حقيبة تدريبية : دورة Business Model Canvas 101 نموذج العمل التجاري

لتحويل فكرتك الى نموذج عمل تجاري بدون خطة عمل Business Model Canvas تعلم استخدام أفضل أداة في العالم

الأهداف التفصيلية للحقيبة التدريبية

ستتعلم في هذه الدورة كيفية تنظيم فكرة عملك والتعبير عنها وتنفيذها باستخدام مخطط نموذج العمل الذي طوره السيد ألكسندر أوسترفالدر في كتابه الشهير “Business Model Generation” . هذه هي الأداة الأولى في العالم لإنشاء نماذج الأعمال وتحليلها. بدلاً من البدء بخطة عمل معقدة، ستتعلم كيفية تحديد أفكارك بطريقة بسيطة وبديهية يمكن لأي شخص فهمها. ستمنحك هذه الدورة التدريبية كل ما تحتاجه لإنشاء نموذج عملك اليوم! ستتعرف على نموذج العمل وما تعنيه جواهره التسعة. ستحصل على جميع الموارد والإرشادات التي تحتاجها، بالإضافة إلى العديد من الأمثلة الواقعية. سوف تستمتع بالأسئلة القصيرة والتحديات لاختبار معرفتك وتحفيزك خلال الدورة. يوجد بنهاية الدورة، ستكون خبيرًا في إنشاء نماذج الأعمال وتحليلها، وستكون قادرًا على شرحها للآخرين بثقة وسهولة! رواد الأعمال الراغبين في بدء مشروع الشركات الراغبة بتطوير نموذج عملها الطلاب المهتمين في مجال ريادة الأعمال المدربين والمختصين في مجال ريادة الأعمال

الفئات المستهدفة

دورة Business Model Canvas 101 نموذج العمل التجاري هي حقيبة تدريبية مُوجهه إلى: لجميع الفئات

™IMAS

ضمن مفاهيم تصميم الأنظمة المنهجية في التدريب، تأتي مصفوفة IMAS كأداة من أدوات صناعة التدريب المعاصرة، والتي تتعامل مع آلية تجميع عناصر الحقيبة التدريبية في شكل متكامل ومتماسك لضمان توافق هذه العناصر مع تحقيق أهداف التدريب ورفع كفاءة الأداء مشارك ومدرب ومنظم. إنه يمكّن المطور من تطوير سيناريو تدريب احترافي مدروس جيدًا وإدارة وقت الجلسة التدريبية. يمكن للجلسة معالجة أي موضوع.

المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني

صممت منهجية خاصة بالجودة الداخلية في الوحدات التدريبية التابعة لها، حيث تشمل على خمسة معايير رئيسية، تتضمن الإدارة والقيادة، والمدربين، والخدمات المقدمة للمتدربين، والمناهج، وبيئة التدريب، وذلك بهدف تطوير جودة التدريب المقدم في المنشآت التدريبية لمواكبة حاجة سوق العمل المحلي.

™ISID

يعد أول برنامج من نوعه في تقييم وتصنيف الحقائب التدريبية ويهدف إلى أن يكون مرجعاً مهماً للشركات والمؤسسات لضمان جودة التدريب المقدم لكوادرها من أجل تطوير الأداء وتطويره وتحسينه. إن جعل هذه المعايير دولية ليس فقط لأنها منتشرة في أكثر من قارة واحدة ومئات البلدان والمنظمات، ولكن أيضًا لأنها متوافقة مع العديد. تقنيات أسترالية ويابانية وكندية وأمريكية.