1. توجه الموظف الجديد: يحتاج الموظف الجديد إلى مجموعة من المعلومات التي يقدمها للوظيفة الجديدة، والمعلومات التي يحصل عليها الموظف الجديد في الأسابيع القليلة الأولى من العمل ستؤثر على أدائه وتوجهاته النفسية لسنوات عديدة قادمة.
2. التدريب أثناء العمل: ترغب المنظمات أحيانًا في تقديم التدريب في موقع العمل وليس في أي مكان آخر ؛ إضافة إلى أهمية هذا التدريب لضمان كفاءة تدريب أعلى هو أن العديد من الأجهزة اليوم معقدة، لذلك يجب أن يتم تدريبه بشكل مباشر على الجهاز نفسه ومن مشرفه.
3. التدريب الذي يهدف إلى تحديث المعرفة والمهارات: عندما تكون معرفة الفرد ومهاراته قديمة، من الضروري توفير التدريب المناسب لمواكبة النظام الجديد.
4. التدريب للترقية والنقل: نظرًا لوجود احتمالية لوجود اختلافات كبيرة في المهارات والمعرفة الحالية للأفراد، فإن التدريب لمثل هذه الاختلافات مطلوب.
أنواع التدريب حسب نوع الوظائف:
1. التدريب المهني والتقني: يتضمن هذا النوع المهارات اليدوية والميكانيكية في الوظائف التقنية والمهنية مثل الأعمال الكهربائية والميكانيكية وما إلى ذلك.
2. التدريب المهني: يشمل هذا التدريب المعرفة والمهارات التي تفوق الوظائف الفنية والمهنية، وعادةً ما تشمل المحاسبة وهندسة الإنتاج.
3. التدريب الإداري: يشمل هذا التدريب المعارف والمهارات الإدارية والإشرافية المطلوبة للمناصب التنفيذية والمتوسطة أو العليا.
أنواع التدريب حسب مكانها:
1. التدريب داخل الشركة: قد ترغب الشركة في استضافة برامج داخل الشركة، سواء مع مدربين داخليين أو خارجيين، لذلك يجب على الشركة تصميم الدورة، أو دعوة المدربين للمشاركة في التصميم والإشراف. برنامج.
2. التدريب خارج الشركة: إذا كانت الخبرة التدريبية وأدوات التدريب أفضل خارج الشركة، ربما من خلال شركات التدريب الخاصة في الخارج، تفضل بعض الشركات نقل كل أو جزء من أنشطتها التدريبية خارج الشركة.
3. البرامج الحكومية: تدعم الدولة أحيانًا برامج التدريب من خلال مؤسسات الخدمة المدنية بالولاية التي تركز على تحسين المهارات والمعرفة في مجالات المصلحة الوطنية.