12 نصيحة احترافيه لتصبح مدرب ناجح
12 نصيحة احترافيه لتصبح مدرب ناجح
وفيما يلي اثنا عشر توجيهاً أتمنى أن تجعل حياتك المهنية أكثر فعالية ومتعة وسهولة:
أولاً:عليك بالإعداد، الإعداد، الإعداد:
ثانياً: وضع أهداف الدورة:
ويجب أن تبدو تلك النقط بجلاء ماهية المعرفة أو الاحترافية العصرية التي يتوجب اكتسابها نتيجة للتدريب.
ثالثاً: أشرك المتدربين إشراكاً كاملاً في عملية التعلم:
ويمكنك كذلكً أن تبرهن على جدارة التدريب، على يد العثور على أداة تمكنهم من استعمال البيانات العصرية في طوال الدورة، ومن الممكن ذاك على يد الإجابة عن الأسئلة وحل التدريبات الجماعية، والغوص في أعماق المضامين التي ترنو الدورة إلى تحقيقها.
وبالإضافة إلى ذاك يؤدي إشراك المتدربين في الدورة إلى تدعيم التمكن من التذكر وهذا أن وجود ظروف بيئية مشجعة من التعلم يجيز للمشاركين بتحمل المسؤولية في أدائهم للمهام التي يكلفون بها.
والواقع، وقتما يكون المدرب الناجح مسؤولاً مسؤولية تامة عن مقال تعلمه وتنشيط مساهمته، فإننا بذاك نسلط الضوء على أكثر أهمية عنصر في العملية التدريبية: أي على المشترِك. يلزم عليك، بأي توقيت تستخدم المبادرات أو التدريبات التي تصبو إلى حث التعلم، أن تتأكد من أن أسئلتك وتوجيهاتك جلية وجلية.
وإليك أسفله قليل من الطرائق التي تجعل من دورتك دورة تفاعلية تحث وتدعم على التعلم:
اطلب من ثان القيام بمسؤولية ميعاد الدورة (أي تذكير الآخرين بالفترات الزمنية) ومن ثالث كتابة الأسماء ومن رابع تقديم مشاهدته لحل التدريب…إلخ.
* صمم جهود التدريب بحيث تكون تفاعلية وجماعية وزع المساهمين على مجموعات واجعلهم يتنافسوا مع بعضهم البعضً أو مع مجموعات أخرى.
* لاحق المتدربين بالأسئلة وهناك مجموعات من التدريبات التفاعلية التي يشترك فيها المتدربون ولها رابطة بنوع الأسئلة التي تطرحها بما في ذاك الألعاب، ولعب الأدوار، وتقديم المساعي الشخصية، والمعاينات، والاختبارات المعملية والمناقشات والندوات والرحلات الميدانية.
تَستطيع القيام بذاك شفهياً أو في وضع جدول مواعيد أو خطة للأسئلة المكتوبة، وعليك بالأسئلة التي تشجع على التفكير والتذكر والتعبير عن الإقتراح (مثل أسئلة لماذا).
رابعاً: راجع جدول الأفعال واعمل به:
خامساً: شجع على طرح الأسئلة:
والواقع أن الأسئلة تعتبر مؤشراً إيجابياً بالنسبة لك، فهي الطريقة التي تفلح بها في إيجاد أحوال جوية مفتوح ومشجع من التعلم.
وحينما يوجه المشاركون أسئلتهم ، فإنهم يظهرون تعبيرهم بأنهم بوضع مريح وفي ظروف بيئية دراسية غير سلبية. ومن الهام فيما يتعلق لهم أن يكونوا بوضع كهذا؛ بسبب أنّ هذا هو الميدان الذي يتحقق فيه أعظم وأكبر معدل من التعلم واكتساب الخبرات. وعلى الضد من هذا حالَما تملأ الاضطراب أو القلق تقل مشاركة المتدربين وتختفي أسئلتهم. وهنالك نفع أخرى فيما يتعلق لك وللمشاركين، وهي أن الأسئلة تعاون في تذكيرك بالمعلومات التي من الممكن أن تكون أغفلتها.
فأحياناً حينما تنتهي من الاستعداد على نحو مكثف، قد تنسى أو تغفل قليل من التفصيلات. وحقيقة الموضوع أن المدرب عادة يدري العديد عن مقال بعينه بحيث لا يمكن له تضمين كل معلوماته في برنامج شخص. وفي مثل تلك الحالة، يمكن لأي سؤال من الأسئلة أن يعمل كحافز لبعض النقاش.
إن أكثر الميزات وضوحاً في طقس مفتوح هو استطاعتك أن تعرف بيسر في حين لو أنه المستمع يستوعب البيانات التي يتلقاها. فإذا كانت الأسئلة تخص بصورة متناسقة بالمضمون الذي كنت تظن أنه قد تم تقديمه بوضوح، فإنك قد تكون في احتياج إلى مبالغة في التوضيح والتوضيح لهذه الوحدة.
كيف تقوم بانتزاع الأسئلة من الدارسين ؟
ماذا ينشأ إذا أعلنت وكررت بصوت عال أنك ترحب بالأسئلة والتعليقات، إلا أن المساهمين يستجيبون لإعلانك بنظرات جوفاء شاغرة من أي معنى ؟ هنالك مجموعة من الإجابات لتلك المتشكلة.
اطلب من عدد من المساهمين أن يعملوا سوياً لوضع ثلاثة أسئلة أو أكثر، لاسيماً في أعقاب تقديم جزء محدد أو متراكب من التعليم بالمدرسة. يمكن لك ايضاً توظيف واحد من الزوايا في الحجرة، إذ يقوم المشاركون بكتابة الأسئلة على ملصقات خاصة بالملاحظات (تقوم أنت بتأمينها) ثم تثبيتها على الجدار.
وذلك من حاله معاونة أولئك الذين يحسون بحرج حاد في الخطاب في خلال الدورة، مثلما يمكن لك استرداد الملاحظات طوال الاستراحة. ويحتمل أن يكون أكثر الطرق تأثيراً هو المكافأة العاجلة لأول فرد يطرح سؤالاً.
ويكون ذاك بمنزلة مؤتمر سؤاله بابتسامة عريضة أو كلمة تحميس أو فئة من المدح له على شجاعته وريادته.
إن الطريقة التي تجيب بها عن الأسئلة- خصوصاً السؤال الأكبر– تمثل مهمة للغايةً. سوف يلمح المشاركون مدى استجابتك وليس محض مؤكد إجابتك، إلا أن موقفك ايضاًًً من السؤال والإجابة. هل أنت بشكل عام تحس بسعادة وأنت تقوم بعملية التوضيح، أو أنك تظن هذا نوعاً من الاعتراض والمقاطعة؟
إذا كانت استجابتك يكتنفها قليل من الأنفة والترفع أو الانزعاج فسوف يتكاثر التوتر ويقل مقدار الإسهام وفهم محتويات الدورة. ويمكن لك استعمال الأسماء لدى شكرك للمشاركين. مثلما تَستطيع أن تمشي خطوات باتجاه ذو أي استفسار، وأن تجعل نظرك يتقابل بنظره ثم تبتسم وتعيد طرح السؤال على الحضور بحيث يمكن لأي شخص مواصلة إجابتك، وتَستطيع وفي نفس الوقت التأكد من فهمك للسؤال.
سادساً: عليك باستعمال أساليب مبدعة في الافتتاح والختام :
وإليك أدناه قليل من النقاط التي من الممكن أن تحرك الجو وتترك انطباعات مثيرة وجيدة في اللحظات الأولى من الدورة:
– حكاية نادرة.
– سؤال مثير.
– نكتة أو طرفة.
– إحصائية.
كذلك، فإن انتهاء الدورة على صوب نافذ يحتسب حيوياً للتأثير الكلي على المساهمين. ويجب أن تستخدم لذا الغاية معلومات نهائية لتلخيص المقصد الرئيس للبرنامج، ويمكن لك الذهاب بعيدا عن إغراق المشتركين في التفاصيل في عاقبة الدورة، وبدلاً من ذاك، نشد إبراز المبتغى الرئيس- ليس العدد الكبير من المقاصد، إلا أن المبتغى الرئيس- بكيفية موائمة ولافتة للنظر.
ومن الممكن أن تستخدم قصة طريفة، أو شريط فيديو، أو تمريناً أو أي أسلوب إبداعي أجدد لتوجيه تهييج المشاركين باتجاه ما كان يلزم عليهم تعلمه.
سابعاً: وجّه الدورة نحو احتياجات المشاركين:
ويمكنك تصرف ذاك حتى وإن كانت الدورة إلزامية، وأن المشاركين يجبرون على الحضور بلا رغبة كاملة من بينهم. وتساعدك الإجابة عن الأسئلة الآتية على ربط الدورة بحاجات المشتركين وتسخيرها لتلبية وإنجاز مقاصدهم:
– لماذا اختاروا تلك الدورة؟
– ما هي دوافعهم للإسهام؟
– هل هم راغبون بشكل فعلي في نص الدورة أم أنه يجب عليك تحميس اهتماماتهم؟
– ما معدل المعرفة والمعلومات المتاحة يملكون بشأن الأمر قبل الدورة؟
– ما كمية المعرفة والمعلومات المتوقع اكتسابها عقب عاقبة الدورة؟
– هل هنالك بنود أومحتويات في الدورة ذات مراعاة خاص للمشاركين.
– ما نمط اللغة التي يستخدمونها في جو العلم؟
(هل ثمة أي عبارات أو مصطلحات سوف تساندك في إلقاء الدورة من إتجاه نظرهم)؟
ينبغي عليك بجميع انتباه أن تستغل جزءاً من وقتك لتتعرف على مستمعيك، وتَستطيع القيام بهذا على يد تعديل للاحتياجات قبل أن تبدأ الدورة. فإن كان هذا غيرممكن، يجب عليك استخلاص ذلك الصنف من البيانات في طليعة الدورة بأسلوب تبادلية منتظمة قبل أن تبدأ في تقديم المضمون. وسوف يقدر المشاركون بجميع تأكيد رغبتك في تقصي النفع من وقتهم نفع مثمرة وربط الدورة باحتياجاتهم المخصصة.
ثامناً: عليك بزيادة عملية تبادل المعلومات بين المشاركين :
تاسعاً : استخدام الأساليب السمعية والبصرية المتنوعة :
وتحتسب الاختيارات الأخرى للمحاضرات مثل الحوار الجماعي والعمل في مجاميع ضئيلة، ولعب الأدوار والألعاب لازمة كذلكً لتعلم الكبار.
ويحتاج الكبار إلى حوار المشاكل، واكتشاف الإجابات، ومزاولة الخبرات المهارية المتغايرة بهدف صعود إمكانياتهم على الدراية والتذكر إلى الحد الأقصى.
عاشراً : امسح المرافق مسبقاً :
الحادي عشر : اهتم بمظهرك الخارجي :
الثاني عشر : حول المعرفة إلى مهارة :
12 نصيحة احترافيه لتصبح مدرب ناجح
12 نصيحة احترافيه لتصبح مدرب ناجح
لماذا تختار مؤسسة حقيبتك لحقيبة دورتك التدريبية القادمة؟
تقدم مؤسسة حقيبتك حقائب تدريبية احترافية برونق خاص
تتميز حقائبنا التدريبية بالمحتوى الفريد والمتميز الموثقة
فريق متكامل في إعداد وتصميم الحقائب التدريبية
حقق أفضل نتيجة لدورتك التدريبية القادمة
فحقائبنا التدريبية مميزة لانها
مفتوحة المصدر وقابلة للتعديل وفق معايير المؤسسة العامة للتدريب المهنى
جاهزة للتسليم الفورى عبر البريد الكتروني اطبع عدد نسخ غير محدود كما ترغب!