حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.
حقيبتك أكبر موسوعة للحقائب التدريبية في الوطن العربي

تعريف التحفيز:

تناولت الكثير من الأبحاث موضوع الدافع وأهميته في مسار حياة الإنسان والحياة الاجتماعية بشكل عام. للدافع العديد من التعريفات منها:

التعريف الأول: يُعرَّف الدافع بأنه السبب وراء رغبات الناس وأفعالهم واحتياجاتهم، ولهذا يميل الناس إلى التصرف بطريقة معينة، أو الاستمرار في تكرارها من أجل تحقيق هدف.

التعريف الثاني: الدافع هو العامل الداخلي والخارجي الذي يحفز الشخص على الاستمرار في العطاء والقيام بمجموعة متنوعة من الأعمال اليومية والموضوعية والشخصية لتحقيق أهداف مختلفة.

التعريف الثالث: يُعرَّف الدافع بأنه السلوك الذي يحفز الفرد بغرض تلبية حاجة معينة ويطور الرغبة في بذل مستوى عالٍ من الجهد لتحقيق الأهداف التنظيمية وتلبية الاحتياجات الفردية. الوكالة تريد إنجاز المهمة بدقة.

6 من أفضل الدورات التدريبية في الإعلام والعلاقات العامة

التعريف الرابع: الحافز هو تحفيز الإنسان، ومساعدته على إرشاده للقيام بعمله بشكل محدد، وكل ما يمكن أن يُعطى للفرد ماديًا ومعنويًا، كتعويض عن أدائه المتميز، والحوافز له. جميع فئات المجتمع من المهم اشراك الافراد والمدربين والمؤسسات لتحفيز العاملين.

التعريف الخامس: يُعرّف الدافع الذاتي بأنه السماح للإنسان بتوليد العديد من المشاعر الإيجابية والمشاعر التي تدفعه لتحقيق أهدافه وأغراضه ورغباته في أقصر وقت ممكن وبأقل جهد. الأصدقاء والعائلة.

التعريف السادس: الدافع هو مجموعة من الوسائل المادية والمعنوية التي يمكن من خلالها إشباع رغبات الفرد المادية والمعنوية.

التعريف 7: التحفيز الذاتي هو مجموعة من العوامل الخارجية والتأثيرات والإغراءات التي تشجع الشخص على تحسين عمله وحياته المهنية.

اهمية التحفيز:

أسماء دورات تدريبية للمعلمين لعام2022

الدافع الذاتي مهم لأسباب عديدة، منها:

  1. إبلاغ الموظف بموقعه القيم والمهم، بالإضافة إلى إعطائه التقدير والاحترام وتلبية كافة احتياجاته ورغباته.
  2. زيادة رغبة الموظفين في العمل في شركتهم أو مؤسستهم.
  3. تعزيز التعاون بين جميع العاملين بالشركة وتعزيز روح الفريق لدى العاملين.
  4. ينبع تطور الشركة من تحسين إبداع الموظفين.
  5. سيادة مفاهيم العدالة داخل الشركة.
  6. تحسين جودة وكفاءة الأداء وزيادة إنتاجية العاملين وتطوير العمل وسيرته وسرعة تنفيذه.
  7. رفع معنويات الموظفين العاملين في الشركة.
  8. زيادة ولاء الموظفين العاملين في الشركة وزيادة حافزهم للعمل لصالح الشركة وتقدمها.
  9. تحسين أداء الموظفين من خلال تعزيز شعور الموظفين بالترتيب والعمل الجيد في الشركة.
  10. بفضل زيادة إنتاجية الموظفين، حققت الشركة جميع الأهداف والخطط الموضوعة في فترة زمنية قصيرة.
  11. خلق جو من المنافسة الصحية بين الموظفين، وتمييز الموظفين الأكفاء، وإعطائه الحقوق الكاملة والمستحقة، وجعل جميع الموظفين يشعرون بعدالة العمل، الأمر الذي يعود بفوائد جمة على الشركة ومزايا ضخمة.
  12. الدافع يجعل الموظف يشعر بالراحة النفسية والرضا في الشركة التي يعمل بها، وكل ذلك له تأثير إيجابي على الشركة وإنتاجيتها.

عناصر تحفيز الذات:

20 دورة تدريبية تنمي قدراتك وتؤهلك لسوق العمل

  1. الرغبات: هي الرغبات التي تحفز الإنسان للوصول إلى الأهداف وتحقيقها، حيث أن قلة الرغبة لدى الإنسان تقلل بشكل كبير من فرص النجاح في الحياة.
  2. الكفاءة: تعتبر الكفاءة شرطًا أساسيًا لنجاح العملية التحفيزية، حيث يجب أن يكون الشخص قادرًا ومؤهلًا لأداء السلوك المطلوب منه، على سبيل المثال يمكنه تحسين عمله إذا تم تزويده بالدافع المناسب. شخص غير كفء أو غير مؤهل لن ينجح في أداء وظيفته بشكل صحيح مهما كان الأمر العوامل التحفيزية عظيمة.
  3. المجهود: نشير إلى الطاقة المستهلكة والوقت اللازم لتحقيق الهدف، لأن الطاقة وحدها لا تساعد الإنسان على إتمام العمل وتحقيق الهدف، ولكنه يحتاج أيضًا إلى الوقت المناسب والكافي.

أنواع الحوافز من حيث الأثر والفاعليّة:

حوافز إيجابيّة:

يعتمد هذا الحافز على توفير الحوافز المناسبة للموظفين في المنظمة لتحسين الإنتاج وتحسين أداء العمال من خلال تلبية احتياجاتهم ورغباتهم ومتطلباتهم، وتشجيعهم على العمل الجاد والقيام بعملهم بنشاط. السلوك داخل المنظمة. ومن أهم أنواع هذه الحوافز:

  1. العدالة في الأجور الأساسيّة للعاملين.
  2. معاملة الموظفين بعدالة ودون تمييز.
  3. يتم منح مكافآت خاصة لأولئك القادرين والعمل الدؤوب.
  4. توفير بيئة عمل مريحة ومتناغمة للعمال والموظفين، مثل التهوية الجيدة طوال العام والإضاءة المناسبة وظروف التدفئة أو التبريد المناسب.
  5. تنظيم دورات تدريبية لتنمية كفاءات الموظفين والعاملين.
  6. امنح العمال فرصة لتقديم بعض الاقتراحات حول الوظيفة وتنفيذها بطريقة عملية.

حوافز سلبيّة:

تستخدم هذه الحوافز لمنع العمال من الانخراط في أي سلوك سلبي يؤثر على تدفق العمل، ويمكن أيضًا استخدامها لتقليل السلوكيات السلبية وعدم تكرارها بمجرد حدوثها، وتستخدم هذه الحوافز العقوبة كوسيلة لتغيير السلوك السيئ في العمل، فقد أظهرت الدراسات سلوكاً سلبياً، والإلهام كان ولا يزال قائماً من المهم منع الأفراد من تكرار الأخطاء لتجنب العقوبات. يستخدم هذا الدافع في المواقف التالية:

  1. تكاسل العمال وإهمالهم لعملهم.
  2. عدم الشعور بالمسؤوليّة اتجاه العمل.
  3. عدم تنفيذ أوامر المدراء والمسؤولين.
  4. تجاوز القوانين داخل المؤسسة وعدم الامتثال.
  5. ساعات العمل المتأخرة أو عدم الالتزام بنهاية الدوام.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر

اترك تعليقاً

حمل حقيبة تدريبية مجانًا

التحفيز