13معيار احترافي لاختيار المدرب الفعال

13معيار احترافي لاختيار المدرب الفعال

معايير تقييم المدرب:

1. المؤهلات:

2. دورات تدريب المدربين:

3. الخبرة التدريبية :

4. المظهر الشخصي للمدرب:

5. التحضير والاستعداد للتدريب:

13معيار احترافي لاختيار المدرب الفعال

6. الأداء التدريبي:

•  تقديم الجلسه
  

يجسد التقديم للجلسة التدريبية أول المراحل العملية لتنفيذ التدريب، إذ يكمل فيها إعداد المتدربين نفسياً لتلقي التدريب بواسطة مجموعة من الإجراءات المبينة أسفله، ولذلك ولقد منحت تلك الفمرحلة ثمان درجات بواقع درجتين لجميع تصرف يستعمله المدرب. وتلك الأفعال هي كالتالي:
استدعاء التنبه
الربط بما سبق
توضيح المخرجات التدريبية
توضيح هيكل الجلسة التدريبية

•  العرض

ومن المنطقي أن يكون الإلقاء هو ثاني مدد التأدية إذ يبداء المدير الرياضي في إلقاء مادته العلمية عن طريق مجموعة من الممارسات العملية. وقد أعطيت تلك الفترة ثمان درجات، بواقع درجتان لجميع تصرف يستعمله المدرب. وتلك الإجراءات هي كما يلي:
الشرح
النشاط
الملخص
الامثلة المستخدمة

•  تيسير التعلم الجماعي

من المؤكد أن المدرب ليس هو المنشأ المنفرد للتعلم وأن عطاء المتدربين الاحتمالية ليتعلم بعضههم من عدد محدود من تجسد واحد من أبرز جوانب التأدية التدريبي ذو المواصفات المتميزة. ولذلك ولقد أعطيت عملية تسهيل التعلم الجماعي ثمان درجات موزعت على مجموعة من الأعمال التي تعاون في هذا وهي كالتالي:
كسر الحواجز/إذابة الثلج
التشجيع على الانفتاح
تحفيز الإسهام بالخبرات والتجارب و الاقتراحات
تشجيع المشاركين على طرح الاسئلة

•  التغذيه العكسية
  

التدريب عملية ذات إتجاهين إذ لا مفر من التفاعل بين المدرب والمتدربين، ولذلك خسر حرصنا في ذاك العبرة لتقييم المدير الفني أن نعطي الغذاء العكسية اثناء التدريب ثمان نقط بأعتبارها من الأسباب النافذة في تأدية المدرب. وقد تم تقسيم تلك الثمان الدرجات على مجموعة من الأعمال بواقع درجتين لجميع إاجراء يستعمله المدرب طوال العملية التدريبية. وهذه الإجراءات هي كما يلي:
استقبال الملاحظات من الآخرين
إعطاء الملاحظات للمشاركين
الحيادية لدى الغذاء العكسية
ردود الأفعال باتجاه المشاركين الصعبين

• المراجعه
  

ينبغي أن لا يستكفي المدير الفني بغلقاء المادة العلمية، وإنما فوقه ان يتأكد من استيعابها من قبل المتدرببين ولذا على يد إعادة النظر التي تحدث بالربط والتلخيص. وقد أعطيت تلك الفترة ست درجات في تقدير المدرب موزعة بالتساوي بين الأعمال الثلاثة التي يمكن استعمالها خلال إعادة النظر. وتلك الإجراءات هي كما يلي:
الربط بين الجلسة وأهداف الدورة
إختصار اهم وجهات النظر
الربط بالمواضيع المستقبلية

•  الاختتام
  

وتجسد هذه الفترة أجدد مدد التأدية التدريبي إذ يتنبأ من المدرب أن يختتم الجلسة التدريبية ببعض الإجراءات التدريبية التي تجعل التدريب أكثر فعالية. وقد حدد لتلك المدة ست درجان موزعة بين ثلاث غجراءات بالتساوي.

 وتلك الأعمال هي كالتالي:

7. التنوع في الوسائل التدريبية المستخدمة

يحتسب استخدام الوسائل التدريبية المتنوعة من أكثر الأشياء التدريبية التي يقتضي أن يعتني بها المدرب والتي لا بد أن تدخل في أي تقدير لأدء المدرب، وعلى المدرب أن يتاكد من استخدامه للمحاظرات، ولعب الأدوار، والحالات الدراسية، والافلام، والتمارين والاستبانات وغيرها. ولأهمية استخدام الطرق التدريبية المتنوعة سواء المشار إليها أو غيرها ولقد أعطيت عشر درجات ينهي توزيعها وفق عدد للوسائل التي استخدمها المدرب وتنويعه في هذا.

8. التفاعل الجيد والمحفز مع المتدربين:

إن مأمورية المدرب لا تقتصر على تقديم المادة العلمية وشرحها واستخدام الطرق المختلفة في ذاك، وإنما تتعدى وظيفة المدير الرياضي هذا إلى التفاعل مع المتدربين وإعطائهم الانتباه الضروري، واشعارهم بأهمية خبراتهم وآرائهم ومناقشة مشاكلهك وفق ما يشطب أطلقه فوقه منها. وقد أعطي ذاك المنحى عشر درجات وفق معدّل التفاعل.

9. سيطرة على سير العملية التدريبية:

حتى يقدر على المدرب من تسيير الجلسة التدريبية على النحو الموائم فأنه لا مفر من أن يكون قادراً على سياقة العملية التدريبية بالمظهر الموائم بحيث يمكنه إخضاع سير العملية التدريبية وخصوصا الظروف البيئية الداخلية للقاعة، ولذا من إذ تحريم المقاطعات بطريقة موائم وأيضاً تحريم الذهاب للخارج عن الأمر والحفاظ على المتدربين من الأنشغال بأشياء جانبيه. وقد تم تحديد عشر درجات لذلك العنصر من مركبات التقدير.

10. هيئة الدهر بفعاليه :

إن لم يستطيع المدرب من هيئة وقت الجلسة التدريبية بفعالية فانه سيضطر إلى أختصار قليل من الوقت الخاص لمواضيع لاحقة، ولذا قد يترك تأثيره على فعالية التدريب وتحقيقه لأهدافه بتوازن. وتشييد على ما في مرة سابقة فأنه من الهام أن يتعهد المدرب بدراسة وتجزئة وقت الجلسة التدريبية بتوازن ملائم الأمر الذي يحقق الفعالية المأمولة. وقد اعطي ذلك العنصر عشر درجات في عبرة التقدير الإفتراض.

11. استخدام لغة الجسد (الحركة) بشكل مناسب:

بالرغم من اختلاف الثقافات بشأن استعمال الجسد لدى المحادثة، سوى اننا في الثقافة العربية نجد لغة الجسد تجسد واحد من المؤثرات التي تؤدي دوراً كبيراً في إيصال الرسالة التدريبية.

أن استعمال المدرب لحركة البدن هو واحد من المؤثرات النظرية على فعالية التمرين، ولذلك فأن فوقه الإلمام بأهية حركاته الجسمية سواء هذه المرتبطة بحركات الأيدي، أو الوجه، أو البدن كاملاً من إذ الانحاءات والاستقامة. مثلما ان علية تقسيم نظره بين المتدربين إلى دولة جمهورية اليمن تارة وإلى الأيسر تارة أخرى دون أن يتواصل في الحوار إلى ناحية محددة لمقدار أطول الأمر الذي ينبغي بحيث يحس الآخرون بأن المدير الفني قد أهملهم.

وقد عيّن لذا العامل من أسباب التقدير عشر درجات وفق الفعالية في استعمال لغة الجسد. وقد عيّن لذلك العنصر من مكونات التقدير عشر درجات على حسب معدّل فعالية المدير الرياضي في استعمال لغة الجسد.

12. صحة الالقاء (استخدام لغة سليمة وسهله):

تمثل سلامة اللغة وبلاغتها من أكثر المؤثرات في العملية التدريبية، ولذلك فأن المراعاة بصحة الإلقاء – المتمثلة في استخدام لغة سليمة يسهل فهمها وتعبر عما يود المدرب على نحو ملائم– قد مظهر واحد من مقاييس تقدير المدرب. وقد كرس لها عشر درجات على حسب سلامة اللغة وسهولة فهمها وتعبيرها عن المقصود.

13. توزيع المشاركات وإعطاء الفرصة لكل المشاركين:

إذا كنا أعتبرنا التفاعل مع المشتركين قضى جوهري للمدرب، فان الامر لا يتوقف لدى ذاك كلياً وإنما يتعداه إلى الإنصاف في تقسيم المشاركات والاهتمام بالمشاركين بحيث يحصل كل من ضمنهم على إحتمالية للإسهام، ولا يستحوذ بعضهم على المحادثة وعلى وقت المدرب. 

ولذا فأن العدل والانصاف في تجزئة المشاركات والفرص يحتسب من الأسباب المأمورية لدى تثمين المدير الفني وقد كرس له عشر درجات على حسب معدّل مقدرة المدرب على تقصي العدالة في ذلك المنحى.