حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

عالم التدريب مليء بالتغيرات والتقلبات التي تطرأ عليه لذلك ومع تطور الأساليب والوسائل التقنية نلاحظ ان عالم التدريب دخلت عليه الكثير من المفاهيم الموسعة المستحدثة والتي أثرت فيه بشكل كبير وسنتعرف أبرز 4 اتجاهات تأثيراً في عالم التدريب ضمن المقال التالي:

من أهم أساليب التدريب أساليب المحتوى للقرن 21

تتسارع وتيرة التغيير التكنولوجي كل عام. كيف يمكنك تمكين فريقك من العمل في مثل هذه البيئة سريعة التغير؟

لقد قمنا بتجميع قائمة بأهم اتجاهات التعلم والتطوير التي تحتاج إلى معرفتها والتي ستشكل مشهد التدريب لسنوات قادمة:

  1. التعلم المتنقل (Mobile Learning)

قد تجد نفسك تستخدم أجهزة متعددة في أي يوم. يجب أن يكون التدريب متاحًا وسريع الاستجابة على أجهزة متعددة ؛ يجب أن يوفر للمتعلمين تجربة تعليمية سلسة ومرنة على أي جهاز في أي وقت.

يوفر الفيديو مزيجًا مثاليًا من الترفيه والمعلومات والبساطة التي تثري أنماط استهلاك المحتوى الأخرى على الأجهزة المحمولة. وفقًا لـ GMSA Intelligence، يشاهد حوالي 75٪ من مستخدمي الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم مقاطع الفيديو على الإنترنت.

الهواتف والأجهزة اللوحية هي الأجهزة المفضلة في مجال التحسينات الوظيفية، مع إمكانية العمل دائمًا أثناء التنقل وفي الوقت المناسب.

يقوم المتعلمون أيضًا بتنزيل الدورات التدريبية بشكل متزايد لعرضها في وضع عدم الاتصال على أجهزتهم المحمولة. على سبيل المثال، قد يرغب المتعلمون في مواصلة تدريبهم أثناء التنقل في الأماكن التي لا يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت وهذا التطور كان له الأثر الأكبر في عالم التدريب

2. ادارة التعلم (Learning Ecosystem)

وفقًا لتقرير التعلم في مكان العمل لعام 2018 الصادر عن LinkedIn، يفضل 68٪ من الموظفين التعلم أثناء العمل، ويفضل 58٪ التعلم وفقًا لسرعتهم الخاصة، ويفضل 49٪ التعلم عند الحاجة.

تتحمل أقسام التعلم والتطوير مسؤولية توفير الخيارات التي تلبي تفضيلات الموظفين. قد لا يكون الاعتماد على منصة أو حل واحد فقط كافيًا.

يمكن دمج الحلول التقنية بسهولة مع أنظمة وتطبيقات وأدوات الطرف الثالث. تعتبر المنصات التي يمكن أن تتكامل مع أنظمة متعددة مهمة أيضًا لأنها تدعم أنظمة التعلم الجماعي بدلاً من الكيانات المتعددة المتباينة وهذا التطور كان له أثر بارز في عالم التدريب

3. الذكاء الاصطناعي

التعلم التكيفي، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي لتكييف تصميم وتقديم التعلم في الوقت الفعلي لتلبية الاحتياجات الفردية لكل متعلم وأدائه. يعد دمج التعلم التكيفي في استراتيجيات التدريب طريقة رائعة لزيادة مشاركة المتعلم.

روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي هي واحدة من أكبر اتجاهات التعلم لعام 2019. يتم دمج هذه البرامج في عملية التدريب لمحاكاة المحادثات النصية والمرئية بين المتعلمين والكمبيوتر. يمكن أن يسهل بشكل كبير مشاركة التعلم وزيادة إنتاجية الموظف.

الوسائل المستخدمة في التدريب عن بعد لعام 2022

4. مشاركة المتعلم (Learner Engagement)

سيؤدي دمج أسلوب اللعب إلى جعل عملية التعلم أكثر جاذبية مع مساعدة الموظفين على الاحتفاظ بالمعرفة الجديدة وتطبيقها.

سيكون لتقارب التعليم والألعاب، سواء في شكل محتوى تعليمي (مثل التعلم القائم على الألعاب) أو المنصات التعليمية لتكنولوجيا الألعاب، تأثير كبير على عالم التدريب في السنوات القادمة.

يمكن أن يستفيد التعلم والتطوير أيضًا من المنصات التي تدعم التعلم الاجتماعي والتعاون المعرفي. يخلق التعلم الاجتماعي بيئة تعليمية غير رسمية تشتد الحاجة إليها حيث يمكن للمتعلمين التواصل والتعاون وتبادل الأفكار والمعرفة.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر

اترك تعليقاً

تتسارع وتيرة التغيير التكنولوجي كل عام. كيف يمكنك تمكين فرقك من الأداء في مثل هذه البيئة سريعة التغير؟ قمنا بتجميع قائمة بأهم اتجاهات التعلم والتطوير التي تحتاج إلى معرفتها والتي ستؤثر على مجال التدريب السنوات القادمة : التعلم المتنقل (Mobile Learning) قد تجد نفسك تستخدم أجهزة متعددة في أي يوم. يجب أن يكون التدريب متاحًا وسريع الاستجابة عبر أجهزة متعددة؛ يجب تزويد المتعلمين بتجربة تعلم سلسة ومرنة على أي جهاز وفي أي وقت. يوفر الفيديو مزيجًا مثاليًا من وسائل الترفيه والمعلومات والبساطة لإثراء أوضاع استهلاك المحتوى الأخرى على الأجهزة المحمولة. وفقًا لـ GMSA Intelligence، فإن حوالي 75 % من مستخدمي الهواتف الذكية يشاهدون مقاطع الفيديو على الإنترنت على مستوى العالم. تعتبر الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية هي الأجهزة المفضلة في مجال تحسين الأداء الوظيفي، مع قدرتها على التوصيل الدائم والمتنقل وفي الوقت المناسب. يقوم المتعلمون أيضًا بتنزيل الدورات التدريبية بشكل متزايد للاطلاع عليها في وضع عدم الاتصال على أجهزتهم المحمولة. على سبيل المثال، قد يرغب المتعلمون في متابعة تدريبهم أثناء التنقل في أماكن لا يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت. ادارة التعلم (Learning Ecosystem) وفقًا لـ "تقرير التعلم في مكان العمل 2018 الخاص بـ لينكدين"، يفضل 68% من الموظفين التعلم في العمل، ويفضل 58% التعلم بالسرعة الخاصة بهم و 49 % يفضلون التعلم عند الحاجة. و يقع عبء المسئولية على قسم التعلم و التطوير لتوفير الخيارات التي تلبي تفضيلات الموظفين. قد لا يكون الاعتماد على نظام أساسي أو حل واحد كافيًا. تتيح الحلول التكنولوجية التكامل السهل مع أنظمة وتطبيقات وأدوات الطرف الثالث. و تعتبر المنصات التي لها القدرة على الاندماج مع أنظمة متعددة مهمة أيضًا لأنها تدعم نظامًا متكاملًا للتعلم بدلاً من كيانات متباينة متعددة. الذكاء الإصطناعي (Artificial Intelligence) التعلم التكيفي، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي، يخصص تصميم التعلم وتقديمه على أساس الاحتياجات الفردية لكل متعلم وأدائه في الوقت الفعلي. يعد إدخال التعلم التكيفي في استراتيجية التدريب وسيلة رائعة لتعزيز مشاركة المتعلم. يعد روبوت الدردشة (Chatbots)، الذي يغذيه الذكاء الإصطناعي، واحد من أكبر اتجاهات التعلم في عام 2019. هذه برامج تدمج في عملية التدريب لمحاكاة نصوص ومحادثة بصرية بين المتعلم والكمبيوتر. و يمكن أن يقطع شوطًا طويلًا نحو تحفيز مشاركة التعلم وزيادة إنتاجية الموظف. مشاركة المتعلم (Learner Engagement) دمج التعليم بالالعاب (Gamification) سيساهم في جعل عملية التعلم جذابة مع مساعدة الموظفين على الاحتفاظ بالمعرفة الجديدة وتطبيقها. ففي الاعوام القادمة، سيكون لدمج التعليم بالالعاب، سواء في شكل محتوى تعليمي (مثل التعلم القائم على اللعبة) أو منصة تعليمية مع تقنية اللعبة، تأثير كبير على التدريب. يمكن أن يستفيد التعلم و التطوير أيضًا من المنصات التي تتيح التعلم الاجتماعي والتعاون في المعرفة. فالتعلم الاجتماعي يخلق بيئة تعليمية غير رسمية تمس الحاجة إليها حيث يمكن للمتعلمين التواصل والتعاون وتبادل الأفكار والمعارف.

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى

تتسارع وتيرة التغيير التكنولوجي كل عام. كيف يمكنك تمكين فرقك من الأداء في مثل هذه البيئة سريعة التغير؟ قمنا بتجميع قائمة بأهم اتجاهات التعلم والتطوير التي تحتاج إلى معرفتها والتي ستؤثر على مجال التدريب السنوات القادمة : التعلم المتنقل (Mobile Learning) قد تجد نفسك تستخدم أجهزة متعددة في أي يوم. يجب أن يكون التدريب متاحًا وسريع الاستجابة عبر أجهزة متعددة؛ يجب تزويد المتعلمين بتجربة تعلم سلسة ومرنة على أي جهاز وفي أي وقت. يوفر الفيديو مزيجًا مثاليًا من وسائل الترفيه والمعلومات والبساطة لإثراء أوضاع استهلاك المحتوى الأخرى على الأجهزة المحمولة. وفقًا لـ GMSA Intelligence، فإن حوالي 75 % من مستخدمي الهواتف الذكية يشاهدون مقاطع الفيديو على الإنترنت على مستوى العالم. تعتبر الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية هي الأجهزة المفضلة في مجال تحسين الأداء الوظيفي، مع قدرتها على التوصيل الدائم والمتنقل وفي الوقت المناسب. يقوم المتعلمون أيضًا بتنزيل الدورات التدريبية بشكل متزايد للاطلاع عليها في وضع عدم الاتصال على أجهزتهم المحمولة. على سبيل المثال، قد يرغب المتعلمون في متابعة تدريبهم أثناء التنقل في أماكن لا يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت. ادارة التعلم (Learning Ecosystem) وفقًا لـ "تقرير التعلم في مكان العمل 2018 الخاص بـ لينكدين"، يفضل 68% من الموظفين التعلم في العمل، ويفضل 58% التعلم بالسرعة الخاصة بهم و 49 % يفضلون التعلم عند الحاجة. و يقع عبء المسئولية على قسم التعلم و التطوير لتوفير الخيارات التي تلبي تفضيلات الموظفين. قد لا يكون الاعتماد على نظام أساسي أو حل واحد كافيًا. تتيح الحلول التكنولوجية التكامل السهل مع أنظمة وتطبيقات وأدوات الطرف الثالث. و تعتبر المنصات التي لها القدرة على الاندماج مع أنظمة متعددة مهمة أيضًا لأنها تدعم نظامًا متكاملًا للتعلم بدلاً من كيانات متباينة متعددة. الذكاء الإصطناعي (Artificial Intelligence) التعلم التكيفي، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي، يخصص تصميم التعلم وتقديمه على أساس الاحتياجات الفردية لكل متعلم وأدائه في الوقت الفعلي. يعد إدخال التعلم التكيفي في استراتيجية التدريب وسيلة رائعة لتعزيز مشاركة المتعلم. يعد روبوت الدردشة (Chatbots)، الذي يغذيه الذكاء الإصطناعي، واحد من أكبر اتجاهات التعلم في عام 2019. هذه برامج تدمج في عملية التدريب لمحاكاة نصوص ومحادثة بصرية بين المتعلم والكمبيوتر. و يمكن أن يقطع شوطًا طويلًا نحو تحفيز مشاركة التعلم وزيادة إنتاجية الموظف. مشاركة المتعلم (Learner Engagement) دمج التعليم بالالعاب (Gamification) سيساهم في جعل عملية التعلم جذابة مع مساعدة الموظفين على الاحتفاظ بالمعرفة الجديدة وتطبيقها. ففي الاعوام القادمة، سيكون لدمج التعليم بالالعاب، سواء في شكل محتوى تعليمي (مثل التعلم القائم على اللعبة) أو منصة تعليمية مع تقنية اللعبة، تأثير كبير على التدريب. يمكن أن يستفيد التعلم و التطوير أيضًا من المنصات التي تتيح التعلم الاجتماعي والتعاون في المعرفة. فالتعلم الاجتماعي يخلق بيئة تعليمية غير رسمية تمس الحاجة إليها حيث يمكن للمتعلمين التواصل والتعاون وتبادل الأفكار والمعارف.