8 أهم أهداف احترافيه للتدريب
يعد التدريب من أهم محاور تحديث العمل حيث أنه كفيل بتزويد العاملين بالمهارات اللازمة لتحسين أداء أعمالهم والرقي بالمستوى العام للجهات التي يعملون فيها.ولا يمكن أن يحقق الهدف سوى بعد جمع البيانات اللازمة عن المنحى العامة من ناحية وجمع المعلومات عن العاملين والعمل الذي يقومون به من ناحية أخرى ومن ثم يمكن تجهيز البرامج التدريبية الحادثة لتطوير الحال والارتقاء بالمستوى ولتوجيه برامج التمرين الاتجاه النافعة يقتضي أن تقوم الجهات العامة بتلمس مواطن الخلل في أدائها ومقارنة هذا بمعدلات التأدية المستهدفة حتى يمكن تصميم برامج التدريب وإعدادها لردم الهوة بين المستويين.
8 أهم أهداف احترافيه للتدريب
وتعود على التدريب أهمية قصوى في:
الترشيد المالي.
حسن إدارة الوقت.
عدم إهدار الجهد.
8 أهم أهداف احترافيه للتدريب
ومن هذا الأساس فلقد انطلقت النداءات المتتالية بوجوب تكثيف مران العاملين على دشن المنفعة وعلى الخبرات المهارية المختصة الأخرى التي يتعين معرفتها ورغم أن ثمة برامج تدريبية تنفذها عدد محدود من الجهات ولا تتشابه في جودتها بل المجهود الجماعي الممنهج يكون بدون شك أجدى وأنفع وأدوم وأحرى بتحقيق المبتغى ولتعميم النفع من الصالح من تلك التجارب فإنه يتعين إيجاد عمل جماعي يعنى بتدريب العاملين في الجهات العامة. والتدريب من إذ المنبع يعتبر تدخلاً إدارياً لتحقيق مقاصد تصبو إليها الجهة العامة لذا كان لزاماً أن ينطلق من المبادئ اللازمة للعملية الإدارية من تخطيط وترتيب وتوجيه ومتابعة.
هناك تعاريف متنوعة للتدريب، تتفاوت باختلاف المفاهيم التي عند قائلها،
وبنوع التدريب وأهدافه، ومن الجوهري في تجربة الكشف عن توضيح مفهوم ملحوظ للتدريب أن ننطلق من الحقائق التالية:
الاختلاف الواضح بين جميع من مفهوم التعليم والتدريب، من إذ الأهداف والطرق وأساليب التقدير.
أن التدريب يتفاوت من إذ الميدان، ومن إذ المقصد، فهناك تدريب فني، تدريب إداري، مران عسكري، إلى غير هذا من الأشكال وجميع من تلك الأشكال تنقسم بدوره إلى أفرع خاصة.
أن التدريب – وإن اختلف عن التعليم- فإنه غير ممكن بأي حال من الظروف أن يلغي التقديم المفترض، وليس ثمة إعتياد أداء أو تأدية لا تستند إلى المعرفة.
ويتبع للحقيقة الماضية أن نقل أثر التدريب وترجمته إلى تأدية أو سلوك هو المقياس الحقيقي لقياس نطاق تحري غايات التمرين، فالموظف الذي ينضم ببرنامج تدريبي يتواصل في أعقاب اختتام البرنامج بحاجة إلى المجال العملي كي نستطيع من علم جدوى التدريب لأن غايات التدريب السلوكية المحددة تعني لزوم وجود مقاييس لقياس تأدية المستوظف وتقييمه، قبل الحكم على الموظف أو على البرنامج بالنجاح أو الفشل.
مجموعة تعاريف لمفهوم التدريب:
ويعرف التدريب:
بأنه يشير إلى ذاك العمل المنظم والتدبير لتزويد العاملين في الجهاز التعليمي بمعارف محددة وترقية مهاراتهم وقدراتهم وتطويرها، وتحويل سلوكهم واتجاهاتهم بأسلوب موجب إنشاء، وهو عملية هيئة ومستمرة ترمي إلى تنقيح تأدية العاملين في الجهد، ليصبح تأديةً فعالاً لتلبية وإنجاز نتائج محددة يتطلبها هذا الجهد عن طريق قيام المستوظف أو المدرس بأعمال ومهام محددة تتفق وسياسات وممارسات وأوضاع المنشأة التجارية التعليمية التي يعمل بها هذا الموظف أو المدرس .
يعرف التدريب ايضا بأنه:
عملية ترنو لإكساب المعارف والخبرات التي يفتقر إليها الإنسان، وتحصيل البيانات التي تنقصه، والاتجاهات الصالحة للعمل والسلطة، والفئات السلوكية والخبرات المهارية الموائمة، والطقوس اللازمة من اجل إعلاء معدّل كفايته في الأداء.
يعرف التدريب على أنه:
عبء نظامي متكامل مستمر يصبو إلى إثراء أو تنمية دراية الواحد ومهارته وسلوكه لأداء عمله بدرجة عالية من الجدارة والفاعلية.
فمن أثناء التعرض لتعريف التدريب نستطيع إدراك أن:
- التدريب نشاط إنساني.
- التدريب نشاط تدبير له ومقصود.
- التدريب يصبو إلى إحراز تغييرات في جوانب مختارة عند المتدربين.
- التدريب ليس هدفاً في حاجز نفسه وإنما هو عملية هيئة تستهدف تنقيح وإنماء قدرات واستعدادات الأشخاص، بما ينعكس أثره على ازدياد غايات المنظمة المحققة.
- أن التدريب هو الطريقة الابرز التي تكون سببا في إنماء وتحسين الكفاية الإنتاجية للمنظمات.
- أن التدريب من أجدر ساحات الاقتصاد في الإنسان.
- أن التدريب عملية مستقبلية.
أهداف التدريب:
يرنو التدريب عموماً إلى الوقوف بالعنصر البشري العامل في كل القطاعات وعلى مختلَف المعدلات وإعداده التجهيز الموائم للقيام بدورة وتأدية مهماته بجدارة عالية تختلف الغايات باختلاف البرنامج التدريبي،
إلا أن ثمة أهداف عامة أساسية منها:
1.إنماء خبرات مهارية التفكير التأملي عند المتدربين وقدراتهم البحثية بواسطة أبحاث الجهد أو المشاغل والدورات التدريبية.
2.العثور على صف ثان مؤهل يمكن الاعتماد فوق منه في تفويض السلطة وتحقيق لا مركزية التأدية، وفي الإجابات بقالة الريادة التي تتقاعد أو تنتقل لمواقع أخرى.
3.المشاركة في إعادة التوازن النوعي والعددي لهيكل الأيدي العاملة. فإذا وقع فائض في الأيدي العاملة في تخصص أو قطاع محدد، يمكن بواسطة التدريب التحويلي – تأهيلهم لتخصص أو تخصصات أخرى إذ يسد بهم العجز فيها.
4.إنماء دراية المتدربين بالمستجدات التربوية وتفهم التوجهات القريبة العهد والأسس التي قامت فوقها.
5.النفع من خبرات ومعارف وخبرات مهارية الأصول الإنسانية في تحديث وإنماء علوم وخبرات مهارية العاملين في المجال التربوي.
6.تعريف المتدربين بأدوارهم المتنوعة وتزويدهم بالمعارف والخبرات المهارية التي تمكنهم من تأدية هذه الأدوار بفاعلية وكفاءة.
7.توفير وإتاحة الفرص في مواجهة المتدربين لتفهم الصلة الوثيقة بين النظرية والتطبيق في التربية والتعليم.
8.إنماء الإدراك عند المتدربين بالحاجة إلى وافق التحويل والاستعداد له، وبذل المجهود لوضع الاختلافات التربوية مقر الاختبار والتجربة والإسهام في عملية التعديل والتحديث.
أهمية التدريب:
- إن عملية التدريب لا من الممكن أن تخلق الإنسان الواعي، المتفتح، غير أنها إمكانية ذهبية توجد للأشخاص للانتقال بهم من مستواهم الحاضر إلى معدّل أحسن، وتعود ضرورة التدريب إلى الإمتيازات الكثيرة التي نحصل فوقها من خلفه ويكتسب التمرين ضرورة بالغة في المنفعة المعاصرة، رد فعل لمتغيرات في ظروف بيئية المنظمة الداخلية والخارجية فمع الريادة التكنولوجي سوف تظهر وظائف واحتياجات تدريبية عصرية، تبرز برفقتها ضرورة التدريب والتي من بينها:
- يعمل التدريب على منفعة الآلات والمعدات المستخدمة في المنظمة الرسمية بجدارة، ويقلص من قيمة صيانتها.
- تحري الذات وإنماء المجرى الوظيفي للمستوظفين الذين يمتلكون عنصر التطلع.
- التأقلم مع الاختلافات التكنولوجيا في ميدان الهيئة حتى تحافظ المنظمة على مستوى من التأدية يحقق رضا المستفيدين من خدماتها.
- تحري احتياجات المنظمة من القوى الآدمية واختصار الزمن اللازم لتنفيذ الشغل بفاعلية.
- استعمال التدريب كأسلوب من أساليب التحفيز والترقية والجدارة.
- من المعتاد أن تكون الخبرات المتوفرة لكثير من العاملين في المنظمات الأصلية، قد تم اكتسابها منذ زمن بعيد ومن ثم يتحتم أن إسترداد تدريبهم دائما.
- إحراز تغييرات موجبة في سلوكهم واتجاهاتهم، وإكسابهم المعرفة الجديدة، وإنماء إمكانياتهم وصقل مهاراتهم، والتأثير في اتجاهاتهم وتعديل أفكارهم، وتطوير الأعراف والأساليب التي يستخدمونها للنجاح والتفوق في الجهد.
الحاجة إلى التدريب:
يعتبر التدريب في عالم المجتمعات والمؤسسات المعاصرة هو وسيلة الإنماء ووسيلتها مثلما أنه الوسيلة التي إذا أجود استثمارها وتوظيفها إستطعت من تحري الجدارة والكفاية في التأدية والإنتاج، وقد أظهرت نتائج الكثير من البحوث أن للتدريب دوراً أساسياً في تزايد الثقافة والحضارة عامة وتبرز لزوم هذا باعتباره أساس كل تعلم وتحديث وإنماء للعنصر البشري وهكذا تتيح المجتمع وبنائه.
وتبرز الحاجة إلى التدريب خلال الخدمة في النقاط الآتية:
- أن التدريب أثناء الخدمة يهيئ الاحتمالية في مواجهة المتدرب لاكتساب المعارف ومهارات قريبة العهد في مجال عمله
- أن التدريب أثناء الخدمة يعاون على تحويل الاتجاهات واكتساب اتجاهات إيجابية إزاء الحرفة الأمر الذي يسفر عن رفع الروح المعنوية وارتفاع الإنتاجية في المجهود.
- إطلاع المتدربين على كل ما هو عصري في ميدان تأدية الحرفة.
- ازدياد روح الانتماء عند المتدربين إزاء مؤسساتهم لشعورهم أنهم العنصر الابرز في تحديث إنتاجيتها.
- إن التدريب خلال الخدمة يكسب المتدرب أفاقاً حديثة في ميدان إعتياد أداء الوظيفة ولذا بواسطة تبصيره بمشكلات الشغل وتحدياتها وأسبابها أو طريقة التخلص منها،أو التخفيض من آثارها على أداء العمل.
8 أهم أهداف احترافيه للتدريب
لماذا تختار مؤسسة حقيبتك لحقيبة دورتك التدريبية القادمة؟
تقدم مؤسسة حقيبتك حقائب تدريبية احترافية برونق خاص
تتميز حقائبنا التدريبية بالمحتوى الفريد والمتميز الموثقة
فريق متكامل في إعداد وتصميم الحقائب التدريبية
حقق أفضل نتيجة لدورتك التدريبية القادمة
فحقائبنا التدريبية مميزة لانها
مفتوحة المصدر وقابلة للتعديل وفق معايير المؤسسة العامة للتدريب المهنى
جاهزة للتسليم الفورى عبر البريد الكتروني اطبع عدد نسخ غير محدود كما ترغب!