أهمية الدورات التدريبية الصحية في القرن 21
الدورات التدريبية الصحية تعتبر واحدة من أكثر الدورات أهمية وذلك نظراً للأهمية الكبيرة التي يحظى بها موضوع الصحة، حيث يجب على كافة الأفراد أن يتزودوا بالوعي الصحي، وان يتعلموا الكثير من المعلومات الصحية ويتدربوا عليها
فالصحة في بلد ما هي جزء لا يتجزأ من الوضع الاجتماعي والديموغرافي للبلد. حيص يلعب التدريب الصحي دورًا مهمًا في هذا. هذه هي الطريقة التي يتم بناؤها بها وتشكيلها بنجاح، فهي تعتمد على النتيجة النهائية. تتضمن هذه العملية العمل النشط للراعي، وكذلك العمل النشط لأولئك الذين يوجهون تدابير التدريس. نظام الترميم من صنع الدولة وإلزامي وشامل. يجب ألا يفهم المواطنون جميع المخاطر والعواقب التي يتعرضون لها فحسب، بل يجب عليهم أيضًا اتباع النصائح والقواعد. ومن هنا تكمن أهمية التدريب الصحي والتوعي الذي توفره الدورات التدريبية الصحية:
سنتناول في هذا البحث أهم المجالات التي تعنى الدورات التدريبية الصحية بتطويرها:
مجال تأثير التثقيف الصحي
تعتمد استراتيجية التدريب ضمن الدورات التدريبية الصحية على التثقيف الصحي. يتم تنفيذه لمجموعات مختلفة من الناس ويهدف إلى إلهام الناس للعيش بأسلوب حياة صحي. يتم تنفيذ أساليب التأثير والتدريس باستخدام مصادر مختلفة. كل مواطن يحاول التأثير الأكثر تنوعًا. وهذا يعني أن المعلومات والدعاية المحيطة بها يجب أن تكون في كل مكان بأي طريقة. مصدر التأثير هو المجتمع ككل. لكن التدريب في مراحل مختلفة من دورة الحياة وبحسب الحالة الصحية هو مسؤولية المؤسسات الاجتماعية المختلفة ووكالاتها المتخصصة. هذه هي العائلات والمدارس والمؤسسات الطبية والثقافية.
التثقيف الصحي كإجراء وقائي أولي
تنظيم التثقيف الصحي هو إجراء وقائي أساسي يتم تناوله ضمن الدورات التدريبية الصحية. هذا هو الأساس للوقاية من الأمراض المختلفة. يشير المصطلح إلى سلسلة من التدابير المصممة لتقليل مخاطر أنواع مختلفة من الانتهاكات. إنه أيضًا توقف كامل للنشاط وتثبيط أو تطور المرض. يجب أن تهدف وسائل التدريس أيضًا إلى الحد أوجد احتمالية وجود حالة معاق. وهذا يؤكد من جديد أن التدريب الصحي هو المفتاح لأمة صحية وناجحة.
يتم تقليل جميع تدابير التعليم والتدريب إلى شيء يمكن تجنبه أو منعه. هذا يعني أنه شكل من أشكال الوقاية. الوقاية ويمكن تقسيمها إلى ثلاث فئات حسب درجة التقدم أو الخطر:
- تدابير أولية. في هذه الحالة، يكون احتمال الإصابة بالمرض منخفضًا. تم تصميم التدريب الصحي لضمان عدم تبرير المخاطر. في هذه الفئة، يمكنك القيام بأي إجراء حكومي يؤدي بأي شكل من الأشكال إلى زيادة نسبة الأشخاص الأصحاء في عموم السكان. يمكنهم خلق ظروف وبيئات مواتية والتأثير على الناس. هذا يعنى الفئة الأولى من الوقاية تشمل تحسين الظروف البيئية، والفئة الثانية من خلال التطعيم والتحكم في النظام الغذائي وتحسين ظروف العمل (يجب أن يكون الوقت بين العمل والراحة متناسبًا).
- تدابير ثانوية. تهدف إجراءاتها إلى كبح جماح المخاطر القائمة. في هذه الحالة، لا تحتاج إلى منع حدوثه، أو أن يزداد سوءًا، أو يتطور. تعمل الدولة جاهدة لمنع حدوث هذه الآفة. ما هو ضروري لتهيئة الظروف المواتية لمنع تكرارها. التقنية الوقائية الرئيسية في هذه المرحلة هي الفحص السريري. يمكن أن تستهدف الناس والأفراد إنهم يشكلون أكبر خطر على المجتمع.
- تدابير التعليم العالي. لقد تطورت مسألة النفوذ. في معظم الحالات، تكون الأساليب في هذه المرحلة ذات طبيعة تأهيلية. جميع الاحتياطات التي تهدف إلى استعادة الحياة الطبيعية والمحافظة عليها. يجب أن تساعد هذه التدابير الناس على التكيف مع المجتمع. على الرغم من أنهم يتشاركون في الأهداف والأفكار شائعة، ولكن يمكن إجراؤها بطرق مختلفة، وتغطي معًا جميع مجالات النشاط البشري. هذا النشاط الطبي والاجتماعي والنفسي والمهني.
جوهر الدورات التدريبية الصخية يمكن في التعليم الصحي والنظافة
يقوم التثقيف الصحي على معايير سليمة من الناحية العلمية والطبية. إنها مجموعة من الأنشطة التي يجب أن تشكل في النهاية سلوكًا بشريًا صحيحًا فيما يتعلق بصحتهم وأسلوب حياتهم.
وبفضل هذه التدابير، يجب أن يظل توفير الخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة على الأقل على نفس المستوى من الاستقرار، مع وجود اتجاهات إيجابية في المستقبل. أحد أهداف هذا التعليم هو زيادة متوسط العمر المتوقع. تظهر هذه الأرقام بوضوح الوضع العام للبلاد ومستوى التنمية في البلاد. تهتم جميع القوى العالمية بالضرورة بصحة مواطنيها.
لكي يكون التدريب ضمن الدورات التدريبية الصحية على صحة السكان فعالاً قدر الإمكان، من الضروري ضمان تنفيذ مبادئ معينة. أولاً، من الضروري تحذير السكان من أن الجميع يعرف العوامل التي لديهم والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على الصحة وتعوق الوظائف الحيوية. ستساعد المعرفة كل شخص معرض للخطر على تطبيق أساليب التأقلم الفعالة إذهب في مغامرة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المؤسسات والمنظمات العامة ملزمة بتهيئة الظروف المواتية لتعزيز أنماط الحياة الصحية لدى السكان، وتشجيعهم على تطوير عادات النظافة الصحية الجيدة. ولكن من أجل جذب الناس، تحتاج إلى خلق الجو المناسب الذي يفضي إلى هذه العملية.
التثقيف الصحي – ليس مجرد مصدر قلق للأطباء. يجب ألا ينتبه الشخص الذي يتمتع بصحة جيدة إلى علم وظائف الأعضاء فقط. كما أنه عنصر أخلاقي واجتماعي مهم. لذلك، في العملية التعليمية ضمن الدورات التدريبية الصحية، يحتاجون إلى المشاركة كموظفين في مجالات مثل علم النفس والتعليم والحماية الاجتماعية.
كيف يقوم التدريب ضمن الدورات التدريبية الصحية:
تعتبر متطلبات التدريب الصحي ضمن الدورات التدريبية الصحية فعالة، لذا فإن مجموعة معقدة من التدابير المطبقة يمكن أن تكون ناجحة وفعالة. المبدأ الرئيسي وراء هذا التعليم هو تأكيد الحقائق العلمية. يستحيل تحديد منفعة أو ضرر من أي شيء إذا لم يتم إثباته. كان واثقًا بنسبة 100٪ في أفعالهم وأعطى الدولة ضمانات بالنتائج إيجابي.
تحتاج أيضًا إلى فهم أنك بحاجة إلى بذل جهد واعي لتقييم الموقف من وجهة نظر موضوعية. يمكن استخلاص استنتاجات ملموسة باستخدام المعلومات الصادقة والتحليل والمعالجة. يجب أن تكون جميع التدابير مركزة. أي أنه فقط من خلال تحديد مهمة محددة يمكن تحقيقها. يجب أن تكون الأرقام دقيقة وليست أفكارًا غامضة.
عندما يتعلق الأمر بصحة الأمة، من المهم معرفة أن جميع الإجراءات يجب أن تكون واسعة النطاق وهذا كا سيتم تناوله ضمن الدورات التدريبية الصحية. فجميع الأشخاص الذين يعيشون في المجتمع، ويتفاعلون مع الآخرين، يخضعون لتأثيرات خارجية. اتخذ أي إجراء من شأنه أن يؤثر على أي شخص محتاج.
تتميز المتطلبات الصحية لظروف التدريب بالضرورة بالتنفيذ المتسلسل للخطوات. يجب أن تكون في ترتيب منطقي. قد لا تكون الأحداث لمرة واحدة والنتائج المحققة غير مجدية. المنهجية – هي مفتاح آخر للأنشطة التعليمية الناجحة.
المبدأ الأخير هو تأثير التنويع ومشاركة خبراء مختلفين. فقط الإجراءات المعقدة يمكن أن تحقق النجاح الكامل. قم بإشراك المتخصصين في التثقيف الصحي من جميع مناحي الحياة لمساعدة كل فرد في المجتمع على الشعور بصحة جيدة.
الاتجاه ووسائل وطرق التثقيف الصحي ضمن الدورات التدريبية الصحية:
يرتكز التثقيف الصحي للأطفال والكبار على مجالين رئيسيين. الأول مسؤول عن تعزيز العادات الصحية والعوامل التي تدخلها. بالمقارنة مع المنطقة الأولى، يجب أن يتم إصلاح المنطقة الثانية في أذهان الناس حول كيفية تعطيل BIOS العادي.
التدريب الصحي والشهادات لمختلف الفئات السكانية. تختلف في الكمية. وهذا ضروري للتأكد من أن التدابير المنفذة مناسبة ومعقولة وفعالة. يتم تمييز أشكال التعليم التالية على أساس هذه الميزة الفئوية:
- أمر شخصي، عندما يتم توجيه التأثير من قبل الشخص نفسه ؛
- تدريب جماعي (اختيار الأشخاص في مجموعة بناءً على موضوع معين، وعادةً ما يكون هذا هو عمر الشخص وجنسه وحالته الاجتماعية) ؛
- كتلة، وتغطي عموم السكان.
يمكن أن يتخذ التدريب والشهادة على النظافة أشكالًا عديدة ضمن الدورات التدريبية الصحية. يتم ذلك لأنه يتم توفير تصور المعلومات، كل منها مختلف، والعملية التعليمية فعالة. لذلك، يتم توفير البيانات في شكل كلام أو نص أو رسوم توضيحية.
يتم تنفيذ هذه النماذج باستخدام طرق مختلفة. يدرك شخص ما المعلومات من خلال الاستماع، والأكثر فعالية ستكون المحاضرات أو المناقشات أو المسابقات أو الإيجازات. العالم الذي يرى فيه الناس أجسادهم، كلما زاد تأثير الوسائط المطبوعة والصور. نتاج الكتاب الشعار.
الطريقة الأكثر متعة للتعلم هي مثال جيد. غالبًا ما تكون أكثر الأشياء التي لا تنسى بالنسبة للناس. يمكن أن يكون سبب تنفيذه أي طريقة فنية وأشياء طبيعية وأشكال هندسية.
الجمهور المستهدف الرئيسي للتدريب الصحي ضمن الدورات التدريبية الصحية
لإجراء تدريب في الوقت الفعلي أو تدريب على الصحة عن بُعد، يجب إنشاء مجموعة من الأشخاص لإرسال دفق من المعلومات. يعتمد على الجمهور المستهدف هو طريقة التعليم.
هناك نوعان من المجموعات المستهدفة ضمن الدورات التدريبية الصحية، حسب اتجاه العمل. الأول يتضمن موضوعات للتدابير التربوية. هؤلاء أناس من مختلف الأعمار والوضع الاجتماعي. هؤلاء هم أطفال وبالغون وكبار السن. كما أنها مهددة من قبل الشباب على اختلاف أنواعهم وذوي الإعاقات التي تحد من عملهم.
المجموعات الثانوية المستهدفة – هؤلاء هم الأشخاص الذين يقومون بالتعليم والترويج لهذا التعليم بأنفسهم. قبل تعليم الآخرين، يجب عليهم اجتياز التدريب الصحي بأنفسهم. قد تشمل هذه الفئة الأطباء وعلماء النفس والأخصائيين الاجتماعيين والمعلمين والمربين وغيرهم. أضيف مؤخرا إلى عضو منفذ موجود وسائل الإعلام. بالضبط كيف يكون للإعلام أكبر تأثير على الأشخاص المعاصرين وكيف أن العاملين في هذا المجال قادرون على التفاعل مع الآخرين وإلهام المعلومات الضرورية.
يجب أن يتم تشكيل المجموعة المستهدفة ضمن الدورات التدريبية الصحية وفقًا لرؤية العالم للناس في ذلك الوقت. للقيام بذلك، عليك أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط وضع البلد، ولكن أيضًا التقاليد الوطنية أو الاختلافات الدينية أو الخصائص المهنية. لذلك، يجب أن تكون التحسينات في التخطيط السكاني واسعة، ولكن في نفس الوقت، هذا اتجاه شخصي.
تدريب فئات معينة ضمن الدورات التدريبية الصحية
يجب تدريب العمال على النظافة في كل مصنع ومكتب ضمن الدورات التدريبية الصحية. ومع ذلك، فإن العمال المعرضين لهذه الفئة يخضعون لرعاية وضوابط خاصة في المجالات التالية:
- الصناعات الغذائية. هؤلاء الناس يتعاملون مع الطعام والمنتجات بأي شكل من الأشكال. مهما كانت مرحلة إنتاج السلعة، سواء كانت الإنتاج أو التخزين أو النقل أو البيع. يتم مراقبة المنتجات المرتبطة بمنتجات الحلويات أو أغذية الأطفال أو المصادر الحيوانية بعناية. هذا لأنها قد تكون المصدر الأكثر احتمالا للمخاطر الصحية.
- عمال المرافق العامة. هذا ينطبق بشكل أساسي على أولئك الذين يعملون في الشوارع لجمع القمامة
- الشركات المرتبطة بمياه الشرب. نظرًا لأن هذا هو جوهر قوة الحياة، فإن أي اتصال معهم يمكن أن يؤدي إلى عواقب لا رجعة فيها. في هذا السياق، وكذلك في صناعة المواد الغذائية، يتم مراقبة العمال المرتبطين بإنتاج وتخزين ونقل وبيع مياه الشرب.
الدورات التدريبية الصحية للموظفين في مجالات العمل الأخرى وكل عامين بعد ذلك.
التدريب الأولي
ومع ذلك، مثل العاملين في المجالات الأخرى، فإن التدريب الصحي للمعلمين ضمن الدورات التدريبية الصحية إلزامي في التوظيف. تم إخبار أولئك الذين لم يجتازوا الاختبار النهائي. يمكن أن تأخذ العملية التعليمية شكل التعليم بدوام كامل. إذا تم القيام به بطريقة مماثلة، ستستغرق البرامج المتخصصة 9-14 ساعة. والثاني بعيد. كل شيء واضح نفس العوامل التي هو مسؤول عن امتصاص المادة. لكن في النهاية، كان لا يزال يتعين عليه إجراء الاختبار.
أشكال مختلطة من التدريب أو الوظائف بدوام جزئي، بسبب العمال أنفسهم والجهود المشتركة للمتخصصين والمدربين. لذلك، يجب أن تستغرق الاستشارة أربع ساعات على الأقل.
يمكن إجراء العملية التعليمية من قبل مؤسسات مختلفة. يمكنها تنظيم الإنتاج والمؤسسات المتخصصة الخاصة بها. في الحالة الأولى، قم بتهيئة جميع الظروف اللازمة للتأكد من أن التدريب يعمل بشكل صحيح. يجب أن يكون للأشخاص المحددين في المجموعة نفس نوع النشاط. الجمهور المستهدف – حوالي عشرة أشخاص. لو يتم تنفيذ التدريب على التثقيف الصحي في مؤسسات متخصصة، وبعد ذلك يجب الحصول على الترخيص المناسب للقيام بهذه الأنشطة.
القضايا الرئيسية للدورة هي ترشيد العمل والوقاية من الكحول والسجائر والمخدرات والمؤثرات العقلية. يتم تعليم الناس كيفية التخفيف من العوامل النفسية والاجتماعية السلبية، وكذلك الاهتمام بالنظافة الشخصية.
شهادة الدورات التدريبية الصحية
تعتبر شهادة الدورات التدريبية الصحية لحظة مهمة في عملية التعلم لأنها تظهر النتائج. لا يمكن اختبار معلوماتك في هذا المجال إلا من قبل بعض الخبراء. هذا هو علم الأكسيولوجيا للأطباء وعلماء الأوبئة. يتم إجراء عمليات التفتيش فقط في مرافق الرقابة الصحية. يمكن القيام بذلك كتابةً أو شفوياً. في الحالة الأولى – إنه سؤال أو اختبار مفتوح، وفي الحالة الثانية – مقابلة.
بالنسبة للعاملين في المجالات المتخصصة مثل تجهيز الأغذية والمرافق والتعليم، هناك بلا شك خطوات قبل الحصول على الشهادة. بالإضافة إلى العملية التعليمية، يُطلب من المشاركين في هذه القطاعات أيضًا الخضوع لفحوصات طبية. يتم تسجيل نتائج هذا الرصد في البطاقة الصحية. نتائج مضمونة في نفس الوثيقة تحقق إيجابية. في تلك المؤسسات والشركات التي لا تتطلب تسجيل البطاقة الصحية، يتم تحديد درجات الاختبار أيضًا عن طريق إصدار شهادة إتمام التدريب واجتياز شهادة تقدير مرضي. هذه الوثيقة مختومة من قبل دائرة التفتيش الصحي الوطنية.
إذا كانت نتيجة الشهادة غير مرضية، فسيتم إرسال الموظف إلى جلسة تدريبية ثانية. لا يتم التعامل مع النتائج السيئة في أي مكان، ولكن إذا تم الإبلاغ عن حالات الفشل المتكررة، يتم إبلاغ النتائج إلى الإدارة العليا.
تقع على عاتق المنظمة أو إدارة المنظمة مسؤولية ضمان حصول كل موظف على هذا التدريب. كما أنها تمول هذه الدورات لأنها تسهل العثور على موظفين على دراية.
مدرسة المرضى
يتمثل جوهر هذه المدارس في بناء التواصل والتفاهم المتبادل بين المرضى والأطباء. يمكن أن يساعد ذلك في تحسين فعالية العلاج والوقاية من تطور المرض. يمكن للرجل أن يحسن نوعية حياته بشكل كبير على حساب معرفته ونعمته. يحصل الأشخاص على إرشادات أفضل حول تحديد مواعيد الطبيب وهم يعرفون بشكل أكثر دقة كيفية تنفيذ التوصيات. هدف المدرسة هو البناء الشراكات بين مؤسسات الرعاية الصحية والأفراد. يتحمل الناس المسؤولية عن صحتهم. يصبحون متحمسين ويبدون اهتمامًا بحالتهم وبكائنهم. يراقب الناس خيارات العلاج بعناية لأنهم مهتمون بالنتائج. بسبب التدريب الذي يتم بهذه الطريقة، تزداد فعالية المساعدة الطبية.
