أصبح التعليم الالكتروني والتدريب عن بعد وسيلة لتوفير التعليم والتدريب للأشخاص الذين يرغبون في تطوير معارفهم ومهاراتهم بطريقة مرنة تناسب وضعهم دون عبء إضافي، وتزويد المؤسسات بفرصة جيدة لاستخدامها أنواع التدريب بتكلفة أقل وبطريقة أكثر ملاءمة، وكذلك بتكلفة أقل لتلبية احتياجات وقدرات الوكالة، ولتحقيق أهداف الوكالة من خلال مواكبة وتيرة التغيير وتحسين كفاءة قوتها العاملة.
في الختام أعتقد أن ظاهرة التدريب الإلكتروني و التعليم الالكتروني والتدريب تستحق الدراسة والتطبيق في المؤسسات المهتمة بتنمية معارف ومهارات موظفيها واعتبارها بديلاً. مناسب في عصر العولمة والانفتاح الذي يشهده العالم، وعصر الاعتماد الاقتصادي على المعرفة. أخيرًا، يمكن القول أنه لضمان نجاح تقديم خدمات التعليم الالكتروني والتدريب، يجب القيام بما يلي:
1 كيف يقوم المدربون والمعلمون في برامج التدريب الإلكتروني بنقل المعرفة عبر شبكة المحطات
2 التواصل باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
3 توفير الاعتمادات المالية اللازمة لتوفير التقنية الحديثة.
4 إنشاء قسم لتكنولوجيا المعلومات في المؤسسات الكبيرة للاستجابة بمرونة وتقديم الدعم اللازم لبرامج التدريب من خلال شبكة من المحطات للاستجابة لهذا الطلب المتزايد
5 التعبئة يجب أن يتفاعل أفراد المجتمع الاجتماعي مع هذا النوع من التعليم
6 الحاجة إلى مساهمة التربويين في برامج التعلم الإلكتروني
7 البنية التحتية لهذا النوع من التعليم لتطوير كوادر مدربة جيدًا وتوسيع شبكات الاتصال الحديثة وتوفير خطوط الاتصال المطلوبة يساعد على نقل هذا التعليم من تستوعب
8 آخرين طور برامج تدريبية للمعلمين والطلاب والإداريين لتحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا