حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

مشاكل التدريب تعتبر الوجه المظلم لعملية التدريب فعلى الرغم من أهمية التدريب وضرورة توفيره إلا أن عملية التدريب تعاني من بعض المشاكل والعيوب والعقبات

نعم، هناك بعض العيوب في التدريب، من بينها ارتفاع تكلفة التدريب والحاجة إلى وقت خارج الدوام، مما يؤثر على سير العمل، وقد لا يوفر رئيس الشركة الوقت المناسب، بالإضافة إلى ضعف جودة التدريب. اعتمادًا على مؤهلات المدرب، قد لا تقوم الشركة بتحسين اختيار المدربين، مما يؤدي إلى عدم تحقيق الشركة لأهداف التدريب

6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها 1 6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها

المشكلة الأولى من مشاكل التدريب:

كل شركة تستخدم نفس المدرب. تخيل السيناريو التالي معي. تخيل أن هناك شركة واحدة فقط في مجال عملك تقدم تدريبًا على المبيعات. يبدو أن نهجهم قوي ولديهم سمعة قوية ويدعون أنهم يستطيعون تغطية جميع مهارات المبيعات التي تحتاج إلى تحسين. بالإضافة إلى ذلك، فقد تلقت تقييمات جيدة من العديد من المنافسين. هل هي ما الشركة التي قد تحاكيها؟ نعم أو لا؟

حسنًا، إذا كان كل ما يمكنك فعله هو تزويد موظفيك بنفس التدريب مثل منافسيك، فأنت تستمر في تطوير موظفيك بعد كل شيء، ولكن أين هي ميزتك التنافسية؟ بدلاً من القيام بذلك، فأنت بحاجة إلى طريقة ما للمضي قدمًا في المنافسة.

حل المشكلة الأولى من مشاكل التدريب:

الحل: إذا كان بإمكانك تحليل احتياجاتك التدريبية بدقة، فيجب أن تكون قادرًا على تصميم حل يمنحك ميزة تنافسية على الآخرين. هل يحتاج فريق المبيعات لديك إلى تدريب عام على المبيعات، أم أنك بحاجة إلى تحسين منطقة أو اثنتين؟ على سبيل المثال، دفع أو زيادة الصفقات المميزة؟

لا تخف من السماع من البائعين الصغار الذين يبدو أنهم يقدمون حلولًا أكثر تخصصًا. من خلال تعيين محترفين يركزون على مهارات محدودة، يمكنك بناء فريق يتفوق على المنافسة في مجال اهتمامك الأساسي.

6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها 2 6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها

المشكلة الثانية من مشاكل التدريب:

2- التدريب على الأداء المنخفض بدلاً من الأداء العالي

يكاد يكون التدريب دائمًا حول تطوير نقاط الضعف لدى العديد من الأشخاص، وليس نقاط القوة. هذا يبدو معقولا. إذا تمكنا من الحصول على أغلبية من أربعة إلى سبعة، فيجب أن يكون ذلك مكسبًا أكبر من الحصول على عدد قليل من أصحاب الأداء العالي من ثمانية إلى عشرة. ومع ذلك، فإن هذه الفكرة خاطئة. سمعت عن القاعدة 80/20: في الأعمال التجارية، 80٪ من الناتج يأتي من 20٪ من المدخلات. هذا يعني أن معظم أرباحك تأتي من عدد قليل من الموظفين ذوي الأداء العالي.

واحدة من أكثر مشاكل التدريب شيوعًا هي واحدة من أكثر المشاكل شيوعًا في التدريب، وهي غير فعالة إلى حد كبير. عادةً ما يقوم أصحاب الأداء العالي بالأساسيات دون وعي ومن المرجح أن يمتصوا بعض المهارات الجديدة قبل التدريب العام.

كما أنهم يأتون بأساليبهم الخاصة التي تعمل جيدًا بالنسبة لهم، ولكنها غالبًا لا تتوافق مع الأساليب القياسية.

حل المشكلة الثانية من مشاكل التدريب:

الحل: إنفاق الوقت والمال لنقل معظم الشركات من “المتوسط” إلى “الجيد” لن يمنحك مكافآت الشركات الكبرى النامية. على سبيل المثال، قد تفكر في حصول أفضل موظفيك على تدريب مبيعات متقدم للانتقال من جيد إلى عظيم.

ضع في اعتبارك تعيين مدرب كبير للعمل عن كثب مع أفضل الموظفين أداءً لديك. في أي شركة، المؤدون هم الذين يقودون النتائج حقًا، وكل جنيه يتم إنفاقه على تحسين مهاراتهم سيحقق عائد استثمار قويًا.

المشكلة الثالثة من مشاكل التدريب:

3. لا يشمل التدريب الموظفين فقط لكي يتعلم الموظفون شيئًا ما فعليًا، يجب أن يكون التدريب ممتعًا و (جزئيًا على الأقل) ممتعًا. غالبًا ما يكون التدريب المهني مملًا ويصبح في النهاية مبتذلاً.

تأخذ العديد من الدورات التدريبية شكل اجتماعات، وينتهي الأمر بشعور الموظفين بعدم الاندماج. عندما لا يكون الموظفون متحمسين حقًا للتدريب، فإنهم لا يتعلمون – في الواقع، قد يستاءون من ذلك، ربما لأنهم مجبرون على التعلم.

حل المشكلة الثالثة من مشاكل التدريب:

الحل: اختر بعناية المدربين والبرامج التي تلهم وتحفز. إذا استطعت، فابحث عن الشهادات والتعليقات من الحضور. لا تبيع مبكرًا جدًا دون البحث في تقارير تجربة التدريب الفعلية – مع بعض الأبحاث، لن يكون من الصعب للغاية تصفية البرامج غير الفعالة.

6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها 3 6 من أبرز مشاكل التدريب وحلولها

المشكلة الرابعة من مشاكل التدريب:

4. التدريب ليس للتعلم لسوء الحظ، فإن معظم برامج التدريب للشركات تعتمد على مبادئ تعليمية قديمة جدًا. الأمر ليس بهذه البساطة مثل جعل الموظف يتعلم 20 ساعة من المواد وبعض الممارسات، ثم يعود للعمل بمجموعة جديدة ومتكاملة من المهارات. يعلم خبراء التعليم أن التعلم يحدث بمرور الوقت، وبمرور الوقت، التكرار والممارسة والدعم والتغذية الراجعة. إذا كنت تريد أن يحتفظ موظفوك بالمهارات المكتسبة من خلال التدريب ويطورونها، فعليهم أن يكونوا قادرين على مواصلة التعلم في الوظيفة.

حل المشكلة الرابعة من مشاكل التدريب:

الحل: امنح فريقك الفرصة للاستفادة مما تعلموه. هذا يعني أن شركتك بحاجة إلى بذل جهد مكرس عمليًا لدعمها مهارات جديدة وتنفيذها. اختر مزودًا يقدم خدمات المتابعة، أو على الأقل المواد والإرشادات لتطوير المهارات بشكل مستمر في بيئة العمل.

اسأل على وجه التحديد كيف يضمن البائعون للموظفين تطوير هذه المهارات بعد ساعات. يجب النظر في الإجابات الغامضة أو الضعيفة، وكذلك “سيحصلون على كل ما يحتاجون إلى معرفته في مسارنا”.

المشكلة الخامسة من مشاكل التدريب:

5. عدم استفادة الموظف من التدريب بعد انتهاء التدريب. من الناحية المثالية، سيكون للمدرب خبرة كمدير في نوع الشركة التي يقدمون التدريب لها. يفهم هؤلاء المدربون عن كثب احتياجات المهارات للموظفين ويتحدثون لغتهم. ومع ذلك، فإن هؤلاء المدربين نادرون نسبيًا، في الواقع، معظم المدربين هم من الخلفية التعليمية أو المتعلقة بعلم النفس وعملوا كمدرس بشكل أو بآخر طوال حياتهم المهنية. قليلون لديهم خبرة واسعة في الأعمال أو الإدارة.

نتيجة لذلك، غالبًا ما يتحدثون لغة مختلفة عن لغة الموظفين. إذا عاد فريقك من التدريب وهو يبدو محبطًا، أو سمعت همسات من “التدريب السيئ”، فهذا يعني أنك اخترت البائع الخطأ.

حل المشكلة الخامسة من مشاكل التدريب:

الحل: تعامل مع المدربين الذين يتحدثون حقًا نفس لغة موظفيك. عند التفكير في مشاركة المورد، اسأل نفسك “هل أنت هل هؤلاء الناس يفهمون حقا عملنا؟ “

إذا بدا أنهم من خلفية تدريبية بحتة، فقد لا يتمكنون من التواصل بشكل جيد مع فريقك – مما يعني ضعف التعلم وعدم القدرة على تعزيز المهارات بعد التعلم.

المشكلة السادسة من مشاكل التدريب:

6. فقر التدريب يجب أن يكون التدريب مناسبًا تمامًا للموظفين. تُهدر ملايين الجنيهات من تكاليف التدريب كل عام لأن المشاركين يتم تدريبهم على المهارات الخاطئة، أو على المهارات المناسبة في الوقت الخطأ.

يحدد مديرو أو مالكو المؤسسة الأداء الضعيف، لكنهم لا يأخذون الوقت الكافي للتفكير وتحديد الأسباب الحقيقية وراء الأداء الضعيف. قد يكون من الجيد إنفاق الأموال على التدريب العام لحل المشكلات – على سبيل المثال، إشراك الجميع في تمارين بناء الفريق، أو تعلم “المهارات الشخصية”. و لكن نادرا هذا النهج الشامل يعمل.

حل المشكلة السادسة من مشاكل التدريب:

الحل: ركز على الاحتياجات التدريبية لمنظمتك. من يحتاج إلى تدريب وماذا تريد بالضبط؟ هل سيتمكنون من تعلم هذه المهارات وتطبيقها فورًا بعد التدريب، أم سينتظرون عامًا للحصول على فرصة لاستخدامها؟

يمكن أن يؤدي التحليل الدقيق للاحتياجات قبل تسجيل الموظفين في برنامج تدريبي إلى تحسين عائد الاستثمار بشكل كبير.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر

اترك تعليقاً

مشاكل التدريب تعتبر الوجه المظلم لعملية التدريب فعلى الرغم من أهمية التدريب وضرورة توفيره إلا أن عملية التدريب تعاني من بعض المشاكل والعيوب والعقبات

حمل النموذج المجانى

خبرة أكثر من 30 عام في اعداد و تصميم الحقائب التدريبية و تطوير المناهج

حمل النموذج المجانى

مشاكل التدريب تعتبر الوجه المظلم لعملية التدريب فعلى الرغم من أهمية التدريب وضرورة توفيره إلا أن عملية التدريب تعاني من بعض المشاكل والعيوب والعقبات