يطرح سؤالًا مفتوحًا يخص الحياة اليومية أو المشاعر التي قد تكون شائعة بين المشاركين، مثل: “ما هي آخر كتاب قرأته؟” أو “ما هو أكثر شيء تحب القيام به في عطلاتك؟”. هذا السؤال يفتح المجال للحوار ويتيح للمتدربين التعبير عن أنفسهم بطلاقة، مما يسهم في خلق بيئة تدريبية مريحة وملهمة.

لعبة “التعارف الدائري”: تواصل بصري وجسدي فوري

تعد لعبة “التعارف الدائري” من الأنشطة المثالية للإجابة على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، حيث يطلب المدرب من المتدربين الوقوف في دائرة وتبادل التحية مع كل شخص يمر بجانبهم. أثناء القيام بذلك، يمكن لكل فرد تقديم نفسه أو تبادل معلومة قصيرة، مثل: “اسمي أحمد، وأحب ركوب الدراجات”. هذه الطريقة تضمن التواصل البصري والجسدي الفوري، مما يكسر أي حواجز نفسية ويشجع على التواصل السريع والفعّال بين المشاركين. توفر هذه اللعبة فرصة للتعرف على الجميع بسرعة، وهي من الأنشطة التي تعزز الروابط منذ بداية الدورة.

نشاط “الكلمات المشتركة”: تعزيز روح الفريق بسرعة

تتمثل فكرة نشاط “الكلمات المشتركة” في أن يطلب المدرب من المتدربين التفكير في أكبر عدد من الكلمات المشتركة بينهم. قد تكون هذه الكلمات متعلقة بالموضوعات الدراسية أو الأنشطة التي يفضلونها. من خلال هذا النشاط، يمكن للجميع إيجاد روابط وموضوعات تثير النقاش وتساعدهم على التعاون الفوري. يطرح المدرب السؤال: “ما هي الكلمات المشتركة التي يمكن أن ترتبط بنا جميعًا في هذه الدورة؟”، مما يعزز الانتماء للمجموعة ويوفر فرصة للمتدربين لتبادل الأفكار والتفاعل بسرعة. بذلك يكون المدرب قد قدم إجابة متميزة على سؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، عن طريق خلق حالة من التعاون الفوري بين المتدربين.

تمرين “سيلفي التدريب الأول”: استخدام التقنية لكسر التوتر

إذا كنت تتساءل عن كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، يمكن أن تكون فكرة تمرين “سيلفي التدريب الأول” هي الحل المثالي. في هذا التمرين، يطلب المدرب من المشاركين أخذ “سيلفي” جماعي في بداية الدورة. لا تقتصر هذه اللحظة على كونها مجرد صورة، بل هي أيضًا فرصة للمشاركين للتعبير عن أنفسهم بطريقة غير تقليدية. عملية التقاط الصورة تساعد في التخلص من التوتر، وتجعل المتدربين يشعرون بالراحة في البيئة الجديدة. يعد هذا التمرين من الأساليب التي تضمن بداية مرحة ومريحة، حيث يستخدم التقنية لتسهيل التفاعل.

كيف تختار النشاط الأنسب لكسر الجليد بحسب نوع الدورة؟

من الأسئلة الهامة التي يجب أن تطرحيها إذا كنت تبحث عن إجابة لسؤال كيف أكسر الجليد في بداية الدورة؟ (أمثلة وألعاب)، هي: “كيف تختار النشاط الأنسب بناءً على نوع الدورة؟”. تختلف احتياجات المشاركين باختلاف نوع الدورة التدريبية، فدورة القيادة أو مهارات التواصل قد تتطلب أنشطة تجمع بين النشاط العقلي والتفاعل الاجتماعي، بينما قد تحتاج دورة متخصصة في الفنون أو الإبداع إلى أنشطة أكثر تفاعلية ومرحة. فهم نوع الدورة وتخصيص الألعاب والنشاطات وفقًا لها يسهم بشكل كبير في تحقيق التفاعل الإيجابي بين المتدربين ويساعد على كسر الجليد بسرعة وفعالية.

ابدأ الآن طريقك للتفوق مع اختياراتنا في متجر الحقائب التدريبية.

احجز استشارتك المجانية الان و تعرف على استشاري تطوير و تصميم المحتوي التدريبي مع خبرة اكثر من 30 عام فى اعداد وتصميم الحقائب التدريبية وتطوير المناهج
تعرف على :-
  1. تصميم وتنفيذ الحقائب التدريبية حسب المحاور .
  2. وكيف تحدد عدد الأيام المطلوبة.
  3. وما هي الفئة المستهدفة
  4. وهل من الممكن تطوير وإعادة هيكلة الحقائب التدريبية.
و اجعل المنهج بأسلوب احترافي واستنساخ الحقيبة التدريبية بالأنشطة والتمارين بطريقة مميزة وأنيقة لتجعل دورتك التدريبية رائعة !!
استطعنا تطوير مناهج وحقائب تدريبية ليستفيد اكثر من 25 الف متدرب باجمالى 500 الف ساعة تدريبية فى مختلف المجالات التدريبية فى انحاء الوطن العربي.
         “نؤمن اننا فى مهمة لتطوير المحتوى التدريبى فى وطننا العربى”

استشاري تطوير و تصميم المحتوي التدريبي


مقالات ينصح بقرائتها أيضاً

;

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى