وتنقسم طرق التدريب إلى ثلاثة أنواع:

وفيما يلي عرضاًَ للأنواع الثلاثة:

أولاً: أساليب العرض:

1. المحاضرة:

•  اجعل صوتك مسموعاً للكل.
•  تجنب المفردات المبهمة.
•  تجنب النغمات الصوتية غير المألوفة.
•  تجنب الحوار المتعجل أو البطيء بنفس الدرجة.
•  استعمال لائحة في تقديم المحاضرة يعين على مقر الأفكار.
•  الكلمة الملفوظة تحتاج اتصالاً غير لفظي موائم:
•  تيقن من أن الكل يراك بوضوح.
•  تجنب الحركات والأعراف التي ضبابية على الحضور.
•  لا تكرر نفس الألفاظ الكلامية.
•  تجنب التطويل والاختصار القوي:
•  الاختصار القوي قد يخل بالمحاضرة.
•  التطويل يخفف الفاعلية.
•  اختيار المعينات التدريبية المناسبة.
•  حدد متى سوف يتم طرح الأسئلة (يحبذ طرح الأسئلة لدى اختتام المحاضرة سوى لو أنه ثمة وجوب لذا).
•  استخدم طرق مران أخرى طوال المحاضرة (العصف الذهني أو مجموعات الجدال) لتزيد من فاعلية المحاضرة
  

مميزات المحاضرة:

•  تختصر العدد الكبير من الزمان.
•  تلائم متفاوت مقادير المجموعات.
•  لا تفتقر إلى العديد من المعدات.
•  يمكن تحديثها لتناسب مطلب المتدربين.

محددات المحاضرة

• الاتصال في اتجاه فرد يخفف من الغذاء الراجعة والمداخلات.
•  الحذر يقل حينما طالت المحاضرة.
•  حجم التذكُّر والاستعادة يكون متدنياً.
•  غير ملائمة للتمرين على المهارات.

2. العرض الإيضـاحـي:

العرض الإيضاحي هو

أسلوب ينهي استعماله لتقديم كيفية أو إحترافية محددة أسفل أوضاع حقيقية مشابهة للواقع. والعرض الإيضاحي وضْعه شأن المحاضرة يصبو إلى تزويد المتدربين بمعارف وخبرات مهارية محددة،

 إلا أن في وضعية العرض الإيضاحي فإن المتدربين توجد لهم الإمكانية لرؤية النتائج المباشرة للمهارة المحددة.
العرض الإيضاحي يمكن أن يشكل حياً بأن يقوم المدير الرياضي بتنفيذ الوظيفة المطلوبة في مواجهة المتدربين أو من الممكن أن يكمل باستعمال معينات بصرية (شرائح مصورة- مقطع مرئي– عمل سينمائي… إلخ). تظهر أسلوب وكيفية القيام بالمهمة المعينة أسفل أحوال معينة.

واحد من أكثر أهمية نقط الشدة في العرض الإيضاحي هي أنّه يظهر أسلوب وكيفية القيام بمهمة ما على نحو حقيقي، وهو بذاك يكون أكثر إقناعاً حيث يرفع من درجة ثقة المتدرب في إمكانيات المدير الرياضي أضف إلى إضفاء الابتعاد التطبيقي العملي على التمرين، لهذا فهو يتميز عن المحاضرة في الترسيخ من التطبيق وزيادة قدر الاستعادة والتذكر.

ميزات العرض الإيضاحي:

 يرفع من مستوى إيلاء اهتمام وتنبيه المتدرب.
 مساندة عملي تطبيقي للمحاضرات والنظريات.
 الرؤية المباشرة ترفع من درجة المصداقية والثقة.
 الطعام الراجحة المباشرة والعاجلة.

محددات العرض الإيضاحي:

 الأثمان والفترة الزمنية الأساسية للتحضير من الممكن أن تكون ضخمة.
 قد يتسبب في خسارة الثقة إن لم يَؤَدَّ بالمستوى المرغوب.
 يحبذ للمجموعات الضئيلة.
 يتطلب إلى استكمال التطبيق والتمرين للاستحواذ على أسمى النتائج.

ثانياً: أساليب المشاركة:

المسألة: طرق الإسهام.
(الجدال، دراسة الظرف، لعب الأدوار، العصف الذهني).
الهــدف:

أن يكون المتدرب بنهاية الجلسة قادراً على:

التعرف على قليل من طرق التمرين بالمساهمة وإجراء تطبيقات فوقها.
طرق التمرين بالمساهمة تؤمن مشاركة المتدربين في عملية التعلم وتمكنهم من التعبير عن وجهات نظرهم وتشجعهم على النفع من خبراتهم في فاعليات التمرين.

 ذلك إضافة إلى أنه في حين تقتصر طرق العرض على مشاركة المتدرب بالإستماع مثلما هو في المحاضرة أو بالرؤية مثلما هو بالعرض الإيضاحي، فإن طرق الإسهام تتسببفي اشتراك المتدربين على نحو نشط في عملية التعليم.

الخلل والنقائص المحتملة لأساليب الإسهام في أنها تحتاج العدد الكبير من الزمن وضعف إحتمالية تحكم المدير الرياضي في عملية تطبيق الجهود.

1. المنـــاقشات:

هو أسلوب تدريبي إذ ينهي فيه طرح مقال ما من قبل المدير الرياضي، وتحدث مناقشته بأسلوب تشاركي مع المساهمين والبلوغ إلى استنتاجات ومقترحات تغني ذلك المسألة.
لدى فعل المباحثات يكمل استعمال نوعين من الأسئلة:

الأسئلة المفتوحة:

وهي الأسئلة التي يمكن استعمالها في تحميس العفوية والتلقائية، وهي تتيح للمتدربين باستعمال لغتهم وتعبيراتهم المختصة، لدى الاستجابة للأسئلة، ومن ثم يعد ذلك أسلوباًَ ناجحاً في استمرار المناقشة والاهتمام والتشجيع على الإسهام.

الأسئلة المغلقة:

وهي الأكثر فائدة في زعامة المناقشة وتركيزه في نقط معينة، إذ أنها تفتقر حلول معينة لأسئلة معينة وهي بالتالي تذكر المتدربين بالنقاط الرئيسة في الحوار.

تلميحات لدى استعمال المباحثات:

o المباحثات غير ذات فائدة في المجموعات التي فوز 25 مشاركاً. وكلما ازداد العدد ضِمن تلك المجموعة حينما تطلب الموضوع خبرات مهارية وقدرات أضخم من المدير الفني مصلحة النقاش.
o في موقف مبالغة العدد عن ذاك القدر يؤْثر توزيع المتدربين إلى مجموعات ضئيلة.
o لا مفر من إعطاء إرشادات جلية للمجموعات المساهمة في الجدال تحدد المأمورية المبتغى من ضمنهم القيام بها.
o حينما تبدأ المجموعة في الجدال يقتضي على المدير الرياضي استكمال الظرف للتحقق من وضوح المشاهدة عند المتدربين بشأن الوظيفة الموكلة إليهم.
o حتى الآن إبراز ومناقشة نتائج المجموعات يقتضي أن يقوم المدير الرياضي بتدعيم عملية التعلم باستعراض وتلخيص النتائج وإعطاء ملاحظات ختامية.

المباحثات غير الأصلية:

في بعض الأحيانً يكون من الهادف إتفاق مكتوب مباحثات غير حكومية تتيح للمتدربين بالتعبير عن آرائهم في دعوة المعاونة وتقديم النصيحة في قليل من الموضوعات التي تهمهم. وتلك تتفاوت عن المباحثات الأصلية في كونها ليست متضمنة في أجندة التمرين ولا تفتقر أي نمط من الاستعداد المسبق.
التكلفة الحقيقية للمناقشات غير الأصلية هي أنها:
o توقر قوت راجعة هادفة بخصوص رؤى وإحساسات المتدربين.
o تُمكّن من استكمال الريادة الذي يتحقق.
o تحث وتدعم المتدربين على المساهمة.

ميزات المباحثات:

o تحث وتدعم المتدربين على تعديل خبرات مهارية الاتصال.
o تُمَكِّن من التفسير والسؤال بشأن المقترحات.
o تتيح غذاء راجعة حثيثة وتولد فئة من التعاون.
o تُمَكِّن من تداول الافكار والخبرات.
o يمكن أن تشكل نافعة في إنهاء أو إختصار جهود تدريبية أخرى.

محددات المباحثات:

o قد تستهلك العديد من الزمن.
o التفوق يستند على التفاعل بين أعضاء المجموعة.
o قد يسيطر أعلاها عدد محدود من الذين يجيدون المناقشة (المناقشة).
o لا مفر من امتلاك المدير الفني معدّل مرتفعٍ من الخبرات المهارية في هيئة الزمان وتوجيه المناقشة.

2. دراسة الحالة/ الحالة الدراسية:

دراسة الظرف تحتوي اختباراً تفصيلياً لوضع معين، ذلك الحال من الممكن أن يكون حقيقياً أو افتراضياً بل بالضرورة أن ينهي اختياره باعتناء ليتضح ويختص على نحو مباشر بالإطار العام للبرنامج التدريبي.

في دراسة الظرف ينمي المتدربون مهاراتهم في التفكير والتحليل والاستنتاج بشأن المبادئ النظرية والتطبيقية.

وتتمثل نقط الشدة في أسلوب دراسة الموقف في أنه يخلط بين المناهج العملية لحل المشاكل مع الفحص العميق لحالات محصورة.

 بواسطة إدخال الواقعية إلى غرفة التمرين، فإنه من الأمثل استعمال دراسة الموقف كتكملة لأساليب التمرين