تعرف علي أساليب التدريب الحديثة و القديمة

تعرف علي أساليب التدريب الحديثة و القديمة

أبرز أساليب التدريب الحديثة

أساليب التدريب القديمة

 أبرز طرق التمرين القديمة:

1.طرق العرض: هو أسلوب سائد في أكثرية الدورات، وإما أن يكون على طراز محاضرات أو على طراز إبداء إيضاحي والذي يستعمل في تقديم خبرة مهارية برفقتيّنة أسفل أحوال حقيقية تشابه الواقع.

2. طرق المساهمة: هو أسلوب يؤمّن مشاركة المتدربين في الجدال وعملية التعلّم والتعبير عن وجهات نظرهم، وتتضمّن تلك الطرق ما يلي: المباحثات، ولعب الأدوار، ودراسة الظرف، والعصف الذهني.

3.الزيارات الميدانية: يعتمد ذاك الأسلوب على إعطاء المتدرّب إمكانية البصيرة في الحقيقة على يد مشاهدة الجهود على طبيعتها وفي بيئتها الحقيقيّة،

 ولذا الأسلوب عديدة أنواع منها: الجولات الدراسية، والاجتماعات، ومواقع تطبيق المشروع.

أهمية التدريب 

 تبقى أهميّة عظيمة للتمرين في العدد الكبير من الساحات المختلفة؛ وبشكل خاصً في ميدان الأفعال والخدمات،

نوضع أهمية التدريب في النقط التالية :

1.زيادة الإنتاجية: هي إعزاز مُعدّل الإصدار، وتخفيض السعر الإنتاجيّة بهدف موائمة المسابقة في مكان البيع والشراء، فيساعد التمرين على ترقية الإنتاجيّة المختصة بالموظفين؛ على يد تزويدهم بالمهارات الواقعة لهذا. 

2.تطوير الجودة: هي دور التمرين في تشجيع التنقيح المتواصل لجودة السلع؛ عن طريق تقديم التدريب المناسب للعمال.

3. تعزيز السلامة الصناعية؛ وهي مساهمة التمرين في تحديث تناقل العُملكية مع الآلات بطُرقٍ أكثر أماناً؛ إذ يمكن لهم استعمال الأجهزة في مقر الشغل؛ وبخاصةً المختصة بالسلامة في ظروف بيئية المجهود؛ ممّا يسفر عن تخفيض تعرضهم للحوادث.

4. المساهمة بالتطور التكنولوجي: وهي نفوذ وتأثُّر التمرين بالتقنية، فيجب البصر إلى التمرين بوصفه عمليّة تواصل بالتطور؛ على يد الاعتماد على العدد الكبير من الطرق والطرق العصرية. 

5.تفعيل دور الإدارة الفعالة: أي استعمال التمرين بكونه وسيلة موقف للرقابة والتخطيط؛ بواسطة الاعتماد على تعديل الخبرات المهارية المخصصة بالموظفين والعُمّال؛ بهدف تهيئتهم للتناقل مع الوظائف سواءً في الدهر القائمّ أو المستقبليّ.

تعرف علي أساليب التدريب الحديثة و القديمة

طرق التدريب الحديث