3 مراحل مبتكره لتقييم التدريب و أهدافه

أهداف التدريب والتطوير ومراحل تقييمه سوف نتحدث اليوم عن التدريب وأهميته في التقدم والحصول على أحسن النتائج في كل المجالات العملية، فأصبح التدريب والحصول على الكوادر المدربة بالتقنيات القريبة العهد جزء رئيسي من الريادة والانفتاح، ويرنو التدريب إلى حصول الإنسان على القدر الوافي من البيانات والخبرات الفائتة لكوادر المجال، حتى تمكنه من الجهد على تحديث مجاله والتزايد المستمر والازدهار حتى يتماشى مع الريادة المتعجل للمجتمع.

3 مراحل مبتكره لتقييم التدريب و أهدافه

أهداف التدريب والتطوير ومراحل تقييمه

أهداف التدريب والتطوير ومراحل تقييمه حينما كان التدريب أكثر تخصصًا يساند على مبالغة الجدارة والاحترافية في العمل والدقة في الجهد، وبالتدريب يصبح جميع الأشياء أكثر سهولة وأكثر سرعة، ويجب أن يكون التمرين على أيادي كوادر صاحب خبرات واسعة حتى يقوموا بتحضير كوادر مدربة باستطاعتها أن إنجاز المجهود بشكل كامل دون تقصير،

ومنح الشبيبة إمكانية لاكتساب الخبرات المهارية وتوسيع أفاقهم وأساليب التصرف مع أي إشكالية جائز أن تواجههم بخبرات واسعة واحترافية وتكنولوجيا عالية.
العدد الكبير من الناس لا يدري ضرورة التمرين لأنهم تعودوا على توارث الخبرات والخبرات المهارية من الآباء والأجداد دون البحث عن الجديد ودون البصر إلى المستقبل أو كيف يقومون بتحسين الميدان والبحث عن الأجود وتقوية مهاراتهم.

يلزم أن يتحول الفكر العام للمجتمع والعمل على أصدر الإلمام الثقافي والفكري عن ضرورة التمرين، وكيف لنا أن نطوره وننميه لدى العمال وأن نبحث عن كل مودرن حتى نحصل على القيادة والإنجاز المطرد دون تبطل لموائمة الريادة الفائق السرعة الذي يتحرك به العالم من حولنا.

فما هي أهداف التدريب وطريقة القيام به وكيف يمكن تقييمه، ذاك ما يتناوله الأمر اليوم بشكل مفصل على الاستحواذ على أضخم كم من البيانات للاستفادة منها لجميع فرد لتحسين نفسه وتعديل ميدان عمله والتزايد به.

أهداف التدريب

تنمية القدرات الفكرية والمهارات

• ولذا بفعل بعض الدورات التدريبية المنتظمة ومساعدة الشخصيات على طرح أفكارهم ومناقشتها للاستحواذ على الخبرات المتنوعة من كل شخص من بينهم، والاستفادة أيضًا من الحوارات الجماعية للتفنن في طرح أجود الأفكار، وتمكن الآخرين من اكتسابهم الثقة بالنفس وأنهم بِاستطاعتهم أن سير الشغل بأسلوب مدهش، وتعليمهم كيف يلزم أن يكونوا مسئولين عن مصلحة المجهود بأسلوب جماعي متقن.
  

النفع من الكوادر الفائتة في تدريب الشبيبة المحادثة

• يقتضي الاستعانة بالأشخاص المحترفين والكوادر الماضية لتمرين الجدد الشبان لإعطائهم الخبرة والاحترافية في العمل ووضعهم على مطلع الطريق، لأن الشعوب لا تتقدم سوى بالشباب القادر على تحري التفوق الذي يملك التطلع الوافي لتقدم سير الشغل من الأجود إلى الأجود.

إكساب المتدربين الثقة بالنفس

• وهذا ما يعني أن نزرع الثقة في كل متدرب حتى يحس إن يملك المسئولية والواجب لإكمال رحلة من سبقوه، والتطور بفكره وأسلوبه وابتكاره في مجال الشغل.
  

إنشاء فئة جديدة مستعدة للعمل بالتقنيات الحديثة

• ينبغي إخلاء مقار قيادية جيدة سواء بتقاعد كبار السن أو نقلهم إلى أعمال أخرى، وترك تلك المواضع للشباب صاحب الطاقة والفكر الجديد والقدرة على الشغل أسفل نفوذ الضغوط وجعلهم قياديين قادرين على قيادة مجموعات من العمال، والتطور متعجلًا بهم وإحداث طفرة في مجالهم تجعلهم بِاستطاعتهم أن إثبات ذاتهم وطموحهم عن طريق الشغل.

العمل على تنوع وسائل التدريب

• لا يجب أن تكون وسائط التدريب موحدة حتى لا يحس الشبيبة بالملل من وسائط العرض، غير أن تنوعها يجعلهم مستديمًا يترقبون الجديد ويبدعون في طرح الأفكار، والتنوع يجعلهم في ميل مستديم لتلبية وإنجاز الأمثل الأمر الذي يكون في هيئة سير الشغل والنمو في مجريات راسخة.
  

التوضيح للمتدربين بأهمية التطبيق العملي للدورات النظرية

• وهذا على يد التطبيقات العملية الجادة على الدورات النظرية، وهذا لإحداث التقدم وإبانة الفرق في الريادة بأسلوب عملية الأمر الذي يساعدهم على الإدراك الجيد والتطبيق المتعجل وتحفيزهم على سير التطبيق بأسلوب جيد مما يرفع من روحهم المعنوية، ويثير بداخلهم حب الشغل والاهتمام والمسئولية إزاء ما المقر المتواجدين فيه.
  
• التقدير والتحليل الجيد لتأدية المتدربين قبل الافتتاح في التمرين وطوال إعطائهم التدريب، وبعد الانتهاء ختاميًا من التمرين وهذا لتحديد القيادة الذي بلغ له المتدربين، وتحيد التقدير بشكل جيد للحصول على أجود النتائج.
  

أهمية وضرورة التدريب

1.تعرف العمال على طريقة تشغيل الآلات والمعدات الحديثة، وطريقة استعمال الكمبيوتر في إدارة المعدات، ومن ثم زيادة الخبرات والخبرات المهارية الأمر الذي يعاون على تزايد الإنتاج وحسن سير الشغل.

2.تطوير أهداف وطموحات العمال للوصول بهم إلى أرقى النتائج، وإكسابهم الثقة المطلوبة في قدرتهم على تحمل مسئولية التحديث.

3.عمل حث للعمال لعلمهم بأن كل شيء له ثواب وعقاب، فالعامل المقصر في واجباته يعاقب على هذا بشتى الطرق، أما العامل النشيط الذي يحقق أهداف الشغل ويخشى على الإدارة العامة، ينبغي أن يكافأ وذلك لتحفيزه على الاستمرار بنفس الريادة والإنجاز.

4.تنقيح سلوك العمال وتقدير أدائهم بالعمل للوقوف فوق من يملك القدرات والخبرات المهارية، التي تعاون في إعطاءه التدريب ويكون أهلا له.

تقييم التدريب

1.وفي هذه الحالة تقوم الإدارة بفعل تثمين لجميع من المدربين والمتدربين سواء، للتحقق من ميزة النتائج وحسن سير التمرين مع الطرفين وهذا للاستفادة التامة من التدريب وأداؤه بطريقة سليمة وسريعة.

2.ويجب معرفة النتائج التي تحققت من تأدية ذاك التدريب، وهل تحققت أهدافه.

3.ومن هنا أصبحت معرفة توفيق الهدف والوصول إلى النتائج المطلوبة ميسرة جدًا، حتى نتقدم في كل المجالات بخطي ثابتة واثقة من إمكانيات ومهارات عمالها وقادرة على تقصي الفوز والتقدم الدائم باتجاه المستقبل المشرق.