حقيبتك الأفضل عربيا في تطوير المحتوي التدريبي
حقيبتك الشريك الأول لك فى تطوير المحتوى التدريبي فى الوطن العربي.

تشمل الممارسات التي تؤثر على مهنة التدريب وتؤدي إلى تراجعها وتأخيرها:

السلوكيات التي اثرت في مهنة التدريب لعام 2021
السلوكيات التي اثرت في مهنة التدريب لعام 2021

الغش التجاري في الترويج في مهنة التدريب لأنشطتهم التدريبية.

تحدي زملائه المدربين في مهنة التدريب دون إثبات

•التناحر على فرص التدريب في مهنة التدريب.

•الصراع على الأتعاب المهنية الأعلى.

•سرقة المواد التدريبية.

طباعة موادهم التدريبية واستخدامها في شركات أخرى على نفقة شركة التدريب في مهنة التدريب.

ترك العمل قبل انتهاء المحاضرة لأسباب شخصية مثل السفر أو اصطحاب الأطفال من المدرسة .. إلخ.

اجعل المدربين الآخرين متحمسين وحثهم على عدم دفع أتعابه المهنية.

تحدي قدرات زميل أمام مديري في مهنة التدريب مراكز التدريب لإتقان مهام التدريب الموكلة لذلك الزميل.

التوصية بالتدريب في مركز آخر وتوزيع المطبوعات الإعلانية لذلك المركز (بشكل مدهش) لأنه يعمل لمركز آخر أو شريك له.

التقدم لوظيفة (إعارة) للعمل في الجهة التي يتدرب بها.

السلوكيات التي اثرت في مهنة التدريب لعام 2021

توزيع البطاقات الشخصية على المتدربين والتعاقد مع مقدمي التدريب (بسعر أقل) من خلال الاتصال بهم مباشرة.

• الانتقاد المستمر في مهنة التدريب لقدرات مركز التدريب وطريقة عمله، والإشارة باستمرار إلى أنه موجود هنا للعمل (تحت الإكراه) أو تحت الضغط.

قم بإشراك المشارك في شؤونه الشخصية في مهنة التدريب (مثل طلب هدية في عيد ميلاده – تأجيل موعد استحقاقه – حجز مقعد للعودة على متن طائرة أخرى – ترقية التذكرة من سائح إلى الأول – لأحد أقاربه ابحث عن عمل.

أعلنت قدرتها على تسهيل حصول الطلاب العرب على درجتي الماجستير والدكتوراه من خلال مراقبتهم وتجاهل حضورهم العادي (طبعا كل شيء له حساب).

اتفاق مع (الجهة الطالبة للوظيفة) الذي يتدرب من أجلها كأخصائي تدريب دائم، بحيث يصبح التدريب للطرفين أكثر ثراءً.

يؤكد مدير التدريب في مهنة التدريب على الحاجة إلى اختيار الكفاءات التدريبية المتميزة لتنفيذها (مجموعة من الخطط). بعد تنفيذ البرنامج الأول، بدأ مدير التدريب (بالتعاقد الفردي) مع المدرب – متجاهلاً العقد الأولي مع الكيان، وطلب التمديد. تم تنفيذه مع بعض المدربين الذين كان لديهم اتفاق في ذلك الوقت بهدوء معهم.

العمل مع عدة عملاء خلال نفس الفترة (على سبيل المثال أسبوع)، ولكن لا توجد أخبار عن الكيان الأصلي أو الكيان المتعاقد (عاجلاً أم آجلاً). والحصول على بدل إقامة وقيمة تذكرة السفر وتكلفة الحصول على تأشيرة وإن كان ذلك من مقاول رئيسي.

الاعتذار عن قطعة متفق عليها في مهنة التدريب لتنفيذ الخطة الأخيرة لظهور قطع أخرى يفضلها الناقد بخمسين أو مائة جنيه (لأن لديها مال أكثر)؟ !

الوصول إلى جهاز الكمبيوتر الشخصي للمدرب أثناء فترات الراحة ونقل ملفاته دون موافقته أو علمه.

دون موافقة المؤلف أو المصمم، إلغاء الاسم أو العلامة التجارية للشركة المالكة لحقوق التأليف والنشر أو التصميم واستبدالها بشعار الشركة المتعاقدة.

إصدار دليل إضافي في مهنة التدريب على حضور فريق إدارة التدريب الذي لم يحضر التدريب لتجنب أي تعارض معهم قد يؤدي إلى عدم التوقيع في المستقبل أو تطبيق المصطلح (الشيف السام في دوقه) أو إطعام الفم الخجول.

ادعُ الأقارب والأصدقاء لتناول طعام الغداء أو العشاء على نفقة المضيف.

وغيرها من الممارسات السيئة السمعة التي تعرقل الدورات التدريبية، وكان الهدف المثالي للفئة هو الحصول على مكاسب مالية ومعنوية قصيرة المدى والتي غالبًا ما تنتهي في (السوق السوداء للمدربين) وينتهي بها الأمر في مسار آخر يتمثل في عدم اتباع أخلاقيات العمل التدريبي.

تواصل معنا عبر

فايسبوك انستجرام تويتر

اترك تعليقاً

حمل حقيبة تدريبية مجانًا

الممارسات التي أثرت في مهنه التدريب وأدت إلى تراجعها وتأخرها نجدها تتمثل في •الغش التجاري عند الإعلان عن أنشطتهم التدريبية. •الطعن في الزملاء من المدربين الآخرين دون أدلة أو براهين. •التناحر على فرص التدريب. •الصراع على الأتعاب المهنية الأعلى. •سرقة المواد التدريبية. •طباعة المواد التدريبية الخاصة بهم على نفقة شركات التدريب واستخدامها في شركات أخرى. •ترك العمل قبل انتهاء المحاضرة لدواعي شخصية كالسفر أو اصطحاب الأبناء من المدرسة.......... الخ. •إثارة غيرهم من المدربين وحثهم على الاعتراض على أتعابه المهنية. •الطعن في كفاءة زميل أمام إدارة مركز التدريب حتى يستحوذ على المهام التدريبية المخصصة لهذا الزميل. •التوصية بالتدريب لدى مركز آخر وتوزيع المطبوعات الإعلانية لهذا المركز (خلسة) لأنه يعمل لدى المركز الآخر أو شريك به. •التقدم بطلب العمل (كإعارة) للعمل لدى الجهة التي يقوم بالتدريب لها. •توزيع الكروت الشخصية على المتدربين وعليها وسيلة الاتصال به مباشرة للتعاقد بعيدًا عن جهة التدريب (بأسعار أقل). •النقد الدائم لإمكانيات مركز التدريب وأسلوبه في العمل والإشارة المستمرة أنه يأتي للعمل هنا (مضطرًا) أو تحت ضغط. •إشراك المشاركين في مشكلاته الشخصية (كطلب هدايا له في عيد ميلاده – تأخر أتعابه المستحقة – حجز مقعد للعودة على طائرة مختلفة – تصعيد التذكرة من سياحية إلى أولى- البحث عن وظيفة لأحد أقربائه. •الإعلان عن إمكانياته في التسهيل للطلاب العرب للحصول على شهادة الماجستير والدكتوراه بالإشراف عليهم والتغاضي عن حضورهم المنتظم وطبعًا (كل شيء له حساب). •الاتفاق مع (الجهة طالبة العمل) التي يقوم بالتدريب بها بالعمل لديها كخبير تدريب دائم وبالتالي يصبح التدريب أوفر للطرفين . •قيام مدير التدريب بالتشديد على ضرورة اختيار كفاءات تدريبية متميزة لتنفيذ (مجموعة برامج). وبعد تنفيذ البرنامج الأول يبدأ مدير التدريب (بالتعاقد الشخصي) مع المدربين – متجاهلاً التعاقد المبدئي الذي تم مع الجهة طالبا التأجيل. في الوقت الذي يتم فيه التنفيذ مع بعض المدربين الذين قام بالاتفاق معهم خلسة. •العمل لدى أكثر من عميل خلال نفس الفترة (أسبوع مثلا) دون أخبار الجهة الأصلية أو الجهة المتعاقد عليها (صباحاً ومساءً). والحصول على بدل إقامة وقيمة تذكرة السفر ومصروفات استخراج التأشيرة برغم حصوله عليها من المتعاقد الأساسي. •الاعتذار عن تنفيذ الأعمال المتفق عليها للخطة الأخيرة نتيجة ظهور أعمال أخرى يفضل الخبير القيام بها (لأن فلوسها أكثر) بخمسين أو مائة جنيه؟!! •الدخول على الحاسب الشخصي للمدرب أثناء فترة الراحة ونقل الملفات الخاصة به دون موافقته أو علمه. •إلغاء الاسم أو العلامة التجارية للشركة صاحبة حق التأليف أو التصميم وإحلال علامة الشركة المتعاقدة مكانها وذلك دون موافقة المؤلف أو القائم بالتصميم. •إصدار شهادات حضور إضافية لفريق إدارة التدريب برغم عدم حضورهم للنشاط التدريبي وذلك تفاديًا لأي اصطدام معهم قد ينتهي بعدم التعاقد مستقبلا تطبيقا للمثل الشائع (طباخ السم بيدوقه). وغير ذلك من الممارسات السيئة السمعة التي أخرجت التدريب عن مساره الطبيعي وأصبح الهدف الأمثل لهذه الفئة هو تحقيق مكاسب مالية ومعنوية قصيرة الأجل غالبا ما تنتهي بهم إلى (السوق السوداء للمدربين)، وينتهي بهم المسار إلى مزيد من عدم الالتزام بأخلاقيات العمل التدريبي.