1.المحاضرة:

أكثر الاساليب التدريبية شيوعاً، وهي حديثٍ مكتوبٍ أو غير مكتوب يقدمه فرد أخصائي في نص محدد لعدد من الافراد، ويحدث بوساطتها نقل البيانات وآراء والاتجاهات، لكنها غير ملائمة في تعليم الخبرات المهارية، ودورها محصور في تحويل الاتجاهات. ومن أكثر أهمية اللوازم تمكن المُدرِّب من المادة العلميَّة وأن يكون له التمكن من توصيل البيانات، ويؤدي المُدرِّب الدور الرئيس في الجلسة التدريبيَّة.

2.المناقشة الموجهة:

3.الحالة الدراسيَّة:

4.الحدث:

5.المناظرة:

6.المؤتمر (الندوة):

أسلوبٌ يتم بواسطة مقابلة مجموعة مختارة من المُتدرِّبين، الغرض من لقائهم حوار نص محدد جلي ومعلوم من قِبَلِهم للوصول الى تقصي غاياتٍ محددةٍ ووفق خطةٍ محددة. وهو أسلوبٌ جيدٌ لتبادل الأفكار والمعلومات والتعلُّم من الآخرين ويفيد في ميدان الوصول الى آراءٍ وسياساتٍ وخططِ عملٍ جيدة. ويشجع على التفكير والتوصَّل إلى إجاباتٍ مبتكرة للمشكلات المطروحة، وهو أكثر فاعليَّة في تحويل الاتجاهات.

7.مجموعاتالعمل:

8.مجموعات البحث:

9.التمرين:

وفي ذلك الأسلوب يشطب تعرف المُدرِّب على ما يعرفه المُتدرِّبون عن نص محدد وهذا على يد تكليفهم بحل متشكلة محددة وعرض آرائهم ليتمكَّن المُدرِّب بعد ذاك من تحديد ما يحتاجون إليه من بيانات، ويستعمل مع أسلوب الامتحان

• تمثيل الأدوار:

وفيه يتقمص المُتدرِّب أدواراً محددة، ويستند على فعل لقاءات والتعامل والمشاكل في الاتصالات المنهجيَّة، وهو أسلوبٌ فعَّال في تنميَّة الخبرات العمليَّة في الأواصر الآدميَّة والقدرة على أدرك الناس الآخرين وتحديث الاتجاهات.

• المباريات الإداريَّة:

وهو من طرق محاكاة الواقع، حيث تتضمَّن المباريات مواقف افتراضية تدنو من الواقع، ويقوم فرقتان من المُتدرِّبين بالتنافس بينما بينهما ولذا بواسطة سلسلة من الأحكام، ويؤدي ذاك إلى نتائج محددة تترك تأثيرا في النادي المنافس، ويعتمد ذلك الأسلوب على تدريب مع من هم في الغالب مديريون فعليون أو إستمر على التخطيط طويل الأمد وانتهاج الأحكام، ويعين على تعميق المفاهيم العلميَّة بواسطة الممارسة والاشتراك الفعلي.

• البريد الوارد:

أسلوب يعتمد على محاكاة الواقع، وعن طريقه يجد المُتدرِّب سلة من السلال المستخدمة في مكاتب الرؤساء، فيها من الكتب المعترف به رسمياَّة والمذكرات والرسائل والتقارير، إضافةً الى مواقف أتوماتيكَّة محتملة، وهي تشبه إلى حاجز ما الحالات التي يواجهها المدير أثناء يوم من أيام الجهد. ويطلب من المُتدرِّبين وفي وقت قصير اتخاذ الإجراءات المطلوبة بشأن كل موجة من الحالات. ولذا الأسلوب هو تدريب على المرونة وواقعيَّة التفكير والاندماج في الحالة وهو يشحذ أسباب المُتدرِّب لاختيار القرار الناجح.

• الزيارات الميدانيَّة:

• المشروعات التطبيقية:

وفي ذلك الأسلوب يطلب من المُتدرِّبين (أفراداً أو فرق عمل) القيام بمشروع تطبيقي له رابطة بعملهم. وبعد إنجازه يقوم المُتدرِّب أو مقرر فريق العمل باستعراض ما تضمنه المشروع في مواجهة المُتدرِّبين ومن ثم مناقشته.

• تدريب الحساسية:

وهو أسلوب متمثل في لقاء عدد من الرؤساء لمناقشة الصلات فيما بينهم والتعبير عن عواطفهم الحقيقيَّة وسرد آرائهم في الآخرين وتصرُّفاتهم بمصداقية تامة، وذلك الأسلوب ينمي المهارات الفرديَّة في التشخيص والسلوك التنظيمي.

• التعليم التجريبي:

بعض الوسائل التدريبية

• السبورة الاعتيادية.
• اللوحة المعدنية ( أو السبورة البيضاء).
• اللوحة المخملية.
• جهاز العرض فوق الرأس (Over Head Projector)
• جهاز عرض الورق الاعتيادية (الفانوس السحري).
• جهاز عرض الصور الشفافة (السلايدات).
  
• الأفلام السينمائية وأشرطة الفيديو.
  
• الحاسوب وجهاز إظهار المعلومات .(Data show )
  
• التلفزيون والدائرة التلفزيونية المغلقة.
• اللوحات الالكترونية و السبورة الذكية.(Smart board).