حقيبة تدريبية : الجودة الشاملة وتطبيقاتها في المجال التربوي
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viber™IMAS
ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
™ISID
يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viber™IMAS
ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
™ISID
يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viberضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب ،تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة ،والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
يعد أول برنامع من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية،ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات ،ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع
حقيبة تدريبية : الجودة الشاملة وتطبيقاتها في المجال التربوي
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viber™IMAS
ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
™ISID
يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viber™IMAS
ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
™ISID
يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع
مقدمة عن البرنامج
إن نجاح الإنتاج الياباني بغزو الأسواق الأمريكية ومنافستها في الأسواق العالمية دعى الأمريكان إلى تطبيق إدارة الجودة في مصانعها ولكنها فشلت وذلك لأن قيم التنافس والفردية والحواجز الموجودة بين العاملين وقيادة وإدارة المصنع سائدة في المجتمع الأمريكي والتي تتناقض مع قيم الجودة المبنية على التعاون والتسامح وروح الفريق وتلاحم العاملين مع قياداتهم مما اضطرهم إلى محاولة تغيير القيم لدى العاملين في المصنع إلى ما يلائم تطبيق الجودة. وبدأ الإتجاه في أمريكا إلى تطبيق إدارة الجودة في المدرسة وغرس القيم الجديدة المتلائمة معها (الجودة الشاملة) وبدأت عمليات التجريب تأخذ مكانتها في المراحل الدراسية المختلفة من الابتدائية إلى التعليم الجامعي.
مفهوم الجودة الشاملة في التعليم: يورد كلاسر 1990 Glasser لجودة العمل في التعليم موقفاً تربوياً فيقول: متى ما نشأ اختلاف ما بين تقويم المعلم والطالب لجودة العمل أو لنتيجة الاختبار فلا بد للمعلم من مناقشة أوجه ذلك الاختلاف مع الطالب أو الطلبة المعنيين إذ أنه من هذه المناقشات يتعلم الطالب أو الطلبة السبل التي تمكنهم من معرفة مقومات ومكونات الجودة في العمل، مع ضرورة إعطاء الفرصة تلو الفرصة لتحسين ما يعملون إذ أن الغرض من هذا التقويم هو عملية التحسين من أجل تحقيق الجودة المرجوة. ويرى بونستنكل 1992 Bonstingl: إن المدرس والمدرسة بتوفيرهم أدوات التعليم الفعالة والبيئة التنظيمية الملائمة يمثلان جهة تقديم الخدمة، والطالب يمثل المستفيد الأول، لذا فإن مسؤولية المدرسة هي توفير التعليم الذي يجعل من الطلاب نافعين على المدى البعيد وذلك بتدريسهم كيفية الاتصال بمحيطهم وكيفية تقويم الجودة في عملهم وعمل الآخرين، وكيفية استثمارهم لفرص التعليم المستمر على مدى الحياة لتعزيز تقديمهم. إن المستفيد الثانوي من خدمات المدرسة هم الآباء وأولياء الأمور والمجتمع الذين من حقهم توقع نمو مدارك وقدرات ومهارات أبنائهم الطلاب وتطور شخصياتهم ليكونوا نافعين لذويهم ومجتمعهم. إن تحقيق الجودة يقع عبؤها على كاهل المدرس والطالب من جهة والمدرسة والمجتمع من جهة أخرى.
تعريف الجودة الشاملة في التعليم:
كما يعرفها يعرفها رودس 1992 Rhodes: أنها عملية إستراتيجية إدارية ترتكز على مجموعة من القيم وتستمد طاقة حركتها من المعلومات التي نتمكن في إطارها من توظيف مواهب العاملين واستثمار قدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي لتحقيق التحسن المستمر للمنظمة. إن تعريف رودس يمثل إطاراً مرجعياً لتطبيق نموذج الجودة الشاملة في التربية. فالمدخلات هم (الطلبة) والعمليات (ما يدور في داخل المدرسة) والمخرجات الطلبة المتخرجون. إن الالتزام الكلي بتطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة التربوية يستدعي إعادة النظر في رسالة هذه المؤسسة وأهدافها واستراتيجيات تعاملها مع العمل التربوي ومعاييرها وإجراءات التقويم المتبعة فيها-ويجب التعرف على حاجات المستفيدين (الطلبة) أي ما هي نوعية التعليم والإعداد التي يرون أنها تحقق حاجاتهم وتلبي رغباهم.
الفائدة المرجوة من الجودة الشاملة في العملية التعليمية: – تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة. – تقليل الأخطاء. – تطوير المهارات القيادية والإدارية لقادة المؤسسة المدرسية. – تنمية مهارات ومعارف واتجاهات العاملين. – التركيز على تطوير العمليات أكثر من تحديد المسؤوليات. – العمل المستمر من أجل التحسين وتقليل الإهدار الناتج عن ترك المدرسة أو الرسوب. – تحقيق رضا المستفيدين (الطلبة، أولياء الأمور، المعلمون، المجتمع).
وفي هذه الحقيبة التدريبية المتميزة التي اعدها ويشرف على تطويرها بشكل مستمر نخبة من خبراء ومستشاري التدريب بمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية المتخصصين في مجال الإدارة التربوية يتم التركيز على تلبية الحاجات التدريبية الفعلية لتطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة بالمدرسة وتزويد المشاركين بالأدوات والتطبيقات الفعالة في هذا المجال وتأهيلهم للقيام بدورهم تجاه تطبيقها بكفاءة وفعالية تتساهم في نجاح تطبيقها في مدراسهم ، حيث تم إعداد أدوات إدارية تربوية لتزويد منسوبي المدرسة والمشرفين عليها بها وتم التركيز على أسلوب المشاغل التدريبية لإكساب المهارة العالية لهم وفيما يلي يطيب لنا أن نعرض لكم الوصف العام لمفردات هذه الحقيبة التدريبية .
بنهاية هذا البرنامج التدريبي نتوقع أن المشاركون قد حققوا النتائج الآتية ( بمشيئة الله ) : الاقتناع بجدوى الجودة الشاملة و تطبيقاتها في المجال التربوي كمدخل متكامل للعملية الإدارية والتربوية وكمدخل لتطوير الأداء الكلي للمنظمات مع إضافة معرفة جديدة للمشاركين في هذا المجال .
في هذه البرنامج التدريبي سيتعلم المشارك بإذن الله: المصطلحات الفنية المستخدمة في الجودة الشاملة ( العناصر ـ المعايير ) . عناصر تحسين الجودة ( المطابقة للمتطلبات ـ عدم المعيب ـ الوقاية ـ تكلفة المطابقة ـ تكلفة عدم المطابقة ـ تكلفة الجودة ) . عملية تحسين الجودة ( الالتزام و الولاء و القدرة و وجود فريق لتحقيق الجودة و الوعي والتعلم و القياس و استبعاد أسباب حدوث الأخطاء و مجلس الجودة و إعادة عملية التحسين باستمرار ) . الأنظمة و الوسائل المستخدمة في الجودة الشاملة ( نظام المعلومات ، العوامل المؤثرة على أداء النظام ، معايير نجاح النظام ، كيفية تحقيق الرقابة الفنية ، التغلب على فقدان السيطرة ، الرقابة الديناميكية على الجودة ) . أمثلة تطبيقية لتطبيقات نظام الجودة الشاملة في مجال التربية و التعليم . مفهوم هندسة المنظمات ( الهندرة ) الهدم ألابتكاري وإعادة البناء التنظيمي منهج إعادة الهندسة ودورة في التغيير الدور الرئيسي لتكنولوجيا نظم المعلومات في إعادة الهندسة التنظيمية تحديد احتياجات العميل وإرضائه خطوات برنامج إعادة الهندسة تنظيم فرق العمل لإعادة الهندسة تجارب الشركات العالمية الناجحة في إعادة الهندسة التنظيمية التفكير الابتكاري ودورة في إعادة الهندسة مختبر عملي متكامل حول إعادة الهندسة .
للطلب : info@hakapetk.com 00966 – 0567518848 متوفر Whatsapp+Viberضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب ،تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة ،والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.
صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.
يعد أول برنامع من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية،ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات ،ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع
حقيبة تدريبية : دورة إدارة الأزمات والمشكلات وإتخاذ القرار الفعال
حقيبة , تدريبية , بوربينت , ورد , دليل متدرب , دليل انشطة
هذه الحقائب التدريبية مصممة لتوفير مقدمة لنظرية المؤسسات كما يتم تدريسها في الجامعات السويدية. تغطي المفاهيم الرئيسية والنظريات والنماذج التي تساعد على فهم ديناميكية وهيكل المؤسسات. يهدف الدورة إلى تزويد المشاركين بأساس قوي في نظرية المؤسسات يمكن تطبيقه على الحالات الحقيقية.
هذه الحقائب التدريبية مصممة لتوفير مقدمة لنظرية المؤسسات كما يتم تدريسها في الجامعات السويدية. تغطي المفاهيم الرئيسية والنظريات والنماذج التي تساعد على فهم ديناميكية وهيكل المؤسسات. يهدف الدورة إلى تزويد المشاركين بأساس قوي في نظرية المؤسسات يمكن تطبيقه على الحالات الحقيقية.
هذه الحقائب التدريبية مصممة لتوفير مقدمة لنظرية المؤسسات كما يتم تدريسها في الجامعات السويدية. تغطي المفاهيم الرئيسية والنظريات والنماذج التي تساعد على فهم ديناميكية وهيكل المؤسسات. يهدف الدورة إلى تزويد المشاركين بأساس قوي في نظرية المؤسسات يمكن تطبيقه على الحالات الحقيقية.
تعلم عملية حفر بئر النفط والغاز خطوة بخطوة، من إعداد الموقع إلى الإنجاز. اكتسب فهمًا شاملًا للأدوات والتقنيات والبروتوكولات الأمنية المشاركة، مع استكشاف التحديات والمكافآت في هذه الصناعة الديناميكية. مثالي للحفارين الطامحين والمحترفين في الصناعة الذين يسعون لتوسيع معرفتهم.
تعلم عملية حفر بئر النفط والغاز خطوة بخطوة، من إعداد الموقع إلى الإنجاز. اكتسب فهمًا شاملًا للأدوات والتقنيات والبروتوكولات الأمنية المشاركة، مع استكشاف التحديات والمكافآت في هذه الصناعة الديناميكية. مثالي للحفارين الطامحين والمحترفين في الصناعة الذين يسعون لتوسيع معرفتهم.
تعلم عملية حفر بئر النفط والغاز خطوة بخطوة، من إعداد الموقع إلى الإنجاز. اكتسب فهمًا شاملًا للأدوات والتقنيات والبروتوكولات الأمنية المشاركة، مع استكشاف التحديات والمكافآت في هذه الصناعة الديناميكية. مثالي للحفارين الطامحين والمحترفين في الصناعة الذين يسعون لتوسيع معرفتهم.
حقيبة تدريبية : الجودة الشاملة وتطبيقاتها في المجال التربوي
لا توجد مراجعات لـ حقيبة تدريبية : الجودة الشاملة وتطبيقاتها في المجال التربوي
سليمان –
فريق محترف و التعامل معهم كان رائع