حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

يعتقد الخبراء غير المتدربين أن الدراسة الذاتية لا تتطلب مدربًا، ولكن صحيح أن الأمر لا يقتصر على المدرب فحسب، بل يحتاج إلى التدريب على مواصفات ومهارات خاصة. سيكون المدربون هنا مسؤولين عن إعداد المواد التدريبية بأشكال مختلفة، سواء كانت القراءة أو الصوت أو الفيديو.

التدريب الذاتي يحتاج إلى مدرب في القرن 21!

أما بالنسبة لهذا النوع من الدراسة الذاتية السرية من قبل المتدربين، فهو أقرب إلى عدم الدراسة الذاتية منه إلى التدريب، على الرغم من أن التدريب قد يشمل، كما لوحظ، أكثر بكثير من مجرد تلقي المعلومات.

للمدربين الذين يهدفون إلى إعداد مواد التدريب الذاتي، هناك مجموعة من التعليمات، من أهمها على الأرجح ما يلي:

• يجب أن تكون المواد التدريبية قابلة للتطبيق أو تكون مواد تعليمية فقط.

• يجب ضبط المادة التدريبية المعدة للتدريب الذاتي للمتدرب لقياس مدى نجاحه في التطبيق وليكون قادرًا على تقييم أدائه، وإلا فإنه سيترك للتنفيذ بدون مدرب وعدم ضبط ما لا يعرفه. أن يكون مقياسًا ناجحًا وبالتالي يفتقر إلى هدف التدريب الأساسي.

• يجب أن تأخذ المواد التدريبية في الاعتبار المستويات المختلفة للمشاركين، ثقافيًا أو غير ذلك أحيانًا، لضمان الحد الأدنى من الفهم وتطبيق المواد التدريبية. خلاف ذلك، سوف يتخلى بعض الطلاب عن أنفسهم. إنها مادة تعليمية للإشارة فقط وليس للتطبيق.

طرق التدريب المستخدمة في مرحلة ممارسة المعلومة لعام 2021

• يجب أن تكون المواد التدريبية متسقة مع أهداف التدريب، مع مجموعة متنوعة من المواد حسب الغرض والموضوعات التي يتم تناولها ومستوى التفاصيل والشكل العام. على سبيل المثال، قد يتطلب المحتوى المُعد لمواد تدريبية في جهاز كمبيوتر نصًا تفصيليًا وتنسيقات أوامر إلكترونية وصورًا للشاشات الرئيسية والفرعية وما إلى ذلك.

• يجب أن يتعامل المدرب مع المواد المعرفية والعاطفية والمهارية بأوزان نسبية تتناسب مع الشريحة المستهدفة من المتدرب، لذلك وجدنا أن المواد المعدة تمهيدية تختلف عن مادة التدريب المتقدمة والتي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة مستويات متتالية تبدأ بـ تمهيدي، ثم متقدم، ثم متخصص بدرجة عالية.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر

اترك تعليقاً

حمل حقيبة تدريبية مجانًا