حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.
صفات المدرب المتميز للقرن 21
أهم شيء يجب أن تعرفه ليس مقدار ما تعرفه، ولكن مدى قدرتك على نقل ما تعرفه إلى من لا تعرفه.
– قم بتضمين كمية ونوعية المعلومات التي تريد نقلها إلى المشاركين، وحاول الانتقال من سهل إلى صعب، ومن المعروف إلى غير معروف في إيصالك.
– احرص على التدريب عموديًا بدلًا من أفقيًا، ركز بدلًا من النسخ، واعلم أن الفائدة الحقيقية والمتعة والإثارة تكمن في تعميق الموضوع واستكشاف شكوكه، وليس مجرد طرح سطحي.
– زود المشاركين ببيانات ومعلومات وأفكار محدودة يمكنهم تذكرها، ولا تزيد جرعتهم، ولكن انتظر حتى يفهموا ويتذكروا المعلومات، ثم استمر في إضافة معلومات جديدة.
حاول ألا تقدم أكثر من فكرة واحدة للجمهور في نفس الوقت.
تأكد من فهم الناس لفكرتك قبل الانتقال إلى أفكار جديدة.
من وقت لآخر، على فترات زمنية مختلفة، وبطرق مختلفة، إعادة تذكر المعاني والأفكار والموضوعات المهمة بشكل متواضع. عروض reserch:
الفكرة هي أنه إذا تم ذكرها للحاضرين مرة واحدة، فسوف يتذكرون 10٪ في نهاية الشهر، ولكن إذا تم ذكرها ست مرات على فترات مختلفة، فسوف يتذكرون 90٪ بحلول نهاية الشهر.
– من الأنسب والمفيد للمشاركين أن تدع المشاركين يقولون النتائج والإجابة على الأسئلة بأنفسهم، وليس من فمك.
– انتبه إلى الخطب المعدة جيدًا واحرص على عدم قراءة قطعة من الورق باستمرار، فهذا ملل مخجل للمحاضر أو المدرب.
إذا طُرح عليك سؤال لا تعرف إجابته، فلا تخجل من القول إنني لا أعرف، لأنه نصف مفهومة، يمكنك فقط طرح السؤال على الأشخاص الموجودين هناك ناقشها أو تأجل الإجابة عليها أو دعهم يفكروا فيها ويدرسوها.
– شغوف بالإثارة والتشويق والمفاجأة وتحدي توقعات المشاركين وتجنب الصور النمطية والروتينية.
كن طبيعياً واحذر من التغطرس، واعلم أن هذا أحد أسرار العرض التقديمي الجيد وما يجعل الناس في الغرفة ينجذبون إليك.
– راقب المشاركين، وتحقق من حالتهم، وراقب ملامح وجوههم، وتأكد من أنهم لا ينامون، أو يبقون في خيالهم، أو مشغولون بجيرانهم، أو يفكرون في شيء خارج عن الموضوع. إذا كنت تشعر بالملل مع أحد المشاركين، فقم بإزالته سريعًا عن طريق الوميض أو اللعب أو تغيير الأنماط، وإلا فهو برنامج أو يوم تدريب.
– تشجيع المنافسة الشريفة بين المشاركين بعدة طرق منها: المسابقات الإدارية، المسابقات التدريبية، مجموعات العمل، المسابقات والمناقشات المشتركة.
تذكر دائمًا أن الناس يحبون القصص والتجارب والأخبار والأحداث.
إذا ذكرت قصة أو بيانًا أو حدثًا، فيرجى ذكره بوضوح مع التاريخ والاسم والمكان.
– امزح مع المشاركين، لا تغازلهم، لا تكن جافاً، ملل ومنكسر.
تذكر أنك لست مهرجًا ولا مهرجًا، فلا تبالغ في النكات والضحك، واعلم من يضحك أكثر، فأنت تتحدث عن هيبته، ومن يمزح أكثر، فهو يقلل من شأنه.
اقرأ المزيد، حدّث معلوماتك، تابع آخر المستجدات، واجعل معلوماتك شاملة ومتنوعة في جميع المجالات.
ذكي وحسن التصرف.
فكر وتأمل قبل أن تتحدث، واحترس من العكس.
كن مبدعًا في العروض التقديمية والتدريب، وكن حريصًا على التغيير والتحديث، وتجنب الروتين والرتابة قدر الإمكان.
– إدارة الوقت المخصص للعروض التقديمية أو التدريب، واحذر من إضاعة الكثير من الوقت في الحديث عن الموضوعات التي لا تلبي أهداف البرنامج.
منطقيا، كن واقعيا، تحدث عن بيئة المشاركين، وعش واقعهم ومجتمعهم، وتجنب المثل العليا.
– شغوف بالإيجابية والتشجيع على حركات الرأس بمعنى الدعم أو الحرص على الاستماع أو إظهار الفهم والاستيعاب والمتابعة، وذلك بتحريك الرأس من أعلى إلى أسفل ومن أسفل إلى أعلى.
قم بتدوير عينيك حولك، يسارًا ويمينًا، للخلف والأمام، لليسار واليمين، لا تركز عينيك على جانب واحد وتجاهل الآخرين.
تجنب حركة العين السريعة .
وجّه عرضك التقديمي إلى الجمهور، وليس إلى جهاز عرض أو شاشة عرض.
– أزل الحرف من المخرج، ولفظه بوضوح، ولا تأكل الحرف الأخير.
تحدث بلغة يمكن للجميع فهمها، احذر من التفلسف بعبارات غامضة لأن هذا هو ما يفقد انتباه واهتمام الحاضرين، وإذا كان لا بد من استخدام هذه المصطلحات، فشرحها لهم أولاً.
قم بتغيير تردد الصوت الخاص بك، ولا تجعل تردد صوتك هو نفسه.
– من الأفضل استخدام الإيماءات وجعلها تتماشى مع جوهر الخطاب، لكن احرص على عدم المبالغة.
– احذر تكرار حركة ما كثيرا .
